استعدادات الحرب

يواصل الطيران الاستطلاعي والحربي التابع للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، تحليقه فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولاً إلى مشارف مدينة صور وفوق مجرى نهر الليطاني وعدة مناطق لبنانية، منفذاً عدة غارات جوية على عدة مناطق جنوبية. وأشارت مصادر محلية لـ"قدس برس" إلى أن "حركة النزوح من بلدات الجنوب اللبناني تزايدت باتجاه مناطق آمنة مع تصاعد قصف

حذر ما يسمى معهد القدس الإسرائيلي للاستراتيجية والأمن (JISS) من الوضع السياسي والأمني ​​الناشئ حديثا في دولة الاحتلال، مؤكدا أن "على إسرائيل الاستعداد لاحتمال الحرب". وقال المعهد، في تقرير نشرته صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الإثنين، إن "النضال من أجل الإصلاح القانوني، تسبب في إلحاق أضرار جسيمة بدولة إسرائيل". وأضاف أنه على المستوى السياسي، تم

قالت صحيفة /جروزاليم بوست/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إن الأحداث الأخيرة، والتي تمثلت بإطلاق الصواريخ من سوريا ولبنان وغزة والمواجهات في المسجد الاقصى، تؤكد أن "إسرائيل لم تعد هي التي تقرر متى تندلع الحرب". وأضافت: "يمكن للمرء أن يستنتج ذلك أيضا من حرب غزة 2014 و 2021، والتي استخدمتها حماس لتسجيل نقاط علاقات عامة مختلفة"، وفق

انطلقت صباح اليوم الأحد، مناورات عسكرية للجيش الإسرائيلي شمال فلسطين المحتلة. وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان صحفي، أن مناورة ستبدأ اليوم في المنطقة الشمالية، وتنتهي الخميس القادم، وسيتخللها حركة نشطة لقوات الجيش. وأوضح أن المناورة تهدف للاستعداد لسيناريوهات عملياتية متعددة الساحات، والتنسيق بين القوات البرية والجوية. ويزعم جيش الاحتلال أن المناورات التي ينفذها