إسماعيل هنية

نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، اليوم الأربعاء، فعالية لـ"استقبال التبريكات والتهاني" بارتقاء القائد الكبير، رئيس المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنيّة، "أبو العبد"، في قاعة مسجد "محمد الأمين" في العاصمة بيروت، بحضور رسمي وشعبي حاشد. وعلى هامش الفعالية، أكد مسؤول "العلاقات السياسية" لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، عبد المجيد العوض، على أن "لقاء

أكد محللون، أن اختيار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لرئيسها في قطاع غزة يحيى السنوار، خلفا لرئيس المكتب السياسي الشهيد إسماعيل هنية، يعبر عن قوة الحركة وأطرها الشورية من جهة، وثبات مواقفها رغم كل ما تتعرض له من نكبات واستهداف كبير من قبل الاحتلال من جهة ثانية. وقال الكاتب والباحث ساري عرابي، إن "اختيار حماس ليحيى

شهدت مدينة صيدا (جنوب لبنان)، مساء اليوم الاثنين، مسيرة غضب جماهيرية حاشدة تنديداً باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، القائد إسماعيل هنية، ودعماً لأهلنا في قطاع غزة والضفة والقدس، ورفضاً لاستمرار المجازر والإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني. وتقدّم المسيرة التي جابت عدة شوارع وأحياء في مدينة صيدا، فِرَق كشفية لبنانية وفلسطينيّة، بحضور ممثلين

شارك المئات من الفلسطينيين واللبنانيين، اليوم الجمعة، في جنازة تشييع رمزية للشهيد القائد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في العاصمة اللبنانية بيروت. وانطلق التشييع الرمزي بعد صلاة الجمعة من مسجد "الإمام علي" جنوب العاصمة، بمشاركة ممثلين عن الفصائل الفلسطينية والأحزاب اللبنانية والهيئات الاجتماعية، وحشد شعبي.   وردّد المشاركون هتافات تؤيد المقاومة،

عقدت حركتا "حماس والجهاد الإسلامي"، الخميس، اجتماعا وطنيا في قطاع غزة، في ظل معركة "طوفان الأقصى" في يومها الـ300، وحرب الإبادة الجماعية المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقالت الحركتان في بيان مشترك، إن "جرائم الاغتيال الغادرة لقادة المقاومة وعلى رأسهم الأخ القائد الوطني الكبير المجاهد الشهيد إسماعيل هنية رئيس المكتب لحركة حماس، والقائد

تتوالى ردود الأفعال على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإيرانية طهران. وفي هذا السياق، قال الأكاديمي والخبير الاستراتيجي اللبناني، علي دربج، إن "اغتيال القائد الكبير إسماعيل هنية لم يكن ليحصل لولا وجود ضوء أخضر أميركي للكيان الصهيوني لتنفيذ هكذا اغتيالات". وأضاف دربج في تصريح خاص لـ"قدس برس"، أن

نظّمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" و الجماعة الإسلامية (الإخوان المسلمون) في لبنان، مساء اليوم الأربعاء، وقفة غضب جماهيرية حاشدة غضباً واستنكاراً لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنيّة. وشارك في الوقفة، المئات من المواطنين اللبنانيين واللاجئين الفلسطينيين من أحياء مدينة صيدا ومخيّماتها جنوب لبنان، تقدّمَهم ممثّلوا القوى والفصائل اللبنانية و الفلسطينية. وتخلل الوقفة، كلمات

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، إن "اغتيال جيش الاحتلال الصهيوني المجرم لمراسل قناة الجزيرة في مدينة غزة الصحفي إسماعيل الغول والصحفي المصور رامي الريفي، جريمة نكراء تضاف لسلسلة الجرائم التي اقترفها العدو ضد الصحفيين الفلسطينيين". وأضافت "حماس" في بيان، أن ذلك "يهدف إلى إرهابهم وإسكاتهم عن نقل تفاصيل حرب الإبادة المستمرة منذ ما يقرب

نشر موقع المرشد الإيراني علي خامنئي على شبكة الإنترنت، الأربعاء، مقطع فيديو من حديث رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، خلال لقائه بالمرشد الإيراني، الثلاثاء، قبل اغتياله. وقال هنية خلال اللقاء "فقدت 60 شهيدا من عائلتي الكبيرة، أحفادي وأبناء أخي وأبناء أخواتي وأبناء العمومة، كباقي عائلات غزة". وأضاف هنية أن "أقل بيت

إسماعيل هنية شهيدا بغارة للاحتلال "الإسرائيلي"، والمكان مقر إقامته في طهران، دلالات مكانية وزمانية، تلقي بظلالها على عملية الاغتيال، والتي تشكل فتيل البارود الذي يشعل المنطقة، والتي يسعى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لها بكل قوته، من خلال جر المنطقة إلى حرب مفتوحة، في محاولة للهروب إلى الإمام، وكابوس السابع من أكتوبر يطارده، تماما كما

قال عضو المكتب السياسي في حركة "حماس خليل الحية، الأربعاء، إن "إسماعيل هنية بذل حياته من أجل دينه ووطنه، وقضى نحبه في ظروف استثنائية وسيفتقده شعبه والأمة". وأضاف الحية في تصريحات صحفية من طهران، أن "حماس لن توقف مسيرة المقاومة بعد اغتيال القائد إسماعيل هنية". وتابع الحية: "إسماعيل هنية لم يكن في مكان سري أو

أدانت "حركة العمل الوطني من أجل سورية"، والقوى الوطنية السورية، الأربعاء، جريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية. وقالت الحركة في بيان، إن ذلك يعد "عملا إرهابيا وسلوكا إجراميا مُدانا". وأكدت "مسؤولية الاحتلال الإسرائيلي عن التصعيد الذي تشهده المنطقة والأراضي المحتلة، بالتزامن مع الجرائم التي يرتكبها في قطاع غزة بحق المدنيين الفلسطينيين، ورفضه