القدس

عقدت حكومة الاحتلال جلستها الأسبوعية اليوم الأحد داخل أحد الأنفاق تحت المسجد الأقصى المبارك، وذلك في الذكرى الـ 56 لما يُسمى بـ"احتلال القدس". وقالت صحيفة / معاريف / العبرية إن الجلسة تأتي بعد 6 سنوات من آخر جلسة عقدت في المكان، حيث تعقد الجلسة في قاعة اجتماعات داخل الأنفاق الواصلة إلى حائط البراق. وبينت الصحيفة

قال حازم قاسم الناطق باسم حركة "حماس": "إن عقد حكومة الاحتلال اجتماعها الأسبوعي في أنفاق حائط البراق لمدينة القدس المحتلة، تصعيد خطير للحرب الدينية التي يشنها الاحتلال على المدينة المقدسة". وأضاف قاسم في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، أن "هذه الخطوات التهويدية التي تنوي الحكومة الصهيونية إقرارها في اجتماع اليوم، محاولة لتزوير هوية

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن حكومة الاحتلال ستصادق اليوم الأحد، في اجتماع خاص، على برنامج مدته ثلاث سنوات بقيمة إجمالية 95 مليون شيكل (26.3 مليون دولار) ، والذي سيشجع "المستجلبين" الجدد وخاصة الشباب على البقاء والاستيطان في القدس المحتلة. وقالت صحيفة / يسرائيل هيوم / العبرية: إنه وفقا للخطة التي تمت كتابتها بالتعاون مع بلدية

 أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اقتحام وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى المبارك، صباح اليوم الأحد، وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي، إن اقتحام "بن غفير، للمسجد أقصى وانتهاك حرمته، هو خطوة استفزازية مدانة، وتصعيد خطير، ومرفوض، ويمثل خرقا فاضحا ومرفوضا للقانون الدولي،

اقتحم وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، صباح اليوم الأحد المسجد الأقصى، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال. وقال موقع /ساروجيم/ العبري: إن اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى اليوم، يأتي على "خلفية العاصفة"، التي أحاطت باقتحام بعض أعضاء الكنيست والحكومة للمسجد يوم الخميس الماضي. وانتشر عناصر من شرطة الاحتلال والوحدات الخاصة في ساحات الحرم، وقاموا

اعتقلت قوات الاحتلال عصر اليوم السبت، شابيْن مقدسييْن في الوقت الذي واصل فيه مستوطنون اعتداءاتهم على فلسطينيين من سكان البلدة القديمة من القدس المحتلة. وأفاد مراسلنا أن قوات الاحتلال اعتدت على المقدسي محمد الشراونة قبل أن تعتقله بالقرب من باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، كما اعتقلت الشاب عبد الناصر اللداوية، بعد دهم وتفتيش

قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، خالد مشعل إن حركته "لا تقود المعركة (في مواجهة الاحتلال) عبر السلاح فقط.. (بل) تدير المعركة بذكاء ووحدة ودهاء، على أرض فلسطين، وحماس تعتمد وحدة الساحات والجبهات، والشراكة مع جميع القوى والأجنحة العسكرية لمواجهة الاحتلال، فنحن شعب واحد، وقضيتنا واحدة" على حد تعبيره. وانطلقت اليوم السبت، فعاليات

أفاد استطلاع للرأي العام في دولة الاحتلال بأنّ ثلثي الإسرائيليين يرون أنّ القدس غير موحدة حتى بعد 56 عاماً على احتلالها. وبحسب نتائج الاستطلاع الذي أُجري لقناة / 12 / العبرية الأكثر مشاهدة في "إسرائيل"، وبُثت نتائجه، مساء أمس الجمعة، فإنّ 65% من الإسرائيليين يرون أنّ القدس غير موحدة، فيما رأى 23% أنها بالفعل موحدة. وأظهر الاستطلاع

أعلن "الائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين" (مؤسسة عالمية مقرها اسطنبول)، عن برنامج مؤتمره الإلكتروني الثاني والذي ينظمه هذا العام بعنوان "سيف قدسنا يمحو آثار نكبتنا". وقال الائتلاف في الدعوة التي وجهت للإعلاميين للمشاركة، واطلعت عليها "قدس برس" إن المؤتمر الإلكتروني، سينظم يوم غد السبت، الساعة الثانية بتوقيت القدس. وأشارت الدعوة إلى أن المؤتمر يضم "أضخم

أدانت المملكة العربية السعودية، اقتحام المسجد الأقصى المبارك من قبل أحد أعضاء حكومة الاحتلال وأعضاء من الكنيست (برلمان الاحتلال)، أمس الخميس، تحت حراسة قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان لها، اليوم الجمعة، رفض المملكة القاطع لمثل هذه الانتهاكات والأعمال الاستفزازية، ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني، ودعم جميع الجهود الرامية للوصول إلى حل

كشفت مصادر عبرية، أن المجر تستعد لنقل سقارتها من تل أبيب إلى القدس المحتلة، لتكون الدولة الأوروبية الأولى، التي تنقل سقارتها إلى القدس.     ونقل موقع "واينت" العبري عن مسؤولين كبار في الجالية اليهودية في "بودابست" قولهم: إنه وفقًا للمحادثات مع شركاء رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، فإن بلاده على وشك نقل سفارتها إلى القدس،