اغتيال

كشف تحقيق صحفي لوسائل إعلام عبرية أن "رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار قدّم في 1 أكتوبر 2023، أي قبل 6 أيام من بدء معركة "طوفان الأقصى"، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة "حماس" بما في ذلك الشهيد يحيى السنوار والقائد العام لكتائب "القسام" محمد الضيف.  وبحسب تحقيق صحفي أجرته القناة /12/ العبرية بُث أمس

أكد الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان، علي حجازي، في لقاء مع قناة تلفزيونية لبنانية، استشهاد مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله، محمد عفيف، الذي كان موجوداً بالصدفة في مبنى يعود لحزب البعث، في منطقة رأس النبع في قلب بيروت، استهدفه عدوان إسرائيلي اليوم الأحد. وذكر حجازي في مقابلة مع قناة /الميادين/ اللبنانية،

أعاد مشهد اغتيال الشبان الفلسطينيين الأربعة، عصر أمس، في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، تسليط الضوء على القوات الخاصة الإسرائيلية التي تعرف بـ"المستعربين"، وعلى دورها في تنفيذ عمليات قتل واغتيال من نوع آخر مختلف عن أسلوب قوات الاحتلال بارتكاب جرائمها. فخلال ثوان معدودة، كان أربعة من عناصر تلك القوة يرتدون ملابس مدنية ويخرجون من سيارة

شيّع الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، اليوم السبت، جثمان القائد الميداني في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" في لبنان، سعيد علي، وأفراد عائلته، في مخيم (البداوي) للاجئين الفلسطينيين في مدينة طرابلس شمال لبنان، والذي اغتاله جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم في منزله شمال البلاد. ورفع المشاركون في جنازة التشييع، رايات حركة "حماس" وكتائب

أكد نائب الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني الشيخ نعيم قاسم، أن الحزب سيختار أمينا عاما جديدا في أقرب فرصة، والخيارات سهلة وواضحة لأننا على قلب رجل واحد، مؤكد بأن الحزب لن يتزحزح عن موقفه في مواجهة إسرائيل مناصرة لغزة وردا على الاغتيالات. وقال قاسم، في كلمة متلفزة، اليوم الإثنين، إن "عمليات الحزب استمرت بنفس الوتيرة

أفاد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة بارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (174) صحفياً وصحفيةً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد اغتيال الزميلة الصحفية وفاء علي العديني، التي كانت تعمل صحفية مع عدة وسائل إعلام باللغة الإنجليزية. وأدان "الإعلامي الحكومي" بـ"أشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين"، وحمله "كامل المسؤولة عن

أشارت صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن "حزب الله" لا يزال يحتفظ بآلاف المقاتلين المتمرسين وترسانة كبيرة من الأسلحة، رغم اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله. ولفتت الصحيفة إلى أن "مشكلة إسرائيل تكمن في أن هدفها المعلن بعودة نازحي الشمال يصعب تحقيقه بالقوة الجوية وحدها". وقال متحدث باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق

نعت قيادة "حزب الله" اللبناني الشيخ نبيل قاووق، أحد قيادات الحزب، الذي ارتقى شهيدا إثر غارة إسرائيلية في منطقة "الشياح" في العاصمة اللبنانية بيروت.  وقال الحزب في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد: "لقد تولى سماحة الشيخ الشهيد العديد من المسؤوليات التنظيمية في وحدات حزب الله المختلفة جديرا بالأمانة التي حملها، عالماً رسالياً ومجاهداً

أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، أن الولايات المتحدة الأمريكية شريكة لإسرائيل في اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، ولا يمكنها التنصل من هذه الحقيقة. وقال عراقتشي في تصريحات إعلامية، اليوم الأحد، إن استشهاد نصر الله، يمثّل "خسارةً كبيرةً"، مشدداً في الوقت نفسه على أنّ ذلك "لا يعني نهاية المقاومة، بل إنّه يبشّر

قالت /هيئة البث/ الإسرائيلية إن القنابل المستخدمة في الهجوم على الضاحية الجنوبية، والذي أدى لاغتيال الأمين العام لـ "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، هي من طراز "مارك 84". فيما أوضحت شبكة /سي إن إن/ الأمريكية أن نطاق الدمار الذي محا 6 أبراج كاملة في "حارة حريك" في ضاحية بيروت الجنوبية، وحجم الحفر التي خلفتها

اعترف رئيس حكومة الاحتلال  الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، بأن إسرائيل هي المسؤولة عن اغتيال القائد العسكري لـ"حزب الله" اللبناني، عماد مغنية في العاصمة السورية دمشق عام 2008. وأوضح أولمرت في حديث للقناة /13/ العبرية أن العملية تمت من خلال زرع عبوة ناسفة في الجزء الأمامي من سيارة مغنية، مما أدى إلى اغتياله في تلك الليلة.

نعت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"في فلسطين ، "خمسة من عناصرها استشهدوا في غارة صهيونية أثناء إعدادهم كمائن وعبوات لقوات العدو في طوباس". وقالت (السرايا) في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة: "ننعى شهداء كتيبة طوباس الخمسة من وحدة التصنيع والهندسة، ونؤكد البقاء على درب الجهاد حتى التحرير". وأضافت: "بأسمى آيات الفخر