أونروا

حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الأربعاء، من أن "هناك ضغطا متعمدا لجعل غزة غير صالحة للعيش للفلسطينيين". وقال لازريني خلال لقاء متلفز، إن "هناك هدفا سياسيا وراء ذلك، وأحد هذه الأهداف هو تهجير السكان". وأضاف أنهم "يريدون من السكان أن يستسلموا ويطلبوا الخروج من غزة". وأوضح مفوض

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إن "الأزمة الإنسانية في قطاع غزة تفوق الخيال، وسط استمرار القصف والحصار والمجاعة". وأضافت "أونروا"، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن "عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى في غزة والعائلات المهجرة، تواجه انهيار البنية التحتية وتدفق مياه الصرف الصحي". وطالبت "أونروا"، بـ"ضرورة رفع الحصار عن غزة؛ لضمان وصول الإمدادات

قالت الأمم المتحدة، إن الخطة التي تم تقديمها لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة "مصممًة لبسط السيطرة والحد من الإمدادات حتى آخر سعرة حرارية، وآخر حبة دقيق".   وقال نائب الناطق الإعلامي الأممي فرحان حق: "لقد أوضح الأمين العام، أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي ترتيب يفشل في الالتزام بالمبادئ الإنسانية وهي الإنسانية، والحيادية، والاستقلال."

أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بأن 550 طالبا تركوا مدارسهم في شرقي القدس. وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع "فيسبوك" اليوم السبت، إن قوات الاحتلال المدججة بالسلاح دخلت أول أمس الخميس 3 مدارس، للأونروا في مخيم "شعفاط" في القدس ، بقصد إنفاذ أوامر الإغلاق غير الشرعية الصادرة قبل شهر

أدانت منظمة "التعاون الإسلامي" (دولية تجمع الدول الإسلامية) ، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق ست مدارس تابعة لوكالة "أونروا" في مدينة القدس المحتلة.   واعتبرت المنظمة في بيان لها، أن ذلك يأتي في إطار الإجراءات والسياسات غير القانونية التي تستهدف وجود الوكالة ودورها خاصة في مدينة القدس، في إطار محاولاتها المرفوضة لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين

اقتحمت قوات الاحتلال، صباح اليوم الخميس، مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في مخيم "شعفاط" شمال شرق القدس المحتلة، مع دخول قرار إغلاقها حيز التنفيذ، وعلقت أوامر عسكرية تقضي بإخلاء المدارس وإغلاقها، وطالبت الطلبة والطواقم التعليمية بمغادرة المكان فورا. وانتشرت عناصر من شرطة الاحتلال في محيط المدارس وداخل ساحاتها، وسط حالة من التوتر الشديد

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الثلاثاء، إن "إسرائيل تنتهج سياسة تجويع متعمدة وبدوافع سياسية بحق سكان قطاع غزة"، واصفة ذلك بـ"القسوة المطلقة". وأضافت "أونروا" في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن "التجويع المتعمّد وبدوافع سياسية في غزة هو تعبير عن قسوة مطلقة". وأكدت أنه "لا يمكن معالجة التجويع من خلال استخدام المساعدات

أكد مكتب "الإعلامي الحكومي" بغزة أن الاحتلال يمنع إدخال حليب الأطفال والمواد الغذائية إلى قطاع غزة منذ 64 يوماً.. وأكثر من 3,500 طفل أصبحوا قريبين من الموت جوعاً. وجدد "الإعلامي الحكومي" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، "تحذيره من كارثة إنسانية وشيكة في قطاع غزة، بفعل استمرار جريمة إغلاق المعابر وتشديد الحصار الخانق

طالبت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم الأحد، بتضافر الجهود الدولية لمنع "كارثة إنسانية غير مسبوقة" في قطاع غزة، جراء الحصار الإسرائيلي الشامل. وقالت الوكالة في منشور على منصة "إكس": "الوضع الإنساني في قطاع غزة يفوق التصوّر". وأضافت: "مع دخول الحصار الشامل على غزة أسبوعه التاسع، لا بد من تضافر الجهود الدولية لمنع هذه

حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الجمعة، من أن الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة سيقتل بصمت مزيدا من الأطفال والنساء يوميا، فضلا عن من يقتلون جراء القصف. جاء ذلك في منشور لمفوض عام "أونروا" فيليب لازاريني على منصة "إكس" قال فيه إن "الأطفال والنساء والمسنين في غزة يعاقبون جماعيا"، مع مرور شهرين

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الموقف الأمريكي الداعم لقرار الاحتلال الإسرائيلي حظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". وعدت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، هذا الموقف "امتدادًا لتاريخ من الانحياز الأمريكي السافر للاحتلال، ولإجراءاته المتصادمة مع القانون الدولي والمواثيق الإنسانية". وقالت إن "المداخلة الأمريكية أمام محكمة العدل الدولية، جاءت متماهية

بدأت في قصر "السلام" بمدينة لاهاي الهولندية، الجلسات العلنية لمحكمة العدل الدولية للنظر في التزامات إسرائيل القانونية كقوة احتلال، تجاه وجود وعمل وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". الجلسات، التي تستمر حتى الثاني من أيار/مايو، جاءت استجابة لطلب رأي استشاري قدّمته الجمعية العامة للأمم