احتلال

ذكرت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية أنه وفقا لصور جوية، فإن صاروخا أطلقه نشطاء حماس خلال هجومهم في 7 أكتوبر/تشرين الأول أصاب منشأة نووية إسرائيلية. وقالت الصحيفة: إنه بينما لم تتضرر المنشأة نفسها، فإن ارتطام الصاروخ بقاعدة "سدوت ميكاه" وسط البلاد، أدى إلى اشتعال حريق اقترب من منشآت تخزين الصواريخ وأسلحة حساسة أخرى. ولم تعترف دولة

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الاثنين، عن مسؤول أجنبي مشارك في المفاوضات لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين: أن "فرصة تنفيذ صفقة أخرى في المستقبل القريب ضئيلة". وقال المصدر، وفقا لـ/هآرتس/، "اليوم.. لم يحدث الكثير في الاتصالات بين الطرفين، فالعمل متوقف، وعلى الرغم من أن الباب لم يغلق نهائيا، إلا أن الأجواء متشائمة". وقدر  أن "التصعيد" خلال

أكّدت وسائل إعلام عبرية، أن محاكمة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ستستأنف جلساتها غدا الإثنين، بعد أن توقفت في أيلول/ سبتمبر الماضي، بسبب عطلة المحاكم، وتوقف جميع المحاكم عن العمل خلال العدوان على قطاع غزة. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، إنه "سيتم الاستماع إلى مزيد من الشهادات، في قضية الفساد التي تحمل رقم 4000، حيث

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأحد من مناطق الضّفة الغربية المحتلة، نحو (60) فلسطينيا، بينهم خمس فتيات (طالبات جامعيات) وأسرى سابقون، وجريح، علماً أنه جرى الإفراج عن مجموعة منهم لاحقاً. وقالت "هيئة شؤون الأسرى" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير" (مستقل مقره رام الله) في بيان مشترك اليوم الأحد، إن عمليات الاعتقال

استبعد خبير عسكري إسرائيلي مقرب من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، أن يتمكن الجيش الإسرائيلي من إلحاق الهزيمة بحركة "حماس" في قطاع غزة. وقال المحاضر العسكري، ران بارتز، والذي تولّى منصب ضابط عمليات في مكتب نتنياهو: أنه مع كل الألم، لا بد من قول الحقيقة: إن الجيش الإسرائيلي بعيد كل البعد عن إلحاق الهزيمة بحماس،

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال، صباح اليوم الأحد، رصد إطلاق صاروخ من الأراضي السورية باتجاه مواقع للاحتلال في مرتفعات الجولان السورية المحتلة. وأضاف أنه لم يتم اعتراض الصاروخ  والذي سقط في منطقة مفتوحة. وأشار إلى أن قوات الجيش، هاجمت مصادر النيران بالمدفعية. وأمس السبت نفذت دولة الاحتلال هجوما بالصواريخ على أهداف في محيط العاصمة دمشق،

استشهد الشاب الفلسطيني عدنان عصام زيد (21 عاما) برصاص قوات الاحتلال في  مدينة قلقيلية (شمال الضفة الغربية المحتلة)، فجر اليوم الأحد.  وقالت مصادر محلية في المدينة: إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت المدينة، بهدف تنفيذ حملة اعتقالات في صفوف السكان، وسط إطلاق نار كثيف باتجاه منازل المواطنين الفلسطينيين. وأشارت إلى أن إطلاق النار اسفر

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، أخذت فجر اليوم الجمعة، قياسات ورسمت خرائط لمنزلي عائلتي الشهيدين مراد وابراهيم نمر في قرية (صور باهر) جنوب القدس المحتلة، تمهيدا لهدمها. وتتهم سلطات الاحتلال الشهيدين بتنفيذ عملية إطلاق النار قرب مستوطنة "راموت" والتي أسفرت عن مقتل 4 مستوطنين وإصابة 7 آخرين بجروح متفاوتة. وقالت صحيفة /يسرائيل

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن شرطة الاحتلال "قررت رفع حالة التأهب واليقظة والاستعداد وإرسال مزيد من التعزيزات إلى القدس المحتلة". ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية أن هذه الإجراءات اتخذت في أعقاب الهجوم الفدائي الذي وقع في القدس المحتلة، وأسفر عن مقتل أربعة مستوطنين، وفي ضوء استئناف القتال صباح اليوم الجمعة في غزة. ووفق الصحيفة، "قررت

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن رئيس دولة الاحتلال، يتسحاق هرتسوغ، سيزور اليوم الخميس، دولة الإمارات. وذكرت الصحيفة العبرية، أن "هرتسوغ سيعقد خلال الزيارة، التي تستغرق أقل من يوم، سلسلة من اللقاءات السياسية مع القادة من مختلف دول أنحاء العالم، الذين يشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة (COP28)، المعني بتغير المناخ العالمي". وقالت الصحيفة: إن "الغرض

أكد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن دولته ستعود إلى القتال في إطار حربها على قطاع غزة المتواصلة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وذلك بمجرد "استنفاد مرحلة إعادة الرهائن"، مشددا على أن هذه المسألة محسومة، وأن الأهداف الإسرائيلية المعلنة من حربها على غزة "لا تزال قائمة". جاء ذلك في شريط مصور صدر

أكدت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم الثلاثاء أن "الجيش الإسرائيلي أعلن عن أسماء 3 جنود قتلوا في 7 أكتوبر، وأن وجثامينهم محتجزة لدى حماس". وشنت "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، يوم 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي، هجوما شاملا على عدد من المستوطنات المحيطة بقطاع غزة، أسفر عن تمكن الحركة من أسر العشرات من