الأسرى

ذكرت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، الخميس، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل في سجونها أكثر من 200 طفل فلسطيني، منهم 23 طفلا من قطاع غزة محتجزون في سجن "مجدو"، وهم رهن الإخفاء القسري. وأضافت المؤسسات في بيان لها، أنّ "هذا المعطى الوحيد المتوفر بشأن أطفال غزة المعتقلين، وقد يكون العدد أعلى من ذلك". وتابعت أن "هذا العام

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "ما أوردته صحيفة هآرتس العبرية بشأن الظروف اللاإنسانية التي يعيشها المعتقلون الفلسطينيون في معتقل (سدي تيمان) الصحراوي، يكشف حالة التوحّش والسادية التي يعيشها الكيان النازي المجرم في سلوكه ضد شعبنا الفلسطيني". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، أن "التعذيب الممنهج الذي يمارسه الاحتلال الفاشي ضدهم، وحرمانهم من

كشفت صحيفة عبرية عن بتر أرجل أسرى فلسطينيين من قطاع غزة في سجن إسرائيلي؛ بسبب إصابات خلفتها الأصفاد. وقالت صحيفة /هآرتس/، اليوم الخميس، إن "طبيبا (لم تسمه) في المستشفى الميداني، الذي تم إنشاؤه في مركز احتجاز (سديه تيمان) بصحراء النقب، بعث برسالة إلى وزيري الدفاع والصحة والمدعي العام الإسرائيليين". وأوضحت أن الطبيب وصف في رسالته

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأربعاء (30) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم الصحفية أسماء هريش، ووالدة الشهيد أحمد هلال غيظان، بالإضافة إلى أسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"م اليوم الأربعاء، أن "عمليات الاعتقال

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين (22) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أربعة نساء اثنتان منهم كرهائن، بالإضافة إلى أسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، أن "عمليات الاعتقال في محافظة القدس

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ يوم أمس، واليوم الأحد (25) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم ستة من النساء أفرج عنهم لاحقاً. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير" الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس، اليوم الأحد، أن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظتي القدس والخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات

تظاهر عشرات آلاف الإسرائيليين في شوارع "تل أبيب"، مساء اليوم السبت، وطالبوا بإسقاط حكومة بنيامين نتنياهو، وحملوه الفشل في استعادة الأسرى الذين تحتجزهم المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. ونقلت مصادر إعلامية أن "آلاف الإسرائيليين يتظاهرون أمام وزارة الدفاع بتل أبيب ويطالبون بالإطاحة بحكومة نتنياهو". وأضافت أن "عشرات آلاف الإسرائيليين يطالبون بإبرام صفقة تبادل فورية ويغلقون

قال مسؤولان في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، إن "الولايات المتحدة تقترب من التوصل إلى اتفاق مع السلطة الفلسطينية لإنهاء رواتب الشهداء والأسرى من منفذي العمليات". وبحسب موقع /بوليتكو/ الأميركي، فإن "ذلك يأتي ضمن الخطة الأمريكية الشاملة لـ-إصلاح السلطة الفلسطينية-، حتى تتمكن من تولي حكم قطاع غزة عندما تنتهي حرب الإبادة الجماعية على القطاع". وتتكون

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مساء الخميس وحتى مساء الجمعة، 25 فلسطينيا من الضفة الغربية، بينهم امرأة وأطفال إلى جانب أسرى سابقين. وقال نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، إن "عمليات الاعتقال تركزت في القدس المحتلة بعد توجه الآلاف لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات الخليل ونابلس وطولكرم

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأربعاء (20) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم زوجة الشهيد مجاهد منصور، وطالبة في جامعة بيرزيت، بالإضافة إلى طفل وأسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابع للسلطة) و"نادي الاسير الفلسطيني"، (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين (15) مواطناً فلسطينيا، على الأقل من الضّفة، بينهم طفل، وأسرى سابقون.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن "عمليات الاعتقال تركزت  في محافظتي رام الله، وقلقيلية فيما توزعت

أفرجت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأحد، عن المعتقل ناصر عورتاني (36 عاما) من مدينة نابلس، بعد أن أمضى 20 عاما في سجون الاحتلال. وكان الاحتلال اعتقل عورتاني عندما كان عمره (16 عاما)، كما اعتقلت والدته إخلاص أبو السعود عام 2004، أي في العام ذاته الذي اعتقل فيه نجلها، وأمضت في المعتقل 13 شهرا. وتمكن ناصر