المساعدات

أعلنت منظمة المطبخ العالمي المركزي (خيرية)، الثلاثاء، استئناف عملها في قطاع غزة. وقالت المنظمة، إنها "قدمت أكثر من 50 مليون وجبة في غزة بعد تعليق عملياتها في نيسان/أبريل الماضي، عندما قتلت غارة إسرائيلية 7 من عمالها". وأضافت أن "لديها الآن مطبخين رئيسيين يعملان في غزة، و65 مطبخا مجتمعيا، منتشرة في جميع أنحاء قطاع غزة". وكانت

دعا برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الخميس، إلى "فتح جميع نقاط العبور إلى غزة، لا سيما في وسط وجنوب القطاع". وقال البرنامج في بيان له، إن "التوغل الإسرائيلي في رفح له تأثير مدمر على المدنيين والعمليات الإنسانية، وأنه لا يوجد الكثير يمكن فعله في المدينة، وسط قيود شديدة على التنقل". وأضاف أن "المنظمات الإنسانية

وصف ممثل منظمة الصحة العالمية (تابعة للأمم المتحدة) في الأرض الفلسطينية المحتلة، ريك بيبركورن، الأربعاء، الوضع في قطاع غزة بأنه "كارثة هائلة". وجدد بيبركورن، الإعراب عن "استنكار المنظمة للهجوم الذي ضرب خياما تؤوي نازحين في مدينة رفح يوم الأحد"، مشددا على أن "هذا يدل على عدم وجود مكان آمن في غزة على الإطلاق". وقال بيبركورن،

حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان، الأحد، من أن "نصف سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة الوشيكة، بينهم نحو 15 ألف امرأة حامل". وأضاف الصندوق، في تغريدة على حسابه عبر منصة "إكس"،  أن "نصف سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة الوشيكة، وهذا أمر لا يصدق، ويمكن تجنبه". وتابع: "عندما تغلق أبواب المساعدات، تفتح أبواب المجاعة". وأكد

أعلن الجيش الأردني، الخميس، تسلمه "300 شبكة و200 مظلة مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، لدعم عمليات الإنزال الجوي على غزة". وقال الجيش الأردني في بيان، إن "هذه الخطوة من المملكة العربية السعودية تأتي في إطار دعم الجهود التي تبذلها المملكة الأردنية لدعم عمليات الإنزال الجوي التي تنفذها القوات المسلحة الأردنية منذ تشرين

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الأربعاء، إن "العمليات الإنسانية في غزة تقترب من الانهيار، وأن خطر المجاعة أصبح حقيقيا، حيث لم يدخل القطاع إلا 100 شاحنة منذ السادس من أيار/مايو الجاري". وحذر البرنامج في بيان له، من أنه "إذا لم تبدأ الإمدادات الغذائية والإنسانية في الدخول إلى غزة بكميات هائلة، فسوف ينتشر اليأس

أعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، تعليق توزيع المواد الغذائية في منطقة رفح جنوب قطاع غزة، "بسبب نقص الإمدادات وانعدام الأمن". وقالت الأمم المتحدة، إنه "لم تدخل شاحنات المساعدات عبر الرصيف البحري الذي أنشأته الولايات المتحدة خلال اليومين الماضيين". وأوضحت أن "مئات الآلاف من الفلسطينيين موجودين الآن في رفح"، دون أن تحدد عددا. وحذرت المتحدثة باسم برنامج

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الاثنين، إن "الوصول الآمن والمضمون للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة أمر أساسي لمواجهة النقص الحاد في المياه الذي تواجهه الأسر النازحة، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة". وأضافت الوكالة في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن "صحة سكان غزة وحياتهم تعتمدان على وصول المساعدات دون عوائق،

أوضح نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، الأحد، أن "الممر البحري لا يمكن أن يكون بديلا عن المعابر البرية في غزة". وقال حق، إنه "نظرا للاحتياجات الهائلة في غزة، فإن الغرض من الرصيف العائم هو إكمال عمل المعابر البرية الحالية للمساعدات التي تدخل غزة، ولا يُقصد منه أن يحل محل أي من

قال شيخ الأزهر (هيئة علمية إسلامية)، أحمد الطيب، الأحد، إن "العالم أصابه ما يمكن تسميته بظاهرة (الانفصام العالمي)". وأضاف شيخ الأزهر، أن "هذه الظاهرة برزت بشكل واضح بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فنرى بعض الدول تعلن عن مد إحدى يديها بالمساعدات الإنسانية إلى غزة، ويدها الأخرى ممدودة بالسلاح والعدة والعتاد للكيان الصهيوني ليستمر في

قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الجمعة، إن "الرصيف العائم قبالة سواحل غزة لا يغطي حاجة الشعب الفلسطيني من الغذاء"، مطالبا بفتح المعابر البرية وإدخال المساعدات بشكل فوري. وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في بيان له، إن "الإدارة الأمريكية تحاول تجميل وجهها القبيح والظهور بوجه حضاري من خلال إقامة رصيف مائي عائم قبالة سواحل مدينة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الجمعة، إنها "تؤكد وجميع فصائل المقاومة الفلسطينية حق الشعب الفلسطيني بوصول كل المساعدات التي يحتاجها في ظل الكارثة الإنسانية التي صنعها الاحتلال في عدوانه الغاشم على قطاع غزة". وأضافت الحركة في بيان لها، أنها "تعيد تأكيد رفض أي تواجد عسكري لأي قوة كانت على الأراضي الفلسطينية". كما أكدت أيضا، أن