الاحتلال

أعربت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن أسفها وإدانتها الشديدين لما صرّحت به وزارة الخارجية السودانية بشأن تطبيع العلاقة مع الكيان الصهيوني المحتل، وعدّته "خروجاً عن موقف الشعب السوداني التاريخي والأصيل الرافض لنهج التطبيع، والداعم للشعب الفلسطيني، ولعدالة قضيته، ولحقوقه الوطنية، ولعروبة القدس، وإسلامية المسجد الأقصى المبارك". وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم

حمّلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن حياة الأسيرة الفلسطينية ياسمين شعبان "التي فرضت عليها حياة قاسية بعد نقلها إلى زنازين العزل". وقالت الهيئة في بيان، اليوم الجمعة، إن "الأسيرة شعبان تخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام لليوم الرابع على التوالي، في ظل ظروف حياتية وصحية صعبة وعزل قاهرة". وكانت الهيئة

قُتل الشقيقان علي وخالد السعدي (31 و28 عاما) من مدينة الناصرة بالأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48، في جريمة إطلاق نار، فجر اليوم الجمعة. ووقعت الجريمة في حي الكروم، حيث أصيب الشقيقان السعدي بإصابات بالغة الخطورة، ونُقلا إلى المستشفى، وأجريت لهما عمليات إنعاش ولكن دون جدوى، حتى أعلن الطاقم الطبي عن وفاتهما. وبهذه الجريمة؛ ترتفع عدد

أدانت وزارة الخارجية الأردنية، إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على هدم عدد من منازل الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة، وتهجير سكانها، والاعتداء على كنيسة "حبس المسيح" في البلدة القديمة. وحذرت الوزارة، في بيان صحفي، اليوم الخميس، من "الإقدام على تهجير الفلسطينيين من منازلهم بقرية الخان الأحمر"، واعتبرته "خرقا صارخا وانتهاكا جسيما للقانون الدولي الإنساني، وقرارات الشرعية

طالبت منظمة العفو الدولية (أمنستي) سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بتفكيك نظام الفصل العنصري (أبارتهايد)، لافتة إلى أنه "يسبب الكثير من المعاناة وإراقة الدماء". وأوضحت المنظمة في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أنه "منذ إطلاقها حملة كبرى ضد نظام الفصل العنصري قبل عام واحد؛ قتلت القوات الإسرائيلية ما يقرب من 220 فلسطينيا، من بينهم 35 شخصا، خلال كانون

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نيران رشاشاتها المتمركزة تجاه حي الشجاعية، على الحدود الشرقية من قطاع غزة. وقال شهود عيان إن "قوات الاحتلال المتمركزة عند السواتر الترابية الشرقية، فتحت نيران رشاشاتها تجاه المنطقة الشرقية لحي الشجاعية". وأعلن بيان لجيش الاحتلال، اليوم، عن إطلاق صفارات الإنذار في مستوطنة "سديروت" وغلاف غزة (جنوب فلسطين المحتلة

أشادت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بحراك أهالي القدس، وجهودهم الجماعية في التصدي لمحاولات الاحتلال الفاشي هدم منازلهم. ودعت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أهالي "بلدة سلوان، وجبل المكبّر، والخان الأحمر، وعموم القدس والضفة الغربية المحتلة، إلى مزيد من التكاتف والتلاحم في مواجهة السياسة الاحتلالية العنصرية بهدم المنازل". وأكدت أن "سياسة الاحتلال

أعلن بيان لجيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، عن إطلاق صفارات الإنذار في مستوطنة "سديروت" وغلاف غزة (جنوب فلسطين المحتلة عام 48). وأوضح البيان في وقت لاحق أن "القبة الحديدية تصدت، لصاروخ واحد تم إطلاقه من قطاع غزة". يشار إلى أن "سديروت" بُنيت على أراضي بلدة "النجد" الفلسطينية المُهجّرة، وتعرضت للكثير من الصواريخ الفلسطينية، للرد على

أكد مركز حقوقي، اليوم الأربعاء، أن "الاحتلال بدأ منذ مطلع العام الجديد، بتصعيد واضح في إصدار الأوامر الإدارية بحق الأسرى، حيث أصدرت محاكمه 260 قرارا إداريا، بين جديد وتجديد". وأوضح مركز "فلسطين لدراسات الأسرى" (أهلي)، في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، أن "من بين القرارات الإدارية، التي صدرت منذ بداية العام 157 قرار تجديد اعتقال

أعلنت جمهورية تشاد، اليوم الأربعاء، افتتاح سفارة لها لدى "إسرائيل"، بمدينة "رمات غان"، قرب "تل أبيب"، وسط فلسطين المحتلة عام 48، بعد استئناف العلاقات بين الجانبين عام 2019. وجاء ذلك، وفق بيان مشترك لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ورئيس تشاد محمد ديبي، الذي وصل "إسرائيل" الأربعاء، في زيارة غير محددة المدة. وقال بيان نشره مكتب

دعت مجموعات "عرين الأسود" الفلسطينيين، إلى اليقظة التامة ورص الصفوف والانخراط الفوري في الفعل المقاوم. وفي بيان لها تلقته "قدس برس" مساء الاثنين، خاطبت العرين الاحتلال بالقول: "لا مكان لكم على أرضنا، ولا هيكل، ولا حتى مكان لدفن موتاكم، عودوا من حيث جئتم، أفضل بكثير من مواجهة مصيركم المحتوم في أرضنا". ووجهت حديثها للفلسطينيين: "لأننا

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، منزلا في بلدة جبل المكبر، جنوب شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت جبل المكبر، وشرعت بهدم منزل يعود للمواطن المقدسي محمد راتب مطر. وتتذرع سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بحجّة "عدم الترخيص"، لتواصل سياسة هدم منازل الفلسطينيّين ومنشآتهم، خصوصاً في المنطقة المصنّفة "ج"، والّتي تخضع إلى سيطرتها