الضفة الغربية

أصيب عدد من الفلسطينيين، واعتقل آخرون، فجر اليوم الجمعة، خلال حملة مداهمات نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مناطق متفرقة بالضفة الغربية. ففي نابلس (شمال الضفة)، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم عسكر ومنطقة المساكن الشعبية المجاورة، واعتقلت 3 فلسطينيين، هم عامر المصري شقيق الشهيد معاذ، منفذ عملية الأغوار، التي قتل فيها 3 مستوطنات منذ أشهر قليلة، و

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية النقاب، عن أن حكومة الاحتلال، صادقت على بناء 13 ألف وحدة استيطانية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة خلال الشهور الستة الماضية. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، الصادرة اليوم الخميس: إن هذه الزيادة في حجم البناء الاستيطاني، هي "ضعف ما تم تسجيله في عام 2020 والذي كان يعتبر الأكبر حتى الآن". وأشارت

أدان "البرلمان العربي" التابع لجامعة الدول العربية، تصعيد المستوطنين الخطير في الضفة الغربية، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته، وحماية الشعب الفلسطيني الأعزل. وحذر في بيان صحفي، اليوم الأربعاء من "مغبة التصعيد الخطير للمستوطنين الإسرائيليين تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي في مختلف المدن الفلسطينية، تواكبا مع سلسلة العنف والاعتداءات التي تشنها قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني".

 أعرب الاتحاد الأوروبي عن، قلقه من هجمات المستوطنين المتكررة على البلدات الفلسطينية في الضفة الغربية، وإشعالهم النار في الممتلكات والمركبات الفلسطينية. وأعرب في بيان له، اليوم الأربعاء، عن إدانته لعنف المستوطنين في أنحاء الضفة الغربية، و"الذي أدى إلى أعمال عنف عشوائية غير مقبولة ضد المدنيين الفلسطينيين وتدمير لممتلكاتهم". وقال إن "إسرائيل" ملزمة بحماية المدنيين الفلسطينيين

كشفت وسائل إعلام عبرية اليوم الأربعاء، أن العملية قرب مستوطنة "عيلي" تعد نجاحا لحركة "حماس" لاسيما بعد "الأحداث الأخيرة" في مدينة جنين. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إنه رغم وجود "تباين داخل المؤسسة السياسية والعسكرية الإسرائيلية، حول شن عملية عسكرية واسعة النطاق في شمال الضفة الغربية المحتلة، ردا على تصاعد عمليات المقاومة، إلا أن هناك

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، قررت سحب تصاريح العمل الخاصة بأفراد عائلات وأقارب منفذي عملية إطلاق النار قرب مستوطنة "عيلي" شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. أمس الثلاثاء، ومنعهم بموجب ذلك من العمل أو التجارة داخل فلسطين المحتلة عام 48. وقالت القناة /السابعة/ العبرية، إن وزير الجيش يوآف غالانت، أمر، صباح

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، موسى أبو مرزوق، أن "ما تشهده الضفة الغربية المحتلة من تصاعد لافت لعمليات المقاومة، تشير الى وجود إرادة صلبة تسعى لاستنزاف الاحتلال، من خلال تركيز الاستهداف على قواته وقطعان المستوطنين الذين يعيثون فسادا وتخريبا بحق أيناء شعبنا الفلسطيني". وأضاف أبو مرزوق، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"،

أدانت دولة الكويت، اليوم الأربعاء، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، لمدينة جنين شمال الضفة الغربية. وقالت وزارة الخارجية الكويتية، في بيان، اطلعت عليه "قدس برس"، إنها "تعرب عن إدانتها واستنكارها للاعتداء الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين بالضفة الغربية، والذي أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى". وأكدت الوزارة على "رفض دولة الكويت التام

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مئات المستوطنين، بمن فيهم قادة الحركة الاستيطانية وأعضاء في الائتلاف اليميني الحاكم برئاسة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ، اقتحموا الليلة الماضية بؤرة "أفيتار" الاستيطانية غير الشرعية المقامة على قمة جبل "صبيح" على أراضي بلدة "بيتا" الفلسطينية جنوب نابلس شمال الضفة الغربية، وحثوا الحكومة على الموافقة على إقامة مستوطنة دائمة

أصيب 34 فلسطينياً الليلة، بجروح مختلفة جراء اعتداءات المستوطنين في المنطقة الممتدة من "ترمسعيا" شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية، حتى "دير شرف" غربي نابلس. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمالي الضفة (تابع للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس، أن اعتداءات المستوطنين أسفرت عن إصابة 34 فلسطينيا بالرصاص الحي، والمعدني المغلف بالمطاط، وبالحجارة، والاختناق بالغاز المسيل للدموع. وطالت

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، تصعيد المستوطنين، وهجماتهم الإرهابية ضد الفلسطينيين المدنيين العزل وممتلكاتهم، في الضفة الغربية. واعتبرت "الخارجية" في بيان صدر عنها، مساء اليوم الثلاثاء، أن اعتداءات المستوطنين، تعتبر انعكاسا لحملة التحريض التي يقودها وزراء متطرفين في الحكومة الإسرائيلية، ودعواتهم المتواصلة لحمل السلاح، ومطالبتهم بشن عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية المحتلة.

هاجم مستوطنون، مساء اليوم الثلاثاء، منازل الفلسطينيين، وأحرقوا مركبة، على أطراف بلدة "حوارة"، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية (تابعة للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس، إن "مستوطنين هاجموا منازل المواطنين، وأطلقوا الرصاص الحي تجاه الشبان الذين تصدوا لهم، كما أحرقوا مركبة لأحد المواطنين". وأشار دغلس إلى