“القسام” و”سرايا القدس”

تعد عملية "تل أبيب" الفدائية التي وقعت مساء الأحد، نقطة تحول في طبيعة العمل المقاوم في الضفة الغربية، وشكل آخر وضريبة سيدفعها الاحتلال في ظل استمراراه بحربه الدموية على قطاع غزة، وستكون لها العديد من الارتدادات والسيناريوهات في واقع الضفة المستقبلي كما يؤكد الكثير من المتابعين والسياسيين. وقال الكاتب والمحلل السياسي سليمان بشارات، إن "عملية

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن مقاتليها تمكنوا من "استهداف قوة تابعة للاحتلال بمبنى وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح بحي تل السلطان غرب رفح، جنوب قطاع غزة". وأشارت في بيان مقتضب اليوم الأحد، إلى "رصد مقاتليها هبوط طائرة مروحية للإخلاء بعد استهداف تلك القوة". بدورها قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"

قالت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأحد، إن مقاتليها "يستهدفون بالاشتراك مع (سرايا القدس) حشود قوات جيش الاحتلال المتوغلة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقذائف الهاون". بدورها قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، إن مقاتليها "فجروا عبوتين بآليات الاحتلال المتقدمة جنوب غرب رفح، جنوب قطاع غزة، وقصفوا قوات الإسناد لحظة

قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الثلاثاء، إنها "قصفت بقذائف الهاون عيار 60 جنود وآليات تابعة للاحتلال متوغلة في محيط تل زعرب غرب مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة. بدورها قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إنها "قصفت تحشدات لقوات تابعة للاحتلال متوغلة شرق مخيم البريج، وسط قطاع غزة، بعدد من قذائف

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأربعاء، إنها "دكت بقذائف الهاون تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تل زعرب غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة". بدورها أيضا قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" إن مجاهديها "دكوا بقذائف الهاون تجمعا لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محيط بوابة صلاح الدين جنوب مدينة رفح".