الضفة الغربية

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، حملة اعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، طالت 16 فلسطينيا، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها. وذكرت مصادر محلية أن الاعتقالات تركزت في محافظات بيت لحم  (جنوب الضفة)، وطوباس وقلقيلية (شمال)، والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقالاته بمداهمات ليلية لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن الشرطة الاسرائيلية قررت فرض حظر على تصليح السيارات الإسرائيلية في ورشات فلسطينية بالضفة الغربية، مؤكدة أن عقوبة انتهاك القرار يصل إلى ثلاث سنوات سجن. وقالت شرطة الاحتلال في بيان، اليوم الأحد، إنه "يحظر إصلاح السيارات الإسرائيلية في الكراجات الفلسطينية الواقعة في منطقة الضفة الغربية"، واعتبرت أن "هذه الظاهرة خطيرة، وقد تؤدي

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، الصادرة اليوم الأحد، أن وزيرة الداخلية في حكومة الاحتلال، أييليت شاكيد، توجهت بطلب إلى ما يسمى "اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس"، لتسريع إجراءات الموافقة على مشروع "عطروت" الاستيطاني الضخم شمال القدس المحتلة.  وبينت الصحيفة، أن "الأمر يتعلق بمجمع استيطاني مستقبلي، يتضمن بناء حوالي 9000 وحدة سكنية استيطانية". ووفقًا للخطة،

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان صحفي مقتضب، اليوم الأحد، اعتقال خمسة فلسطينيين من عدة مناطق بالضفة الغربية. وذكر مكتب إعلام الإسرى (مستقل يعنى بشؤون الأسرى)، أن قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم، مجاهد نعيم ظاهر أبو سرحان، بعد مداهمة منزله في بلدة العبيدية شرق مدينة بيت لحم (جنوب الضفة) والشاب المقدسي أحمد شيحة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، شابا من مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين، شرق مدينة نابلس (شمال الضفة)، فجر اليوم السبت. وقالت مصادر محلية، إن "قوات الاحتلال اعتقلت الشاب مراد كعبي، عقب اقتحام منزله في المخيم". وذكرت المصادر أن مقاومين أطلقوا النار من أسلحة رشاشة تجاه قوات الاحتلال، لدى انسحابها من المخيم. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما

نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عصر الجمعة، وقفة أمام مسجد التقوى غربي غزة، نصرة للقدس ودعمًا للمقاومة في الضفة الغربية المحتلة. وشارك في الوقفة عدد من قيادات الحركة، فيما رفع فتيان فلسطينيون في مقدمة الوقفة لافتات داعمة لـ"عرين الأسود" (مجموعة مقاوِمة مسلحة في نابلس، شمال الضفة)، إلى جانب أعلام فلسطين ورايات "حماس". كما حمل المشاركون

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، ثلاثة شبان فلسطينيين من مدينتي رام الله ونابلس، وسط وشمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال اعتقلوا شابين من بلدة ترمسعيا شمالي شرقي رام الله، واقتادوهما إلى جهة مجهولة، فيما لم تعرف هوية الشابين حتى اللحظة. وأكد شهود عيان أن قوة أخرى تابعة لجيش الاحتلال أوقفت

كشفت صحيفة /يديعوت احرونوت/ العبرية، مساء اليوم الخميس، عن استعدادات تقوم بها وزارة جيش الاحتلال لتصعيد واسع النطاق في الضفة الغربية. وأوضحت الصحيفة، أن وزارة الجيش أعلنت عن نيتها شراء  50 عربة مصفحة بشكل عاجل، لاستخدامها في الضفة الغربية. وأشارت إلى أن صفقة شراء العربات المصفحة ستكون بعشرات الملايين من الشواكل، لافتة أن ذلك يأتي

ذكرت مصادر محلية في مدينة جنين (شمال الضفة)، أن مقاومين فلسطينيين، سلموا فجر اليوم الخميس، جثمان الجندي الإسرائيلي الدرزي تيران فرو، إلى سلطات الاحتلال، بعد وساطات قامت بها جهات محلية ودولية. وقالت المصادر إن "المقاومين سلموا الجثمان إلى شخصيات اعتبارية من أهالي المخيم، قبل أن يسلمه الارتباط الفلسطيني لسلطات الاحتلال". وكان الجندي الدرزي "فرو" قد توفي في حادث

أخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بهدم منزل قيد الإنشاء في قرية "فروش بيت دجن" شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وسلمت إخطارًا بهدم منزل قيد الإنشاء، تعود ملكيته للفلسطيني محمد عدلي حامد. وأضافت المصادر أن غالبية المنازل في القرية مخطرة بالهدم، عقب استيلاء الاحتلال على 11

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد الفتى أحمد أمجد شحادة (16 عامًا)، في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وانطلقت جنازة الشهيد شحادة، الذي لُف بعلم "عرين الأسود" (مجموعات مسلحة مقاومة في نابلس)، من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، باتجاه المقبرة الشرقية، مرورًا بمنزله في المدينة. وشارك في مسيرة التشييع ممثلون عن القوى الوطنية والإسلامية

وصفت وسائل إعلام عبرية، الهجوم الفدائي المزدوج في القدس المحتلة، صباح اليوم الأربعاء، بأنه "الأخطر الذي تم تنفيذه في إسرائيل منذ الانتفاضة الثانية (2000-2005)". وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، إن "خطورة الهجوم، لا تنبع فقط من كثرة القتلى، وعودة الخوف إلى شوارع المدينة، ولكن من القدرة على إنتاج عبوات ناسفة فعالة، وإدخالها إلى مناطق داخل