الإمارات

في ظل حرب الإبادة المفتوحة التي تنفذها قوات الاحتلال في قطاع غزة، وقتل النساء والأطفال، استقبل وزير خارجية الإمارات، عبدالله بن زايد، اليوم الأحد، في أبوظبي، وزير خارجية الاحتلال، جدعون ساعر. وذكرت وكالة أنباء الإمارات أنه "جرى خلال اللقاء بحث مجمل التطورات الراهنة في المنطقة وتداعياتها، لاسيما الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة"، كما تطرقا

في ظل تصاعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واستمرار جرائم الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج، أثارت مشاركة دول من بينها قطر والإمارات في مناورات عسكرية تضم الاحتلال الإسرائيلي موجة من الانتقادات والاستغراب.  وبينما تتحدث الخطابات الرسمية عن دعم القضية الفلسطينية، جاءت هذه الخطوة لتثير تساؤلات حول التناقض بين الأقوال والأفعال، خصوصًا في ظل التواطؤ الدولي

كشفت السلطات الإماراتية، اليوم الاثنين، أن الأشخاص الثلاثة المشتبه بأنهم قتلوا الحاخام الإسرائيلي من أصل مولدوفي زفي كوغان، هم من أوزبكستان. وقالت وزارة الداخلية الإماراتية، الاثنين، إن "السلطات الأمنية المختصة بدأت في إجراء التحقيقات الأولية مع الجناة الثلاثة المقبوض عليهم بارتكاب جريمة القتل بحق المقيم من الجنسية المولدوفية زفي كوغان، تمهيدا لإحالتهم إلى النيابة العامة

نفت السفارة الإيرانية في الإمارات بشكل قاطع الادعاءات بشأن تورط إيران في مقتل الحاخام الإسرائيلي. وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلنت أمس الأحد، العثور على جثة الحاخام "تسفي كوغان" الذي اختفى في الإمارات. وقال مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والخارجية الإسرائيلية في بيان مشترك: "عثرت سلطات المخابرات والأمن في دولة الإمارات على جثة

قالت وكالة أنباء الإمارات، الأحد، إن السلطات "ألقت القبض على ثلاثة من المشتبه بهم في قتل حاخام (إسرائيلي) من أصل مولدوفي". وأضافت الوكالة، أن وزارة الداخلية أعلنت عن "تمكنها من القبض على الجناة في حادثة مقتل شخص مقيم في الدولة يدعى زفي كوغان يحمل الجنسية المولدوفية بحسب الأوراق الثبوتية التي دخل بها إلى الإمارات". ودعت

دعت "إسرائيل"، اليوم الأحد، إلى "تجنب السفر غير الضروري" إلى الإمارات، عقب العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان المفقود منذ الخميس الماضي. جاء ذلك في بيان لما يسمى "مجلس الأمن القومي" الإسرائيلي، نشرته القناة /12/ العبرية الخاصة. وورد في البيان: "في أعقاب التقارير عن مقتل تسفي كوغان في دولة الإمارات العربية المتحدة نتيجة لعمل إرهابي،

أعلنت دولة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، العثور على جثة الحاخام "تسفي كوغان" الذي اختفى في الإمارات. وقال مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والخارجية الإسرائيلية في بيان مشترك: "عثرت سلطات المخابرات والأمن في دولة الإمارات على جثة تسفي كوغان المفقود منذ يوم الخميس". وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ صباح اليوم الأحد، إن "السلطات في الإمارات

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، منع مغادرة نحو 150 طفلا فلسطينيا مريضا وجريحا من جراء العدوان "الإسرائيلي" المتواصل على قطاع غزة، من أجل الحصول على العلاج في دولة الإمارات. وبحسب الإعلام العبري، فإن :نتنياهو قرر منع مغادرة الأطفال إلى الإمارات، التي كان من المفترض أن تتم يوم غد الاثنين، عبر

كشف النقاب عن عقد اجتماع سري شاركت فيه كل من إسرائيل، والولايات المتحدة والإمارات لمناقشة خطة اليوم التالي للحرب في غزة. وأكد موقع /أكسيوس/ الأمريكي، في تقرير له اليوم الثلاثاء، أن اللقاء عقد في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، الخميس الماضي، بمشاركة وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، وكبير مستشاري الرئيس الأمريكي جو بايدن لشؤون

نشر موقع إعلامي بريطاني تقريراً حول علاقة دولة الإمارات بشركة صربية زوّدت إسرائيل بالأسلحة في عدوانها على قطاع غزة. وأشار موقع /ميدل إيست آي/ في لندن أنه وفي تحقيق أجرته شبكة التحقيق الاستقصائية البلقانية، وصحيفة /هآرتس/ العبرية، الشهر الماضي، ونشره موقع /بلقان إنسايت/ بعنوان "من بلغراد إلى بئر السبع"، كشف عن صادرات أسلحة للشركة التي

قال موقع /ميدل إيست آي/ البريطاني نقلا عن مكتب الإحصاء الإسرائيلي إن صادرات 3 دول عربية (الأردن، مصر، الإمارات) إلى الاحتلال الإسرائيلي تضاعفت في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وأشار الموقع إلى أن الصادرات المصرية في أيار/ مايو 2024 بلغت 25 مليون دولار، أي ضعف صادرات نفس الفترة من عام 2023. في حين ارتفعت الصادرات

أدان وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان، الأربعاء، استمرار "الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى المبارك، والتي كان آخرها اقتحام أحد الوزراء المتطرفين في الحكومة الإسرائيلية وأعضاء من الكنيست ومتطرفين، اليوم، للمسجد تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي". واستنكر الوزيران، خلال محادثات هاتفية، "سماح الحكومة الإسرائيلية لما يسمى بمسيرة الأعلام