الاعتقال الإداري

شارك عدد من الفلسطينيين وعائلات الأسرى، اليوم الثلاثاء، في وقفات تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في سلفيت وطولكرم وجنين وطوباس (شمال الضفة)، والبيرة ورام الله (وسط الضفة)، وبيت لحم والخليل (جنوب الضفة). ورفع المشاركون، صور عدد من الأسرى المضربين عن الطعام ورددوا الهتافات الداعية لإسناد وحماية الأسرى. وطالب المعتصمون، "العالم الحر بالتدخل

يواصل تسعة أسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم المفتوح عن الطعام، رفضاً لاستمرار اعتقالهم الإداري. والأسرى المضربون، هم: كايد الفسفوس، وسلطان خلوف، المضربان عن الطعام منذ 13 يوما، إضافة إلى أسامة دقروق، الذي شرع بالإضراب منذ تسعة أيام، وانضم إليهم منذ ستة أيام في سجن "ريمون"، المعتقلون: هادي نجي نزال، ومحمد تيسير زكارنة، وأنس أحمد

يواصل 13 أسيرا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم عن الطعام احتجاجا على "اعتقالهم الإداري". وأفاد نادي الأسير (هيئة حقوقية مقرها رام الله)، بأن ستة معتقلين في سجن "ريمون" انضموا يوم الخميس الماضي إلى الأسرى المضربين عن الطعام، وهم: هادي نجي نزال، ومحمد تيسير زكارنة، وأنس أحمد كميل وثلاثتهم من بلدة "قباطية" بمحافظة جنين شمالي الضفة،

طالبت هيئة "شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، المجتمع الدولي الخروج عن صمته تجاه جريمة الاعتقال الإداري، التي "يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بوقاحة، وفيها تجاوزات لكل القوانين والأعراف الدولية". وقالت الهيئة في بيان اليوم السبت، إن "المطلوب اليوم تحرك حقيقي جريء لتشكيل لجنة حقوقية وإنسانية دولية، تتوجه فورًا الى سجون الاحتلال، تلامس الجريمة بكل تفاصيلها، وتشاهد

أكد مركز "فلسطين" لدراسات الأسرى (مستقل) أن سلطات الاحتلال صعدت خلال العام الجاري من سياسة استهداف القاصرين الفلسطينيين بـ"الاعتقال الإداري" التعسفي، حيث وصل عدد القاصرين المعتقلين إداريا دون تهم إلى 19 قاصرا. وكشف المركز في بيان له، اليوم السبت، أن "محاكم الاحتلال أصدرت منذ بداية العام ما يقارب من 2000 قرار إداري طالت كافة شرائح

يواصل 13 أسيرا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم المفتوح عن الطعام، رفضاً لاستمرار اعتقالهم الإداري. وأشار نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي)، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إلى "انضمام 6 معتقلين في سجن ريمون للإضراب المفتوح عن الطعام الخميس، بعد أن كانوا 7 أسرى". ووفق نادي الأسير فقد "بدأ الإضراب بأربعة معتقلين إداريين

جددت محكمة الاحتلال الإسرائيلي، الاعتقال الإداري للأسير جبريل الزبيدي من مخيم  جنين، شمال الضفة الغربية، للمرة الثانية. وقالت عائلة الأسير، في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة،إن "محكمة الاحتلال في (معسكر سالم) جددت الاعتقال الإداري للمرة الثانية ولمدة ستة شهور، للأسير الزبيدي، وتم نقله إلى سجن الرملة". يشار إلى أن سلطات الاحتلال تواصل التصعيد من

قال نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، اليوم الخميس، إن المعتقل فادي أبو خلف (20 عاما) يواجه مشاكل حادة في القلب، بعد أن كان قد تعرض للاعتداء والضرب من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، على حاجز "حوارة" العسكري، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقال النادي إن الاحتلال اعتقل أبو خلف في الـ30 من تشرين الثاني/

قال نادي الأسير (هيئة حقوقية مقرها رام الله)، إن خمسة معتقلين يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، رفضًا لاعتقالهم الإداري. وأوضح نادي الأسير في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن أربعة أسرى يواصلون الإضراب منذ (8) أيام وهم: سيف قاسم حمدان، وأسامة ماهر خليل، وقصي جمال خضر، وصالح رأفت ربايعة، إضافة إلى المعتقل

يواصل 5 أسرى، إضرابهم المفتوح عن الطعام، رفضا لاعتقالهم الإداري، وهم: سيف قاسم حمدان، وأسامة ماهر خليل، وقصي جمال خضر، وصالح رأفت ربايعة، وكايد الفسفوس. وقال "نادي الأسير الفلسطيني" (هيئة حقوقية مقرها رام الله)، إن إدارة سجون الاحتلال في سجن "نفحة" نقلت الأسرى حمدان، وخليل، وخضر، وربايعة إلى زنازين سجن "نفحة"، عقب إعلانهم للإضراب في

علّق المعتقل الإداريّ عمر صادق كميل (50 عامًا)، من بلدة قباطية بمحافظة جنين، شمالي الضفة الغربية، إضرابه عن الطعام، الذي استمر لمدة 20 يومًا رفضًا لاعتقاله الإداريّ، بعد وعود بتحديد سقف اعتقاله. وقال "نادي الأسير" (مؤسسة حقوقية مقره رام الله)، إنّ كميل معتقل منذ شهر آذار/ مارس الماضي، وصدر بحقّه أمر اعتقال إداريّ لمدة ستة

قال مركز حنظلة للأسرى والمحررين (حقوقي مستقل)، إن خمسة من أسرى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) سيشرعون يوم غدٍ الاثنين، بخطواتٍ احتجاجيةٍ وتصعيديةٍ ضد سياسة الاعتقال الإداري. وقال في بيان مساء اليوم الأحد، إن الأسرى هم: نضال أبو عكر، محمد زغاري، عدي زهران، إبراهيم سمارو، عثمان عرفة، مشيراً إلى أنهم قضوا سنوات