احتلال

كشفت وسائل إعلام عبرية، الخميس، أن "رئيس جهاز الموساد ديدي برنياع، أبلغ مجلس الوزراء الليلة الماضية أنه على الرغم من رد حماس على الاقتراح الذي وافقت عليه إسرائيل بشأن إطلاق سراح الأسرى، إلا أن هناك إمكانية للمضي قدما". وقالت إن "رئيس الموساد أشار إلى أن الثمن هو المرونة فيما يتعلق بعودة السكان الفلسطينيين إلى شمال

قال "الجهاز المركزي للإحصاء" التابع للسلطة الفلسطينية، إن مساحات الأرض التي استولى عليها الاحتلال الإسرائيلي عام 2023 بلغ 50.526 دونما مقارنة بحوالي 26 ألف دونم خلال العام 2022. (الدونم يعادل ألف متر مربع). وأشار "الإحصاء" في بيان صادر عنه، اليوم الخميس، إلى أنه الاحتلال أصدر خلال العام 2023، (32) أمراً بوضع اليد على حوالي 619

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية وفجر اليوم الخميس، حملات دهم واعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية والقدس المحتلتين، اقتحمت خلالها العديد من المنازل وسط اندلاع مواجهات واشتباكات مسلحة في عدد من المناطق.   ورصد تقرير لـ "المركز الفلسطيني للإعلام" تلك العمليات، إضافة إلى الاعتقالات التي تمت في صفوف الشبان الفلسطينيين.   وقال إن قوة

للمرة الثالثة خلال السنوات الثلاثة الماضية، تصدر نقابة المحامين الفلسطينيين، قرارا، اليوم الخميس، بإحالة المحامي زيد الأيوبي إلى مجلس تأديبي للنظر في الشكاوى الموجهة ضده من عدد من زملائه المحامين، الذين اتهموه بالتهجم على المقاومة الفلسطينية و"التطبيع الإعلامي"، بعد تكرار ظهوره على وسائل إعلام إسرائيلية. وجاء في نص القرار: "لمخالفة المحامي زيد الأيوبي أدبيات نقابة

أكد مسؤول "إسرائيلي" كبير، الأربعاء، أنه بعد رفح ستكون هناك عملية برية في الشمال (جنوب لبنان). وقال المسؤول في تصريحات نقلتها عنه صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: إن "تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في إعادة مستوطني الشمال إلى منازلهم يتطلب حربا برية. وسيتم ذلك بعد رفح، ليس في نفس الوقت." ورأت الصحيفة أن التصريحات "الإسرائيلية" حول التحرك

ذكرت هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي العامة، أنه جرت المصادقة مساء الأربعاء، على مشروع قانون وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال شلومو كرعي، القاضي بإغلاق قناة تلفزيونية أجنبية "تعمل ضد الدولة"، في القراءتين الثانية والثالثة من قبل لجنة الأمن القومي برئاسة عضو "الكنيست" تسفيكا فوغل. ويخول مشروع القانون، الذي يهدف إلى "منع النشاط داخل دولة الاحتلال لشبكة

أدانت "المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان - شاهد" (حقوقية مقرها لبنان) القصف الإسرائيلي الذي استهدف مركزاً طبياً أدى إلى مقتل 7 مواطنين لبنانيين في بلدة "الهبارية"، جنوب لبنان فجر اليوم الأربعاء.   وأكدت "شاهد"، في بيان لها اليوم، على أن الاعتداء على الطواقم الطبية "يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني... فضلا عن انتهاكه لنظام روما الأساسي

حذرت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، من التمادي المتصاعد في سياسة التعذيب المنتهجة في التعامل اليومي مع الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال الإسرائيلي، "والتي حولت واقعهم إلى جحيم حقيقي، حيث عُزلوا عن العالم الخارجي، وفُرضت عليهم منظومة عقوبات غير مسبوقة في تاريخ الحركة الأسيرة". ونقلت الهيئة في بيان لها، اليوم الأربعاء، عن محاميها

شكك المحققون الصحافيون في صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية في مزاعم الاحتلال حول اعتداءات جنسية وقعت يوم  7 تشرين أول/أكتوبر. وفي تحقيق نشرته الصحيفة الليلة الماضية (الاثنين)، دحض مقطع فيديو جديد شهادة أحد المسعفين العسكريين في جيش الاحتلال كان قد شهد بأن فتاتين قتلتا في الهجوم الذي وقع في مستوطنة "باري" قد تعرضتا لاعتداءات جنسية. وكان

قال مسؤول "إسرائيلي" كبير، الاثنين، إن "مطلب الوقف الفوري لإطلاق النار الذي أقره مجلس الأمن الدولي، لم يمر في إطار المادة السابعة، وبالتالي فهو غير ملزم وليس له معنى فوري". وأضاف أنه "قد تكون للقرار عواقب مثيرة للقلق بالنسبة لإسرائيل، خصوصا أن القرار صدر بأغلبية 14 دولة وسط تصفيق أعضاء المجلس، الذين قالوا إنه قرار

ذكرت دراسة إسرائيلية جديدة، بأن أكثر من نصف مليون إسرائيلي معرضون لخطر الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة في أعقاب الهجمات التي نفذتها "حماس" في 7 أكتوبر، والحرب التي تلت ذلك مع الحركة في غزة. وذكرت صحيفة /جروازليم بوست/ العبرية أن الدراسة، وهي نتاج تعاون بين باحثين من الجامعة العبرية في القدس، وجامعة كولومبيا، ومركز شلفاتا

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، أن مقاومين فلسطينيين أطلقوا النار على القوات "الإسرائيلية" بالقرب من "كيبوتس ميراف" على جبل جلبوع، بمحاذاة الضفة الغربية، حيث "تعمل القوات على مطاردة المشتبه بهم". وزعمت إذاعة جيش الاحتلال، أن "النار أطلقت من قرية جلبون الفلسطينية المجاورة". وأكدت "عدم وقوع إصابات"، فيما "ردت قوات الجيش المتواجدة بالمنطقة، بإطلاق النار باتجاه