الاحتلال

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "القصف الغادر الذي نفّذته مُسيّرة صهيونية صباح اليوم شرق مدينة رفح، واستهدف عناصر الشرطة المكلّفين بتأمين دخول المساعدات، مما أسفر عن استشهاد ثلاثة منهم، يُعدُّ انتهاكًا خطيرًا لاتفاق وقف إطلاق النار". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "هذه الجريمة، وهذا الخرق لاتفاق وقف إطلاق

أكد القيادي في حركة "حماس" محمود مرداوي، أنّ "خطط التهجير ضد شعبنا الفلسطيني ستبوء بالفشل الذريع، أمام تحدي المقاومة وثبات الحاضنة الشعبية في الضفة الغربية".  وبيّن أن "الاحتلال ينفذ خطةً مدروسةً وممنهجةً لتهجير الفلسطينيين، من عدوانٍ متواصلٍ واستيطان مستفحلٍ وقوانين عنصرية وحربٍ نفسية، لجعل الحياة غير ممكنةٍ للفلسطينيين". وشددّ "مرداوي" على أن "المقاومة وحاضنتها الشعبية

أعلنت وزارة جيش الاحتلال الإسرائيلي وصول شحنة القنابل الجوية الثقيلة إلى دولة الاحتلال، بعد أن أفرجت عنها الإدارة الأمريكية. وقالت الوزارة إن السفينة التي تحمل ذخائر ثقيلة من طراز "MK-84"، رست وتم تفريغها في ميناء أسدود. وتابعت "تم تحميل الذخائر على عشرات الشاحنات التابعة لوحدة النقل في الجيش الإسرائيلي، ونُقلت إلى قواعد سلاح الجو. ووفق

أكد "المكتب الإعلامي الحكومي" بغزة أن "إعلان الاحتلال رفض إدخال البيوت المتنقلة والمعدات الثقيلة، هو تنصل واضح من تعهداته والتزاماته التي وقع عليها ضمن إتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني الملحق، وهو بمثابة إعلان صريح بإفشاله الاتفاق الذي أكدت المقاومة أنها ستلتزم بتعهداتها فيه ما التزم الاحتلال". وقال سلامة معروف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي إن

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، بلدة "اليامون" غرب جنين شمالي الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية فلسطينية إن الاحتلال اقتحم البلدة، وانتشر في شوارعها وسط إطلاق نار كثيف، وداهم عددا من المنازل وحطم محتوياتها وخربها. وأضافت أن قوات الاحتلال داهمت منزلا قيد الإنشاء، وأطلقت النار في محيطه، وسط اندلاع مواجهات، ولم يبلغ عن اعتقالات

واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي عدوانها على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية لليوم الـ27 على التوالي، كما واصلت عدوانها على مدينة طولكرم ومخيميها وسط تدمير لممتلكات الفلسطينيين وللبنية التحتية. وأفادت مصادر فلسطينية أن قوات الاحتلال جددت عدوانها على مخيم جنين ومخيمها، ما أدى لارتقاء 25 شهيدا، وعشرات الإصابات. وينتشر الطيران الحربي والمسير بشكل مكثف في

شيع أهالي مدينة نابلس ، اليوم السبت، جثمان الشهيد عادل بشكار إلى مثواه الأخير في مخيم "عسكر" شمالي الضفة الغربية . وانطلق موكب تشييع الشهيد من أمام مستشفى "رفيديا"، بمشاركة الفعاليات الرسمية والشعبية والوطنية في نابلس، نحو مخيم "عسكر" لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه الطاهر ومن ثم مواراته الثرى. وكانت وزارة الصحة أعلنت عن استشهاد

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم "عسكر" للاجئين شرق مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت وزارة الصحة، باستشهاد الشاب عادل أحمد عادل بشكار (19 عاما) برصاص الاحتلال في مخيم عسكر للاجئين شرق نابلس. وقال شهود عيان لـ"قدس برس" إن الشاب كان يتواجد برفقة آخرين على "تلة ترابية" شرق المخيم، ولم يكن هناك

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الشرطة أطلقت النار على شخص يشتبه بأنه "يحمل جسما مشبوها على جسده" عند مدخل مدينة "طمرة" شمالي فلسطين المحتلة، مشيرة إلى أن ثمة خشية أن يكون المشتبه به يحمل حزاما ناسفا. من جهتها نقلت /هيئة البث/ العبرية عن الشرطة الإسرائيلية قولها إنها اعتقلت شخصا بعد الاشتباه بأنه يحمل جسما مشبوها

كشفت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اليوم الجمعة، عن استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم الأربعاء الماضي، مركزا صحيا تابعا لها بمخيم "العروب" شمال الخليل، كمكان احتجاز للفلسطينيين. وأوضحت الأونروا في بيان لها، أن قوات الاحتلال اقتحمت المركز الصحي، واستخدمته للاحتجاز الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم بمخيم "العروب" جنوبي الضفة الغربية. واعتبرت الوكالة أن ما قامت

اقتحم قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط اندلاع اشتباكات مسلحة مع فلسطينيين تزامنا مع استمرار عدوانه على محافظتي جنين وطولكرم. وقالت مصادر محلية فلسطينية إن القوات اقتحمت مدينة نابلس من عدة محاور، وداهمت منازل فلسطينية وفتشتها. وأشارت إلى أن جيش الاحتلال دمّر محتويات عشرات المنازل التي اقتحمها وأن

قال الناطق باسم حركة "حماس"، عبد اللطيف القانوع، الخميس، إن الحركة "جاهزة لاستئناف عملية تسليم الأسرى يوم السبت إذا وفّى الاحتلال بالتزاماته". وأضاف القانوع، أنه "ما فشل الاحتلال في تحصيله بالعمليات العسكرية لن يحققه بالتهديد أو المراوغة في التفاوض". وأوضح أن الحركة "ملتزمة بالجدول الزمني للاتفاق وستراقب سلوك الاحتلال خلال الساعات الـ48 المقبلة". وأكد أنها