إسبانيا

أعلنت إسبانيا، الاثنين، عن مساعدات طارئة بقيمة 3.5 مليون يورو لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). وقال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إن "إسبانيا ستفرج عن حزمة مساعدات طارئة بقيمة 3,5 مليون يورو لتتمكن الأونروا من مواصلة أنشطتها على المدى القصير". وأضاف أن "الأونروا في وضع يائس، وهناك خطر كبير من أن

أعلن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الاثنين، أن بلاده "ستواصل دعمها لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا". ووصف ألباريس خلال اجتماع للجنة البرلمانية، الوكالة الأممية بأنها "لا غنى عنها"، قائلا إن "التمويل يساعد على تخفيف الوضع الإنساني الرهيب في قطاع غزة". وبهذه الخطوة، انضمت إسبانيا إلى دول أخرى مثل إيرلندا والنرويج، التي

ثمنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" المواقف الواضحة والجريئة لرئيس الوزراء البلجيكي (ألكسندر دي كرو)، الذي أكّد رفضه تدمير غزة وقتل المدنيين، ورئيس الوزراء الإسباني (بيدرو سانشيز)، الذي أدان القتل العشوائي الذي تمارسه دولة الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة، وأشار إلى إمكانية اتخاذ بلاده قراراً فردياً بالاعتراف بدولة فلسطينية، إذا لم يقم الاتحاد الأوروبي بهذه

أدانت إسبانيا، أعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون ضد الفلسطينيين، والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية. وقالت الحكومة الإسبانية في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "المستوطنات تتعارض مع القانون الدولي، وتشكل عقبة أمام السلام، وتجعل من الصعب تحقيق حل الدولتين". وكان مايسمى"المجلس الأعلى للتخطيط والبناء" التابع لـ"الإدارة المدنية" في جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد صادق، يوم