العداون على غزة

أعلن الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، جاغان تشاباجين، انقطاع الاتصال بزملائهم في غزة جراء انقطاع التيار الكهربائي. وقال "تشاباجين"، في تدوينة على منصة /إكس/، الجمعة: "انقطع الاتصال بزملائنا في غزة جراء انقطاع الكهرباء ونشعر بالقلق إزاء عدم قدرة الصليب الأحمر الفلسطيني على مواصلة تقديم الخدمات الطبية الطارئة". ودعا جميع الأطراف إلى

استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، في قصف للطيران الحربي الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، لمسجد في مخيم الشاطىء غرب مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف المسجد الأبيض في مخيم الشاطىء بعدة صواريخ، ما أدى إلى تدميره. فيما تواصل القصف الإسرائيلي على شمال غرب مدينة غزة، وفي حيي النصر والشيخ رضوان، وتل

شنت طائرات الاحتلال الحربية، فجر اليوم الخميس، سلسلة غارات عنيفة شمال ووسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد عدد من الفلسطينيين بينهم صحفية. وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال الحربية أطلقت عدة صواريخ على منزل في منطقة الزوايدة وسط القطاع، أسفرت عن استشهاد الصحفية دعاء شرف وطفلتها في القطف. وبذلك يرتفع عدد الصحفيين الي استشهدوا في

دعت وزيرة الحقوق الاجتماعية الإسبانية بالإنابة، إيوني بيلارا، الدول الأوروبية إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل"، وفرض حظر على الأسلحة وعقوبات اقتصادية. وقالت بيلارا -في تدوينة عبر منصة /إكس/- اليوم الأربعاء، إنه لا يزال من الممكن وقف "الإبادة الجماعية" كما دعت لتقديم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وجميع القادة السياسيين الآخرين، الذين قصفوا المدنيين في

لليوم الـ 18 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة، ما أسفر عن ارتقاء أكثر من 110 شهداء بينهم أطفال ونساء، حسب ما أوردت قناة الأقصى الفضائية على منصة /تليجرام/. واستمر الطيران الحربي الإسرائيلي، طيلة ليل الاثنين/الثلاثاء في قصف المنازل بمناطق متفرقة من قطاع غزة. وقالت قناة الأقصى

استشهد 53 فلسطينيا على الأقل، بينهم أطفال، وجرح العشرات، في غارات إسرائيلية استهدفت، فجر اليوم الثلاثاء، عددا من منازل الفلسطينيين في مخيم خان يونس، وفي رفح، جنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية، بارتقاء عشرات الشهداء، بينهم أطفال، جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت العديد من منازل المواطنين وسط وشرق خان يونس. كما ذكرت مصادر محلية، أن

قصف طيران الاحتلال الحربي، فجر اليوم الاثنين، محيط مجمع الشفاء الطبي وسط مدينة غزة، وكذلك محيط مستشفى القدس غرب غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف بعدة صواريخ محيط مجمع الشفاء الطبي، الذي يحتوى أكبر عدد من الجرحى والطواقم الطبية، وكذلك محيط مستشفى القدس في حي تل الهوى للمرة الثانية. ولليوم السادس عشر

شنت الطائرات الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، سلسلة غارات عنيفة ومكثفة على أنحاء متفرقة من قطاع غزة خلفت 30 شهيدا على الأقل وعشرات الجرحى. وقالت وزارة الداخلية في غزة إن "قرابة 30 فلسطينياً على الأقل استشهدوا جراء قصف إسرائيلي على عدد من المنازل المأهولة في مخيم جباليا، بلدة بيت لاهيا (شمال)، وفي النصيرات والبريج وسط القطاع".

شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف تضامنا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وتجمع المتظاهرون في ميدان الجمهورية مطالبين بفرض "وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين". ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، والبعض رفع ألعاب أطفال ملطخة بالدماء للفت الانتباه لمعاناة الأطفال في غزة. ووقف المتظاهرون دقيقة صمت من أجل أرواح الفلسطينيين الذين فقدوا

حذر وزير الخارجية الإيرانية، حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الأحد، من تداعيات "الإبادة الجماعية" في قطاع غزة على المنطقة والقائمين على الحرب. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عُقد بطهران، بين وزير الخارجية الايراني ونظيرته الجنوب إفريقية نالدي باندور، التي وصلت العاصمة الإيرانية في زيارة رسمية صباح الأحد. وحول اللقاء، قال عبد اللهيان: "أجرينا مباحثات

قالت قناة إسرائيلية، اليوم الأحد، إنه تم الاعتراف بأكثر من 1200 جريح كجنود معاقين في جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية الحرب مع حركة "حماس" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري. ووفقا للقناة /12/ (خاصة)، فإنه "منذ بداية حرب السيوف الحديدية (اسم إسرائيلي)، تم تسجيل 1210 جرحى جدد جرى تصنيفهم من جانب الجيش على أنهم معاقين".

دعا رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ رائد صلاح، "أصحاب الضمائر الحية إلى التحرك والمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة". وقال في كلمة مسجلة، اليوم السبت: "أنادي كل صاحب ضمير حي، من كافة الأديان، برفع صوته والمطالبة بوقف الحرب". وأضاف: "أدعو الجميع للمطالبة بإفشاء السلام، والقول لا لهدم المساجد، لا لهدم الكنائس، لا