الاعتقال السياسي

أفاد مراسل "قدس برس"، ببدء المعتقل السياسي في سجون السلطة الفلسطينية مزيد سقف الحيط، من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، إضرابه عن الطعام والماء والدواء، لرفض الإفراج عنه، عقب اعتقاله ومحاكمته بتهم تتعلق بحرية الرأي والتعبير. ونقل مراسلنا عن عائلة المعتقل، أن الأجهزة الأمنية (تابعة للسلطة) "اعتقلت في السادس عشر من الشهر الماضي الناشط سقف

دعا بيان لعائلات مقاومين مطاردين في مدينة طوباس، شمال الضفة الغربية، السلطة الفلسطينية، إلى "وقف مطاردة أبنائنا أو التضييق عليهم من قبل أجهزة السلطة، ويجب تركهم لمصيرهم وكل من يتسبب بإيذائهم فليتحمل مسؤولية ذلك". وطالب البيان الذي حصلت "قدس برس"، على نسخة منه، مساء اليوم الإثنين، "قيادة السلطة الفلسطينية وعائلات طوباس بالتدخل الفوري لتهدئة الأمور

أكدت "مجموعة محامون من أجل العدالة" (حقوقية مستقلة) أن المعتقل السياسي عبد الرحمن عواودة، والموقوف لدى جهاز الاستخبارات العامة، في رام الله، التابع للسلطة الفلسطينية، بدأ إضراباً عن الطعام؛ رفضاً لاحتجازه التعسفي منذ حوالي شهر. وقالت محامية المجموعة، في بيان، اليوم الخميس، تلقته "قدس برس" إن شقيقه الموقوف لدى جهاز الاستخبارات في بيت لحم (وسط

أفرجت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، اليوم الأربعاء بكفالة عن يزن مصباح جبر، رئيس فرع نقابة المهندسين بنابلس، شمال الضفة الغربية. وكانت قوة من جهاز المخابرات العامة (تابعة لأمن السلطة) قد اختطفت المهندس جبر بعد اعتراض مركبته مساء الخميس الماضي. ومددت النيابة العامة يوم الجمعة توقيف جبر مدة 48 ساعة، ومددت محكمة بداية نابلس يوم الأحد

حذرت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"(أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، من "تساوق السلطة الفلسطينية مع مسعى التطبيع السعودي، من خلال حرص الرياض على ترسيم اعترافها بالكيان الإسرائيلي بوجود السلطة، وبتقديم (الوعود الواهمة) للأخيرة بتحسين إمكاناتها المالية". واعتبرت "الجبهة الشعبية"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن "خطوة السعودية بالتطبيع خيانة صريحة لدماء الشهداء وللقضية الفلسطينية، وانقلابًا على

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس اعتقال أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، الناشط النقابي والمجتمعي، يزن مصباح جبر، رئيس فرع نقابة المهندسين في نابلس، شمالي الضفة الغربية، معتبرة اعتقاله "اعتداء آثم، لا يخدم سوى أعداء شعبنا". وطالبت "حماس" في بيان" تلقته "قدس برس" مساء اليوم الخميس، بضرورة الإفراج الفوري عن جبر، وعن جميع المعتقلين السياسيين في سجون

طالبت نقيب المهندسين الفلسطينيين نادية حبش، جهاز المخابرات، التابع للسلطة الفلسطينية، بالإفراج الفوري عن رئيس فرع النقابة بنابلس (شمالي الضفة الغربية) المهندس يزن جبر. وأعربت حبش في بيان، اليوم الخميس، عن إدانتها الشديدة لاعتقال جبر ظهر اليوم على يد مخابرات السلطة الفلسطينية. وتعرض جبر قبل عام للاعتقال على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال مروره على

أدانت مجموعة "محامون من أجل العدالة" (حقوقية مستقلة) اعتقال الأجهزة الأمنية الفلسطينية، الصحفي طارق يوسف السركجي (37 عاما)، من منزله في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، ليلة أول أمس الأحد. واعتبرت المجموعة، في بيان، أصدرته مساء اليوم الثلاثاء، أن اعتقال الصحفي السركجي دون مذكرة اعتقال أو تفتيش، اعتقالٌ تعسفيٌ وخارج إطار القانون. وطالبت المجموعة بالإفراج

شرع سبعة من المعتقلين السياسيين في سجن "الجنيد" التابع للسلطة الفلسطينية بنابلس، شمالي الضفة الغربية، إضرابا عن الطعام والشراب؛ احتجاجا على مواصلة جهاز "المخابرات" اعتقالهم منذ أشهر. وأكد المعتقلون، اليوم الأحد، وفق ما نقلته لجنة "أهالي المعتقلين السياسيين"، أن خطوة الإضراب جاءت رفضاً لمواصلة اعتقالهم غير القانوني، رغم حصولهم على قرارات بالإفراج عنهم من المحكمة.

اعتقلت عناصر من أجهزة أمن السلطة الفلسطينية اليوم السبت، الشاب مصطفى حمزة أبو الرب (28 عامًا)، نجل الشهيد القائد في "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" الشيخ حمزة أبو الرب، من بلدة "قباطية" بجنين، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر صحفية أن عناصر من الأجهزة الأمنية بسيارة مدنية، قاموا باختطاف الشاب أبو الرب من منطقة

أصدرت محكمة صلح رام الله قراراً بتمديد توقيف الطالبين في جامعة بير زيت، معتصم عرمان وأسامة بعيرات، لـ15 يوماً على ذمة التحقيق، بتهمة "جمع أموال من جهات غير مشروعة". وكان جهاز "الأمن الوقائي"(تابع للسلطة الفلسطينية)، قد اعتقل الطالبين عرمان وبعيرات يوم الخميس الماضي. وقالت مجموعة "محامون من أجل العدالة" (حقوقية مستقلة)، إنها "تتابع قضية اعتقال

دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير) السلطة الفلسطينية وقيادتها، "بالكف عن ملاحقة واعتقال كوادر الجبهة وكل المناضلين والمقاومين ضد الاحتلال، والمنخرطين في فعاليات المقاومة الشعبية بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية". وأدانت الجبهة في بيان لها، استمرار اعتقال الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة لكوادرها في بلدة "يعبد" منذ حوالي شهر ونصف وإخضاعهم للتعذيب، وكذلك