استطلاع رأي

أظهر استطلاع إسرائيلي حديث للرأي، أن 52 بالمئة من الإسرائيليين، يعارضون اعتزام رئيس رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إقالة وزير الحرب يوآف غالانت. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية الجمعة، إن 24 بالمئة من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم أيدوا إقالة غالانت، فيما عارض 52 بالمئة منهم عزم نتنياهو إقالته، و24 بالمئة لم يكن لديهم رأي محدد بهذا الخصوص.

كشفت معطيات استطلاع نشره  "معهد مسغاف للأمن القومي والاستراتيجية الصهيونية" الإسرائيلي انخفاضا كبيرا في مستوى الثقة لدى جنود الاحتياط، بالقيادة العليا لجيش الاحتلال. وقال معدو الاستطلاع العقيد البروفيسور غابي سيبوني، والبروفيسور كوبي ميخائيل: إن نتائج الاستطلاع، إشارة تحذير مزعجة وخطيرة على الجيش وتظهر فقدان الثقة برئيس هيئة أركان الجيش هيرسي هاليفي، وهيئة الأركان العامة للجيش

أظهر استطلاع للرأي أن نحو ثلثي الإسرائيليين يؤيدون اعتزال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الحياة السياسية، وألا يترشح لولاية جديدة في منصب رئيس الوزراء. وبحسب الاستطلاع الذي أجرته القناة /12/ العبرية الخاصة، ونشرت نتائجه أمس الجمعة، فإن 66% يعتقدون أن نتنياهو، البالغ من العمر 74 عاما، يجب أن يتقاعد ولا يترشح لولاية سابعة. بينما يرى

أعرب غالبية الفلسطينيين، عن اعتقادهم أن "الحكومة التي يقودها محمد مصطفى ضعيفة، وفشلت في عملها وتحديدا في حل الأزمة المالية". وفي أحدث استطلاع للرأي، قال 72% من المستطلعة آراؤهم، إن "حكومة محمد مصطفى فشلت في مهامها بعد 3 شهور من تأديتها اليمين الدستورية أمام رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس". ورأى 13% فقط، أن الحكومة "تعمل

أظهر استطلاع للرأي في دولة الاحتلال، اليوم الجمعة، تقدم زعيم حزب "الوحدة الوطنية" المعارض بيني غانتس على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لمنصب رئاسة الوزراء لو جرت انتخابات اليوم. ووفق الاستطلاع الذي نشرته صحيفة /معاريف/ العبرية، قال 42 بالمئة من الإسرائيليين إنهم يفضلون غانتس في رئاسة الحكومة لو جرت الانتخابات اليوم مقابل 35 بالمئة لنتنياهو. فيما

أظهر استطلاع رأي، أن 80 بالمئة من الفلسطينيين يعتقدون أن هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 الذي نفذته حركة حماس على مستوطنات محاذية لقطاع غزة، وضع قضيتهم في "بؤرة الاهتمام العالمي". جاء ذلك في الاستطلاع الذي أجراه "المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية"، غير حكومي، ومقرّه في رام الله بالضفة الغربية. وتشير نتائج الاستطلاع إلى أن

أظهر استطلاع للرأي تقدم زعيم حزب "الوحدة الوطنية" الوزير في حكومة الحرب بيني غانتس على رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لرئاسة الحكومة، في حال جرت انتخابات اليوم. وبحسب الاستطلاع الذي نشرته صحيفة /معاريف/ الإسرائيلية، اليوم الجمعة، يفضل 42 بالمئة من الإسرائيليين غانتس في رئاسة الحكومة، مقابل 34 بالمئة يفضلون نتنياهو لهذا المنصب، في حال

أظهر استطلاع للرأي أن نحو ثلث اليهود الأمريكيين يوافقون على الاتهامات الموجهة لإسرائيل بارتكاب "جرائم إبادة جماعية" في قطاع غزة، و60 بالمئة يؤيدون إقامة دولة فلسطينية. وأجرى الاستطلاع مركز القدس للشؤون العامة (إسرائيلي يميني خاص) بين 9 و11 أيار/مايو الماضي على عينة عشوائية من 511 يهوديا أمريكيا بهامش خطأ 4 بالمئة، وفق بيان للمركز. ووافق

أظهر استطلاع للرأي نشرته هيئة البث العبرية الرسمية، أن 40 بالمئة من الإسرائيليين يؤيدون صفقة إنهاء الحرب في غزة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، في حين أن 27 بالمئة يرفضونه. وبحسب الاستطلاع الذي نشرته /هيئة البث/ العبرية على موقعها الإلكتروني، فإنّ 40 بالمئة (من المستطلعة آراؤهم) يؤيّدون إبرام الصفقة التي أعلن عنها

كشف استطلاع رأي النخبة الأردنية الذي أجراه "مركز دراسات الأمة"، عن تأثر صورة القوى الدولية ومكانتها في العالم العربي بصورة واضحة نتجة موقفها من معركة "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. واعتبر 94 % من أفراد العيّنة المختارة من النخبة الأردنية أن صورة فرنسا في العالم العربي تأثرت سلبًا بموقفها من معركة ;طوفان الأقصى"

كشف استطلاع  للرأي العام الإسرائيلي، أن غالبية الإسرائيليين يعتقدون أن الأهم لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، هو  بقاؤه السياسي وليس عودة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. وبحصوص الأهم بالنسبة لنتنياهو: إطلاق سراح الأسرى أم بقاؤه السياسي؟ أجاب 56% من المشاركين في الاستطلاع بـ "بقاؤه السياسي"، وأجاب 30% بـ "الإفراج عن الأسرى"، وأجاب 14% بـ

أظهر استطلاع رأي أجراه مركز "دراسات الأمة" (مقره عمّان)، تراجع صورة تركيا في المنطقة العربية بسبب موقفها الرسمي من عدوان الاحتلال على قطاع غزة، لصالح إيران وجماعة "أنصار الله" (الحوثيون) في اليمن و"حزب الله" اللبناني، بل وتقدمت عليها الفصائل المسلحة في العراق. وكشف الاستطلاع أن "78 % من أفراد العينة المستطلعة يعتقدون أن صورة تركيا