الحرب

قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن غزة فلسطينية وليست إسرائيلية وعلينا أن ننهي الحرب وننسحب من هناك. وأفادت صحيفة /جيروزاليم بوست/ الإسرائيلية أن لا بديل عن دولتين مستقلتين والخطوة الأولى هي وقف الحرب في غزة وإعادة الأسرى وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين. وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن وفد قيادة الحركة برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي، وباقي أعضاء المجلس، خالد مشعل وخليل الحية وزاهر جبارين ونزار عوض الله، وصل فجر اليوم السبت، إلى العاصمة المصرية القاهرة. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "الوفد بدأ قبل قليل لقاءاته مع المسؤولين المصريين لبحث رؤية

أكد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الحكومة الإسرائيلية تصر على عدم إيجاد بديل لحركة حماس في غزة فضلا عن استحالة تحقيق أهداف الحرب، دون إحداث تغيرات جذرية والنقص الكبير في صفوف الجنود وفشل قانون التجنيد للحريديم. وقال إيال زامير في مناقشاته الأخيرة مع القيادة السياسية" إنه في ظل ترتيب القوات الحالي، والذي يعكس نقصا

صدّق رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال أزمير -اليوم الخميس- على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على رسالة تدعو لإنهاء حرب غزة. وأكد زامير على أن توقيع هؤلاء الجنود على العريضة يُعتبر أمرا خطيرا، مشيرا إلى أنه لا يمكن للمجندين في القواعد العسكرية التوقيع على رسائل ضد

أكد الباحث في الشأن الدولي، الكاتب الليبي إدريس أحميد، أن الصراع الفلسطيني يتأثر بشكل كبير بالمواقف الإقليمية والدولية، حيث تتداخل المصالح السياسية والاقتصادية والأمنية في تحديد مسارات التصعيد أو التهدئة. وأوضح أحميد في حديث خاص لـ"قدس برس"، اليوم الجمعة، أن الحرب الجارية كشفت عن أبعاد التأثيرات الخارجية وفق عدة محاور رئيسية. الدعم الأمريكي لدولة الاحتلال 

تواجه غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة مع استمرار الحصار والتصعيد العسكري الإسرائيلي، وسط صمت دولي وتواطؤ غربي؛ فمع إغلاق المعابر وقطع الإمدادات، يعاني القطاع من شلل تام في قطاعات الكهرباء والمياه والصحة، بينما تتصاعد حدة القصف الذي يستهدف الأحياء السكنية، متسببًا في مجازر بحق المدنيين، وفي ظل النزوح القسري والمجاعة التي تهدد حياة الآلاف، يجد

يرى العديد من الخبراء والمحللين أن احتمال استئناف العدوان على قطاع غزة يبدو ضعيفًا، في ظل تضافر عدة عوامل داخلية وخارجية، تتعلق بالمجتمع الإسرائيلي من جهة، وبالمصالح والتدخلات الدولية من جهة أخرى، خاصة موقف الإدارة الأمريكية والدول العربية.   عوامل داخلية تقلل فرص استئناف الحرب يؤكد الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة أن فرضية استئناف العدوان

أظهر استطلاع لصحيفة /معاريف/ الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن 4% من الإسرائيليين فقط يرون أن إسرائيل حققت أهداف الحرب بشكل كامل. ويعكس الاستطلاع تراجعا في شعبية نتنياهو وضعفا في الكتلة الحاكمة، مع تزايد الدعم للمعارضة. كما يشير إلى شكوك عميقة حول تحقيق أهداف الحرب واستمرار الانقسامات حول القضايا السياسية الكبرى مثل قانون التجنيد. وبين الاستطلاع أنه

ذكرت وسائل إعلام أمريكية ، إنّ ما تواجهه إسرائيل من فاتورة حرب، تبلغ 40 مليار شيكل (11 مليار دولار أميركي)، من شأنه أن يؤدي على الأرجح إلى تعميق الانقسامات الاجتماعية والسياسية، بحيث "يكافح الإسرائيليون المحبطون من أجل مواجهة خطوات التقشف لتمويل الحرب". وأشارت وكالة "بلومبرغ" الأميركية إلى أنّ كل الإسرائيليين "سيشعرون بالضغوط"، وذلك بعدما دخلت

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الأحد، إن الحرب الإسرائيلية على غزة التي بدأت قبل عام لا تزال تعصف بحياة الفلسطينيين وتُلحق بهم معاناة إنسانية بالغة. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة في رسالة مصورة بمناسبة مرور عام على حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، على "ضرورة أن يركز المجتمع الدولي على الأحداث الرهيبة التي

قال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، الاثنين، إن "توسيع إسرائيل الحرب على فلسطين ولبنان واليمن لن يجلب سوى المزيد من النازحين والمعاناة". وأضاف جراندي، أن "أكثر من 50 ألف لبناني وسوري يعيشون في لبنان نزحوا إلى سوريا هربًا من الغارات الجوية الإسرائيلية، بينما نزح أكثر من 200 ألف داخل لبنان". ونقل مركز

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأعضاء حكومته، يحاولون نشر الحرب في المنطقة بكافة الوسائل المتاحة لديهم. جاء ذلك في كلمة خلال اجتماعه مع ممثلي بعض مؤسسات الفكر والرأي العاملة في الولايات المتحدة الأمريكية، على هامش اجتماعات الدورة الـ79 للجمعية العام للأمم المتحدة في ولاية نيويورك الأمريكية، مساء