الاستيطان

 أصيب شاب فلسطيني بقنبلة صوت، والعشرات بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة ضد الاستيطان، في قرية "أم صفا"، شمالي غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والغاز السام، تجاه الفلسطينيين الذين خرجوا في مسيرة رفضا لمحاولة المستوطنين الاستيلاء على عشرات

قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية (حقوقية يسارية) إن الوحدات الاستيطانية بالضفة الغربية المعتمدة من الحكومة الإسرائيلية، سجلت "رقمًا قياسيًا" في الأشهر الستة الأولى من العام الجاري. وبحسب التقرير، روّجت الحكومة الإسرائيلية لاثني عشر ألف و855  وحدة سكنية استيطانية في الضفة الغربية، في النصف الأول من العام الجاري. وعلقت الحركة على ذلك بالقول إن "هذا رقم

أعرب الاتحاد الأوروبي عن أسفه لقرار سلطات الاحتلال بإخلاء عائلة "صب لبن" من بيتها في البلدة القديمة، بالقدس المحتلة. وقال الاتحاد الأوروبي في تغريدة على صفحته الرسمية في تويتر، مساء اليوم الثلاثاء، "يؤسفنا قرار السلطات الإسرائيلية، بإخلاء عائلة غيث صب لبن من البيت الذي تقطنه منذ عام 1953 في البلدة القديمة بالقدس الشرقية المحتلة، إثر

ذكرت صحيفة عبرية، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تخطط لبناء مستوطنة كبيرة بين بلدات فلسطينية في القدس المحتلة. ويشمل المخطط الاستيطاني، بحسب ما نقلته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، "بناء 450 وحدة استيطانية في منطقة مساحتها 12 دونما في منطقة تقع بين قريتي أم ليسون وجبل المكبر في مدينة القدس". ويقضي المخطط بإحاطة المستوطنة بجدار، حيث

أصيب عشرات الفلسطينيين والمتضامنين، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مسيرة في "برقة" شمالي نابلس، شمالي الضفة الغربية. واستهدفت قوات الاحتلال الفلسطينيين المشاركين في مسيرة ضد عودة المستوطنين لموقع مستوطنة "حومش" المخلاة منذ عام 2005 بالرصاص، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع. وقالت مصادر محلية، إن اعتداء الاحتلال أسفر عن إصابات بالاختناق في صفوف المشاركين،

استولى مستوطنون على قطعة أرض في منطقة "واد الغروس" شرقي مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، ونصبوا خيمة فيها. وأوضح مالك الأرض عبد الكريم القيمري، اليوم الجمعة، أن مستوطنين نصبوا خيمة في أرضه الواقعة بمنطقة وادي الغروس، بين مستوطنتي "كريات أربع" و"خارصينا" شرق المدينة، في محاولة للاستيلاء عليها. وأشار القميري، إلى أن أهالي المنطقة نظموا وقفة

حذر عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، هشام قاسم، من "مشاريع الاحتلال الساعية لتهويد الجليل المحتل شمال فلسطين المحتلة". وعدّ "قاسم"، في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، "إنشاء المزيد من البؤر الاستيطانية، واستجلاب المزيد من المستوطنين اليهود إليها، على حساب أهلنا من أبناء شعبنا من فلسطينيي48، عدوانا صهيونيا مستمرا منذ النكبة". وأضاف أن "حالة

أصيب عدد من الفلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وآخرين بالاختناق اليوم الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال، خلال مسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية شرق قلقيلية شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية بإصابة 7 فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، وجرى علاجهم ميدانيا. يُذكر أن المواجهات بين قوات الاحتلال ومتظاهرين فلسطينيين

قضت المحكمة المركزية في القدس المحتلة، اليوم الخميس، بمنع أجهزة أمن الاحتلال، من إخلاء بؤرة استيطانية أقيمت حديثا في وسط الضفة الغربية المحتلة. وصدر القرار عن المحكمة الإسرائيلية، بينما كانت قوات الأمن في طريقها إلى الموقع لبدء عملية الإخلاء، بحسب ما أفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة /يدعوت أحرنوت/ العبرية "واينت". وجاء القرار في إطار النظر بالتماس

دعت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي، الاتحاد الأوروبي؛ إلى مساعدة المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمة "إسرائيل" على ارتكبها لجرائم حرب، في قرار حول العلاقات بين الإتحاد الأوروبي وفلسطين. وجاء في بيان للجنة، مساء الأربعاء: "تأسف اللجنة للتقدم المحدود في تحقيق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتلتزم

عقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، جلسة خاصة لمناقشة الأوضاع في الشرق الأوسط، بما فيها القضية الفلسطينية. وقدم المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إحاطة حول القضية الفلسطينية، شملت أيضا تقرير أمين عام الأمم المتحدة حول قرار مجلس الأمن رقم 2334 (لعام 2016) الخاص بالاستيطان. وقال وينسلاند: "أنا منزعج بشكل خاص من

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، توقفها عن تمويل البحث العلمي مع المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية في الضفة الغربية. وجاء قرار إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ليلغي خطوة اتخذتها سلفه دونالد ترمب، الذي رفضت إدارته الإجماع الدولي الواسع على أن "إسرائيل" تحتل الضفة الغربية بشكل غير قانوني منذ عام 1967. وتنصّ التوجيهات الجديدة للوكالات الحكومية الأمريكية على أن