الداخل المحتل

أعلنت شرطة الاحتلال، مقتل الشابة ديما بشناق (19 عاما)، في ساعة متأخرة من الليلة الماضية، برصاص مجهولين، في قرية وادي سلامة في الجليل شمال فلسطين المحتلة عام 48. وأظهر تسجيل مصور للجريمة من كاميرا مراقبة في المكان، "الضحية ديما في مركبتها وهي تحاول الهرب، بعد أن لاحظت وجود المعتدي قد أوقف سيارته أمام سيارتها، ولكنها

دعت لجنة "المتابعة العليا للجماهير العربية" في الداخلي الفلسطيني المحتل، إلى مظاهرة في مدينة "عرابة" يوم غد الأربعاء، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر، فجر اليوم الثلاثاء. جاء ذلك في بيان صدر عن لجنة المتابعة، اليوم، في أعقاب اجتماعها الطارئ الذي عقدته بشأن العدوان على قطاع غزة والتطورات الأخيرة، بما فيها تدهور صحة

 استنكرت "الهيئة الوطنية لدعم وإسناد شعبنا الفلسطيني بالداخل المحتل" (أهلية مقرها غزة) قيام أحد المستوطنين بإطلاق النار علي الشاب ديار عمري (20 عاماً) من قرية "صندلة" قرب "مرج بني عامر" ما أدي إلي استشهاده. وأشارت في بيان صحفي، أصدرته مساء السبت، أن عملية القتل، تأتي في "سياق انفلات عصابات اليمين الفاشية والعنصرية بقيادة إيتمار بن

قتل مساء اليوم الأربعاء، الشاب رسلان سواعد (27 عاما) في جريمة إطلاق نار بمدينة "شفاعمرو"، بالداخل الفلسطيني المحتل، وذلك بعد ساعات من مقتل ثلاثة شبان في جرائم منفصلة، بالناصرة وقلنسوة وتل السبع.  وفتحت "الشرطة الإسرائيلية" ملفا للتحقيق في ملابسات الجريمة، وادعت أن خلفيتها نزاع بين أصحاب سوابق جنائية؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.

وثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) جرائم القتل وأعمال العنف في الداخل الفلسطيني خلال آذار/ مارس الماضي، حيث بلغت حصيلتها 14 شخصا، بينهم ثلاث سيدات وثلاثة أطفال. وأفاد المركز في تقريره الشهري عن إصابة العشرات بجروح بعضهم بحالات خطيرة، جراء جرائم مختلفة ارتكبت في عدة بلدات بالداخل الفلسطيني المحتل. وأشار إلى أن "الجريمة في

طالبت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، في الداخل الفلسطيني المحتل اليوم الخميس، بإطلاق فوري لسراح الأسير وليد دقة، مشيرة إلى أن وضعه الصحي حرج، بعد أن خضع أمس، الأربعاء، إلى عملية جراحية، في مستشفى "برزيلاي" في مدينة عسقلان، جنوبي فلسطين المحتلة، تم خلالها استئصال جزء من رئته اليمنى. وجاء في بيان صدر عن لجنة المتابعة،

شيعت عائلة أبو جابر، في مدينة كفر قاسم بالداخل الفلسطيني المحتل، صباح اليوم الثلاثاء، جثمان ابنها يوسف أبو جابر (45 عاما) إلى مثواه الأخير، حيث ووري الثرى في مقبرة الشهداء. وكانت شرطة الاحتلال قد فرضت قيودا، لتحرير جثمان الشهيد، بينها أن "تقتصر الجنازة على مشاركة 50 شخصا، وألا تتضمن هتافات ذات طابع سياسي أو قومي".

ذكرت مصادر فلسطينية في الداخل المحتل عام 48، أن محكمة إسرائيلية، مددت اليوم الجمعة اعتقال عشرة شبان فلسطينيين، جرى اعتقالهم على خلفية المواجهات التي شهدتها المدن والبلدات الفلسطينية في اليومين الأخيرين المناصرة للمسجد الأقصى.   وأشارت إلى أن المعتقلين من مدن وبلدات "سخنين" و"الرينة" و"دير الأسد" و"البعنة".   وقال موقع /واينت/ العبري: إنه وجهت للمعتقلين

شيّعت الجماهير الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، جثمان الشهيد الطبيب محمد العصيبي (26 عامًا)، في بلدة "حورة" بالنقب المحتل، جنوبي فلسطين المحتلة، بعد إعدامه بدم بارد، في المسجد الأقصى المبارك، خلال دفاعه عن إحدى الفتيات، فجر أمس. ووصل جثمان الشهيد العصيبي إلى منزل عائتله في قرية حورة، عقب تحريره من معهد الطب العدلي (أبو كبير).  وتوجّه

قُتل شاب مساء اليوم السبت، في عملية إطلاق نار وقعت في بلدة "جلجولية" في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48. وذكرت مصادر محلية، أن الضحية محمد طه (38 عامًا)، صاحب محل تجاري في البلدة، وقد قُتل في نفس مكان جريمة القتل التي ارتكبت قبل عدة أيام . وفي 29 آذار/ مارس الماضي، قتل الشاب إدريس فواز

شككت عائلة العصيبي، برواية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، التي ادعت أن الشهيد محمد العصيبي، حاول مساء أمس خطف سلاح أحد جنود الاحتلال، قرب باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، قبل إعدامه. وقال عم الشهيد في تصريحات نقلتها هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان11/ اليوم السبت، أن محمد "لم يقترب من الشرطة بل حاول مساعدة فتاة طبيا

حذرت الهيئة الوطنية لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل، من مصادقة الكنيست (برلمان الاحتلال) على تأسيس ما يسمى بـ"الحرس الوطني" بهدف خنق ومحاصرة فلسطينيي الداخل. واعتبرت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، أمس الإثنين، على تأجيل التعديلات القضائية، مقابل التصديق على إنشاء ما يسمى "الحرس الوطني"