الاحتلال

‏استشهد طفلان فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال وأصيب آخرون في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية. ‏وأكدت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية في تصريح لها، اليوم الأربعاء، بأن طفلين استشهدا برصاص قوات الاحتلال في جنين، وهما الطفل آدم سامر الغول (8 أعوام)، والطفل باسل سليمان أبو الوفا (15 عاماً). وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمه نقلت شهيدين

قالت "هيئة الأسرى" (تابعة للسلطة) ونادي الأسير (حقوقي مقره رام الله)، إنّ "قوات الاحتلال الإسرائيليّ، اعتقلت منذ مساء أمس حتّى صباح اليوم الأربعاء (35) مواطناً فلسطينيا على الأقل، إضافة إلى أنّ الاحتلال ومنذ مساء أمس، يواصل اقتحام مخيم جنين، وينفذ عمليات تحقيق ميداني مع العشرات من المواطنين، إلى جانب الاقتحامات المستمرة لمنازل المواطنين، يرافقها عمليات

أعلنت بلدية غزة، اليوم الأربعاء بأن الاحتلال الإسرائيلي دمر مبنى الأرشيف المركزي، ما تسبب بتدمير وحريق كبير في المقر الرئيسي للبلدية، وإعدام آلاف الوثائق التاريخية التي يزيد عمرها على 100 عام. وأدانت البلدية تعمد الاحتلال قصف المبنى وإعدام الوثائق؛ بهدف إدخال المدينة في حالة من الفوضى، وتدمير كل ما يرمز إلى تاريخها وحضارتها، لاسيما أن

أصيب ثلاثة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في بلدة "بيت حانون" شمالي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية ،اليوم الأربعاء، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار تجاه فلسطينيين حاولوا الدخول للبلدة لتفقد لمنازلهم، ما أدى لإصابتهم بجروح نُقلا على إثرها لمستشفى كمال عدوان شمالي القطاع. وفي 24 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، بدأت هدنة إنسانية بين حركة "حماس" ودولة

أفادت مصادر طبية بإصابة 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام واسع نفذته في مدينة ومخيم جنين في شمالي الضفة الغربية. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها منطقة عسكرية مغلقة ونشر قواته بتعزيزات كبيرة في عدة أحياء، وسط مواجهات واشتباكات متواصلة مع المقاومة. وقال مراسلنا إن اشتباكات وقعت بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي

كشف مقطع فيديو عن جريمة جديدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد تركه خمسة أطفال فلسطينيين حديثي الولادة يواجهون الموت بعد إجبارهم الأطقم الطبية قسراً على مغادرة مستشفى النصر للأطفال في غزة. ووثق الفيديو عملية العثور على "خمسة أطفال رضع موتى وبحالة تحلل" في حضانة مستشفى النصر بعد أن تُركوا لمصيرهم منذ ثلاثة أسابيع بما قد يرتقي

 قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي منعت إدخال شاحنة وقود إلى شمال قطاع غزة". وأشارت الجمعية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إلى أنها "حاولت إدخال شاحنة وقود، بالإضافة إلى 31 شاحنة مساعدات إنسانية تحتوي مواد غذائية وماء ومواد إغاثية إلى مدينة غزة والشمال، إلا أن قوات الاحتلال منعت إدخال شاحنة

 قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني إن "حرمان أهل غزة من الماء والغذاء والدواء والكهرباء، جريمة حرب لا يمكن السكوت عنها، واستمرارها يعني مضاعفة تدهور الوضع الإنساني هنا". وأكد في رسالة وجهها لرئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني شيخ نيانغ، بيوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، الذي يصادف في 29 من تشرين الثاني/

قالت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنه نتيجة لخرق واضح من قِبل العدو لاتفاق التهدئة شمال قطاع غزة اليوم، حدث احتكاك ميداني وتعامل مجاهدونا مع هذا الخرق. وأكدت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، التزامها "بالهدنة ما التزم بها العدو". ودعت "الوسطاء للضغط على الاحتلال للالتزام بكافة بنود الهدنة على

أعلنت هيئة الأسرى (تابعة للسلطة) ونادي الاسير (حقوقي مقره رام الله) أن قوات الاحتلال الإسرائيليّ اعتقلت منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (35) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم سيدة من بيت لحم، وأسرى سابقون. وقالت (الهيئة والنادي) في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء: أن "عمليات الاعتقال تركزت في بلدة (بيت

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بان نحو ألف جندي أصيبوا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة . وأفادت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن الجيش رفض في البداية نشر بيانات عن عدد الجنود الجرحى وحالتهم، لكنه وافق على إعطاء المعلومات، والتي تفيد بأن 202 جنديًا أصيبوا بجروح خطيرة، ونحو 320 بجروح متوسطة وحوالي 470 بجروح طفيفة. وتابعت

فجرت قوات الاحتلال، منزلا في مخيم "دير عمار" غرب رام الله، كما اقتحمت مناطق متفرقة بالضفة تخللتها مواجهات واعتقالات واصابات. واقتحمت قوات الاحتلال المخيم، فجر اليوم الثلاثاء وحاصرت منزل الشهيد داود عبد الرازق درس (41 عاما)، وشرعت بأعمال حفر وتدمير في محيط المنزل، ثم قامت بتفجيره، ويقع في الطابق الأرضي من بناية مكونة من ثلاثة