الاحتلال

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم السبت، جثمان الشهيد خالد عنبر (الدباس)، إلى مقبرة مخيم الجلزون شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وانطلق موكب تشييع الشهيد عنبر بجنازة عسكرية من أمام "مجمع فلسطين الطبي" في رام الله، وسط ترديد هتافات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي، ومطالبة بالرد عليها. ووصل المشيعون إلى مخيم الجلزون، مسقط رأس الشهيد عنبر،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، سبعة أطفال فلسطينيين من قرية فقوعة شمال شرقي جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت كلاً من الأطفال: رعد أمين ذياب، وقاسم أبو عيد، وهادي ظافر أبو سالم، ويوسف أبو سلامة، وزيد محمود بركات، وسلطان جلغوم، وعمر خضور، عند اقترابهم من جدار الفصل الأمني،

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، مساء الجمعة، إصابة شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي في بيتونيا غربي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت "الصحة" في بيان مقتضب تلقته "قدس برس"، إن "شابًا أصيب برصاص الاحتلال في الفخذ ببلدة بيتونيا، ووصفت جراحه ما بين المتوسطة والخطيرة، وأدخل إلى غرفة العمليات". وأفادت مصادر محلية بأن الشاب أصيب

أصيب فلسطينون، مساء الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية أوصرين جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل، في تصريحات لوسائل إعلام محلية، إن "من بين المصابين مسنة نُقلت إلى أحد المراكز الطبية". من جهة أخرى، اقتحم مستوطنون بحماية قوات الاحتلال قريتي مادما

اندلعت مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، في بلدة تقوع جنوب شرقي بيت لحم، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادة محلية إن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، كما اعتدوا على فتى بالضرب، خلال المواجهات التي تركزت في منطقة الشرفا بالبلدة. في السياق، أصيب عدد فلسطينيون من مخيم عايدة

سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، جثماني الشهيدين سلامة شرايعة من بلدة بيرزيت، وخالد عنبر (الدباس) من بلدة جفنا، بمحافظة رام الله والبيرة، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت الهيئة العامة للشؤون المدنية (تابعة للسلطة الفلسطينية)، إن "طواقمها تسلمت جثماني الشهيدين، وجرى نقلهما إلى مجمع فلسطين الطبي، حيث سيوارى كلاهما الثرى يوم غد السبت، حسب ترتيب

أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرتين مناهضتين للاستيطان في بيت دجن وكفر قدوم (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، صوب مسيرة أقامها فلسطينيون في "بيت دجن" شرق مدينة نابلس، ما أدى لإصابة 15 مواطناً بالاختناق، وآخر جراء السقوط، جرى علاجهم

رحب عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، بـ"القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأغلبية ساحقة، حول حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره". وقال في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، إن هذا القرار جاء "استمرارا لقرارات سابقة في الآونة الأخيرة، تؤكد على هذا الحق، وما يتبعه من التزامات أممية

أدى 70 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق تقديرات دائرة الأوقاف في القدس المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

أفادت الهيئة العامة للشؤون المدنية، بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي ستسلم، مساء اليوم الجمعة، جثماني الشهيدين الفلسطينيين سلامة رأفت شرايعة من بلدة بيرزيت (شمال الضفة)، وخالد فادي محمد عنبر "الدباس" من بلدة جفنا بمحافظة رام الله والبيرة (شمال). ولفتت الهيئة في بيان اطلعت عليه "قدس برس" اليوم" إلى أنه "سيتم استلام جثماني الشهيدين من قبل طواقم

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأغلبية ساحقة، ليلة الخميس/الجمعة، قراراً بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. وصوتت لصالح القرار 168 دولة، مقابل رفض ست دول، فيما امتنعت ثماني دول عن التصويت، ولم تشارك كوستاريكا بالتصويت، إلا أن مندوبها أبلغ المندوب الفلسطيني بأن بلاده ستطلب تسجيل صوتها لصالح القرار، لتصبح الدولة الــ168 المؤيدة للقرار. وعبّر المندوب

استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، على خيمتين و"كرفان زراعي" في الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة الطيبة المحاذية لمستوطنة "ادورا" ببلدة ترقوميا غربي الخليل، واستولت على خيمتين تعودان للشقيقين إبراهيم وعبد القادر الجعافرة. وأكدت المصادر أن الخيمتين المصادرتَين كانت قد قدمتهما هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (تابعة للسلطة