الدعم الأمريكي للاحتلال

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، استعمال الولايات المتحدة حق النقض "الفيتو" في مجلس الأمن ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة. وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "الولايات المتحدة تثبت مجددا أنها شريك مباشر في العدوان على شعبنا ومسؤولة عن (حرب الإبادة)". بدورها قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأربعاء، إن "استخدام

استخدمت واشنطن حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يطالب بوقف فوري للقتال بغزة خلال جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء. وقال المندوب الأمريكي في مجلس الأمن إن "مشروع القرار يفتقر إلى إدانة (حماس) على هجوم السابع من أكتوبر". وأوضح أن "وقفا غير مشروط لإطلاق يعني بالنسبة لواشنطن استمرار سيطرة (حماس) على قطاع غزة وهذا لن

أعلن وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، أن "لندن ستعلق 30 رخصة تصدير أسلحة لـ(إسرائيل) منها عتاد يستخدم في الحرب الحالية على قطاع غزة". وأوضح لامي في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن "التراخيص تشمل مكونات لطائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر ومسيّرات"، مشيرًا إلى أن "تعليق تراخيص صادرات أسلحة لـ(إسرائيل) لن يشمل مكونات طائرات إف-35". وأضاف أن "التقييم

أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الاثنين، "ضرورة خفض التصعيد الدائر في المنطقة والتوصل إلى تهدئة شاملة تحول دون انزلاقها إلى حرب إقليمية". وشدّد على أن "التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار وإنهاء الكارثة في غزة هو الخطوة الفورية التي يجب تنفيذها لحماية أمن المنطقة

قال البيت الأبيض (مكان عمل الرئيس الأميركي)، إنه "يؤكد مجددا دعم أميركا لأمن (إسرائيل)". وأضاف المتحدث باسمه في الإيجاز الصحفي مساء اليوم الأحد "نجري مناقشات مستمرة مع (الإسرائيليين) واللبنانيين منذ الهجوم على ملعب كرة قدم بالجولان". وأكد أن "الولايات المتحدة تعمل على حل دبلوماسي لوقف الهجمات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية". ويواصل جيش الاحتلال منذ السابع

قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، إن "الرصيف العائم لا يزال في ميناء أسدود (الإسرائيلي) ولا موعد محددا لإعادته إلى غزة بسبب حالة البحر". وكان "البنتاغون"، قد أعلن يوم السبت الماضي، "تفكيك الرصيف العائم قبالة قطاع غزة"، في حين صوّت مجلس النواب الأميركي ضد تخصيص أموال لدعم الرصيف المؤقت على شواطئ قطاع غزة. ونقلت شبكة /سي

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إنه "لاجدوى للرصيف (الأمريكي) العائم، في قطاع غزة". واعتبر في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن "وقف برنامج الأغذية العالمي إدخال المساعدات عبر الرصيف الأميركي يؤكد عدم جدواه". وأشار إلى أنه "لو كانت الإدارة الأميركية جادة لضغطت على الاحتلال لفتح المعابر وإدخال آلاف الشاحنات". وكانت تقارير تحدثت عن

قال قيادي بحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "(الرصيف الأميركي) العائم في قطاع غزة، تضليل للرأي العام العالمي بخصوص المساعدات الإنسانية". وأضاف في تصريح خاص لقناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الأربعاء، أن "الرصيف هدفه التغطية على دعم واشنطن للاحتلال بالسلاح". وأشار إلى أن "الرصيف البحري لم يقدم أي مساهمة عملية في التخفيف من الأزمة الإنسانية". ونوّه إلى

ذكرت مجلة /نيوزويك/ الأميركية أن "شعبية الرئيس جو بايدن تنخفض بشكل كارثي بسبب تعامله مع الحرب (الإسرائيلية) على غزة". وأوضحت أن "3 استطلاعات للرأي أظهرت انخفاض شعبية الرئيس بايدن بتسع نقاط بين تشرين الأول/أكتوبر، ونهاية آذار/مارس الماضيين". وكانت المشرعة ورئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة نانسي بيلوسي وقعت أمس الجمعة على رسالة موجهة إلى الرئيس جو

قال البيت الأبيض، إن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن طلبت نحو 106 مليارات دولار تمويلا إضافيا لأوكرانيا و(إسرائيل) ولحماية الحدود الأميركية". وأضاف البيت الأبيض، في تصريح تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن "طلب التمويل يهدف إلى تعزيز دفاعات (إسرائيل) ودعم الجيش الإسرائيلي". وأشار إلى أن "إدارة الرئيس بايدن وجهت لاتخاذ إجراءات سريعة لضمان حصول (إسرائيل)