الشاباك

حذر رئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، رونين بار، أعضاء المجلس الوزاري الإسرائيلي للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) من أن أي تغييرات في الحرم القدسي قد تؤدي إلى اندلاع "انتفاضة شعبية" فلسطينية. جاء ذلك بحسب ما أوردت /هيئة البث العام الإسرائيلية /كان 11/ مساء الإثنين، وذلك في ظل استفزازات وزير الأمن القومي للاحتلال إيتمار بن غفير،

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن جهاز الأمن الداخلي للاحتلال الإسرائيلي "الشاباك"، رصد محاولات من عملاء تابعين للاستخبارات الإيرانية، لتجنيد إسرائيليين عبر منصات التواصل الاجتماعي بهدف تنفيذ مهام قد تضر بأمن دولة الاحتلال" وادعت صحيفة /جيروزاليم بوست/ العبرية، إن جهاز الأمن العام الإسرائيلي، رصد عدة حسابات وهمية، تستخدمها أجهزة الاستخبارات الإيرانية، وتم التعرف عليها، ومراقبتها. وذكرت

اعتقلت سلطات الاحتلال المشتبه به في قتل عضو جهاز "الشاباك" يوهاي أفني في مستوطنة جيفون الجديدة قرب رام الله. وقالت موقع /والا/ العبري إن جهاز "الشاباك" والشرطة الإسرائيلية سمحت بنشر أنه قبل أسبوع ونصف تم اعتقال إبراهيم منصور وهو فلسطيني من حركة "حماس"، من سكان قرية "بدو" شمال القدس، في العشرينات من عمره، بتهمة قتل

نقلت القناة /12/ العبرية، عن مصادر لم تسمها أن "رئيسي الموساد (جهاز المخابرات الإسرائيلي الخارجي)  والشاباك ( جهاز الأمن الداخلي) سيغادران غدا الأربعاء، لإجراء محادثات في الدوحة بشأن صفقة التبادل. وزعمت أن "هناك رغبة حقيقية لإنجاز تقدم للتوصل إلى اتفاق بشأن صفقة الرهائن". و ذكرت قناة /كان/ العبرية أن "رئيس (الشاباك) رونين بار عاد من

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إن "رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) أبلغ حكومة نتنياهو أن السجون تضم 21 ألف معتقل فلسطيني لكنها لا تتسع لأكثر من 14 ألفا و500". وأمس الاثنين، قالت ما تسمّى "مصلحة السجون الإسرائيلية"، في بيان لها، إنه "وصلها أكثر من 5 آلاف فلسطيني تم اعتقالهم في قطاع غزة والضفة

قال مسؤولون في جهاز الأمن الداخلي للاحتلال "الشاباك"، اليوم الثلاثاء، إنه سيتم إلغاء أوامر اعتقالات إضافية لأنه لا يوجد مكان لاحتجاز المعتقلين. وأضاف المسؤولون وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية أنه "من الأفضل أن يستثمر وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير طاقته في حل أزمة السجون بدلا من إطلاق شعارات كاذبة". ومع تواصل الاتهامات في دولة الاحتلال

قال عامي أيالون رئيس جهاز "الشاباك" (جهاز الأمن الداخلي للاحتلال) السابق، في أول مقابلة تجرى معه منذ بداية العدوان على غزة: إن "من يعتقد أن الفلسطينيين سوف يستسلمون، لا يعرف الفلسطينيين ولا يعرف حماس والحركات الإسلامية في هذا القرن". وحذر أيالون من أنه "إذا لم يتم إنهاء الاحتلال فلن يكون هناك لدينا أمن". وقال في

قالت وسائل إعلام عبرية: إنه بينما يتصرف وزير المالية في حكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريتش علانية ضد السلطة الفلسطينية، تحذر المؤسسة الأمنية من انهيارها ومن العواقب الوخيمة المترتبة على مثل هذا السيناريو . وكشفت /هيئة البث العامة/ الإسرائيلية اليوم الخميس، أن جهاز المخابرات العامة " الشاباك"،  وجه مؤخرا تحذيرا استراتيجيا إلى القيادة السياسية في (تل أبيب)،

منع رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، كبار المسؤولين في حكومته، من الاجتماع بمسؤولين أميركيين، في محاولة للسيطرة على الرسائل التي تتلقاها إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، بشأن العدوان على غزة. جاء ذلك بحسب ما أورده موقعا "أكسيوس" الأميركي و"واللا" العبري، اليوم الأحد؛ نقلا عن مسؤولين في الإدارة الأميركية، اعتبروا أن نتنياهو "يحاول منع واشنطن من

أكدت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أن وزير حرب الاحتلال غالانت، ورؤساء الأركان، والموساد (الاستخبارات الخارجية) والشاباك (الأمن الداخلي)، توافقوا قبل أيام، على ضرورة تقديم تنازلات في المفاوضات، بعد أن توصلوا إلى استنتاج بأن إسرائيل وصلت إلى طريق مسدود في حرب غزة. وقالت الصحيفة إن "تقديرات الجيش الإسرائيلي تتوقع إنجازًا عسكريًا محدودًا في رفح وبثمن باهظ،

نقلت صحيفة /ديلي ميل/ البريطانية عن مصدر قال إنه يستند إلى معلومات استخباراتية جمعها جهاز "الشاباك" (جهاز أمن الاحتلال الداخلي)، عن تزايد المخاوف من أن أربعين فقط من بين 133 أسيرا إسرائيليا ما زالوا على قيد الحياة. وزعم المصدر للصحيفة: إن "الوصول إلى المعلومات الاستخبارية أصبح الآن أسهل بكثير مما كان عليه قبل 7 أكتوبر/تشرين

أوعز رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك"، رونين بار، بفتح تحقيق عملياتي في إخفاقات هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وما سبقه وتبعه من أحدث. وبحسب صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، فإن بار أمر بإجراء تحقيق داخلي في جميع وحدات الجهاز الأمني الإسرائيلي. ومن المقدر أن تستمر هذه التحقيقات عدة أسابيع وربما أشهر، خاصة وأنها