أنفاق

قالت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن ضابط إسرائيلي قوله إن حركة "حماس" خاضت معركة دفاعية منظمة من تحت الأرض بفضل الأنفاق. وأضاف الضابط وفقا للقناة /12/ العبرية: "ما لا تعرفه عن شبكة أنفاق حماس أنها مثل شبكة العنكبوت إذا قمت بقطع نفق واحد فهناك أنفاق ثانوية". وبين أن "حماس" تمكنت من الاختفاء تحت الأرض وشنت

خلص جيش الاحتلال الإسرائيلي في تقييم له مؤخرا، إلى أنه "إذا توقفت الحرب فإن "حماس" لا تزال قادرة على شن هجوم قرب الحدود وربما تتمكن من عبورها". وقالت القناة /12/ العبرية إن جيش الاحتلال أجرى مؤخرا تقييما للقدرات العسكرية لحركة حماس، تناول مدى قدرتها على اقتحام المستوطنات مجددا وبناء الأنفاق وشن الهجمات. وجاء في التقييم

نقلت وسائل إعلام مصرية عن مصدر أمني رفيع قوله إنه "لا صحة لما ذكرته وسائل إعلام (إسرائيلية) حول وجود أنفاق على حدود مصر مع غزة". وأضاف المصدر، مساء اليوم الأربعاء، أن "(إسرائيل) تحاول بشكل مستمر تصدير الأكاذيب بشأن رفح للتعتيم على فشلها عسكريا". وكان موقع /nziv/ العبري، قد أشار إلى أنه "في بداية الحرب على

نقلت صحيفة أمريكية، عن مسؤولين أميركيين، قولهم إنّ "أغلبية شبكة أنفاق حماس لا تزال سليمة"، وإنّ "إسرائيل لن تكون قادرة على تحقيق هدفها المتمثّل بالقضاء على القدرة العسكرية لحركة حماس". وأكّدت صحيفة /نيويورك تايمز/ أنّ "ما لا يقل عن 5000 مقاتل من حماس لا يزالون في شمالي قطاع غزة، فوق الأرض وتحتها، وأنّ الحركة لا

قالت صحيفة /معاريف/ العبرية، إن "أنفاق (حماس) لا تزال تتحدى الجيش مع استمرار القتال العنيف في خان يونس، جنوب قطاع غزة". وأضافت اليوم الثلاثاء، أن "خلايا صغيرة وقاتلة من عناصر (حماس) تختبئ في الأنفاق وبين أنقاض المباني". وكانت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، قد أعلنت اليوم الثلاثاء، تفجير مركبتين عسكريتين تابعتين لجيش الاحتلال، إلى

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، اليوم الاثنين، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، "فوجئ" بحجم شبكة الأنفاق التي بنتها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، والتي فاقت التقديرات الإسرائيلية قبل الحرب مئات المرات. وأفادت الصحيفة الإسرائيلية بأن "الجيش فوجئ بأن حجم شبكة الأنفاق في القطاع يفوق تقديرات القادة العسكريين بنحو 600%". وكان جيش الاحتلال أعلن، في 17 كانون الأول/ديسمبر