الصفدي

أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، مساء الاثنين، إن ما يجري في قطاع غزة هو عبارة عن حرب بين قوة محتلة وشعب محتل. وقال الصفدي في مقابلة مع شبكة /سي إن إن/ الأمريكية نشرت مقتطفات منها على صفحة وزارة الخارجية على منصة "إكس": "ما يجري في قطاع غزة، ليست حربا يهودية مسلمة، إنها حرب بين

شدد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الأحد، على ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية "المستعرة" على غزة، قائلا إنها "تحول القطاع إلى جحيم، في خرق واضح للقانون الدولي". حديث الصفدي جاء خلال لقاءين منفصلين بالعاصمة عمان مع نظيريه في قبرص الرومية كونستانتينوس كومبوس، وبلجيكا حاجة لحبيب، وفق بيان لوزارة الخارجية الأردنية. وذكر البيان، أنه "جرى خلال

قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن "(إسرائيل) بدأت للتو حربا برية على غزة وستكون النتيجة كارثة إنسانية لسنوات مقبلة". وأضاف الصفدي على موقع التواصل الاجتماعي (إكس)، أن "التصويت ضد قرار عربي بشأن غزة في الجمعية العامة للأمم المتحدة يعني الموافقة على (حرب حمقاء)". وأفادت وسائل إعلام عربية وعالمية، اليوم الجمعة، أن "سلطات الاحتلال قطعت

قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن "علينا ألا نخذل الشعب الفلسطيني وهو شعب محاصر ومحتل ويبدأ يومه بالموت وينهيه بالموت، نعارض استخدام التجويع كسلاح ضد الشعب الفلسطيني في غزة". وأضاف الصفدي، في كلمته أمام مجلس الأمن ضمن "أعمال الدورة الاستثنائية الطارئة العاشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة حول الأعمال الإسرائيلية غير القانونية في القدس الشرقية

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الخميس، إن ما يجري في قطاع غزة "خطير، وهو استمرار للتدهور الأمني مرده فقدان الثقة بالعملية السليمة". وأكد، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع لمجموعة ميونخ مع وزراء خارجية مصر وألمانيا وفرنسا، على أن "حل الدولتين يقوض يوما بعد يوم، وأصبحنا قريبين جدا من انتهاء جدواه"، بحسب ما أوردته

بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، والمفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، اليوم الثلاثاء، جهود توفير الدعم المالي اللازم لسد العجز المالي الذي تواجهه الوكالة لضمان استمرارها في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين وفق تكليفها الأممي. وأكد الصفدي ولازاريني وفقا لوكالة الأنباء الأردنية /بترا/ "ضرورة

زعم مسؤولون إسرائيليون أن وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، لم يسع إلى تهدئة الوضع في المسجد الأقصى بعد عدوان الشرطة الإسرائيلية على المصلين المعتكفين فيه، الأسبوع الماضي. وادعى أحد هؤلاء المسؤولين أن الصفدي "تصرف مثل بن غفير"، في إشارة إلى وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير. وبحسب ما أورده موقع /واللا/ الإلكتروني العبري اليوم

بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، هاتفيا، مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، التبعات الخطيرة لاقتحام وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير المسجد الأقصى المبارك. وأكد الصفدي، في بيان صادر عن وزارته، "مركزية الدور الأمربكي القيادي في جهود وقف الإجراءات الأحادية التي تقوض حل الدولتين، وفي تكريس التهدئة ووضع العملية السلمية، على مسار يقود لتحقيق السلام