المستوطنات

قالت وزارة الخارجية التركية، الجمعة، إن "القرارات التي اتخذتها إسرائيل تحت مسمى إضفاء الشرعية على مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة، والسماح ببناء أخرى جديدة، انتهاك صارخ للقانون الدولي". وقالت الخارجية التركية في بيان بشأن أنشطة الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، إنها ترفض "الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة". وشددت على أن "هذه الخطوات

صدّقت سلطات الاحتلال، الأربعاء، على مصادرة 12,7 كيلومترا مربعا من أراضي الضفة الغربية. وقالت منظمة "السلام الآن" "الإسرائيلية" (غير حكومية)، إنها "المصادرة الأكبر منذ 3 عقود". وأصافت المنظمة في بيان، أن "مساحة المنطقة التي يشملها الإعلان هي الأكبر منذ اتفاقيات أوسلو 1993، ويعتبر العام 2024 عام الذروة بالنسبة لإعلان مصادرة مساحات بعينها كأراضي دولة". واعتبرت

قالت جامعة كوبنهاغن الدنماركية، الثلاثاء، إنها "ستوقف الاستثمار في الشركات التي لها نشاط تجاري في المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية". وبالتزامن مع ذلك، يشهد الحرم الجامعي احتجاجات بقيادة مئات الطلبة منذ أوائل أيار/مايو الجاري، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. ويطالب طلبة الجامعة، بـ"قطع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل، وسحب استثماراتها من الشركات التي تعمل في

عبر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الجمعة، عن أسفه "للإجراءات الإسرائيلية الأخيرة فيما يتعلق بالضفة الغربية المحتلة". وقال تورك في تقرير قدمه إلى مجلس حقوق الإنسان في جنيف، إن "التسارع الكبير في بناء المستوطنات يفاقم الأنماط التي طال أمدها من القمع والعنف والتمييز ضد الفلسطينيين". وأضاف أن "التقارير التي وردت هذا الأسبوع

أدان المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، ما أعلنه الكيان الإسرائيلي بشأن المضي قدما في بناء 3500 وحدة بمستوطنات الضفة الغربية. وأكّد في تصريح اليوم الخميس، على أن "جميع المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي". وحثّ الاحتلال الإسرائيلي على "وقف جميع الأنشطة الاستيطانية والامتناع عن الأعمال الاستفزازية". وأشار إلى أن

أعلنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، قصف عسقلان وأسدود بعشرات الصواريخ، ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين. وفي وقت سابق، أطلقت المقاومة الفلسطينية دفعات صاروخية جديدة من غزة باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع. ‏وكان قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، محمد ضيف، أعلن، السبت الماضي (7 تشرين أول/أكتوبر)، انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بعد إطلاق

أفادت مصادر عبرية بأن جيش الاحتلال قام، صباح اليوم الخميس، بتحصين العديد من الطرق الالتفافية المؤدية إلى مستوطنات غلاف قطاع غزة. وبحسب إذاعة /كان/ العبرية، فإنه على خلفية التخوفات والتوترات الأمنية مع قطاع غزة وتزايد محاولات إطلاق النار خلال المسيرات قرب الحدود، تم وضع جدران خرسانية وقائية عالية بالقرب من الطرق الالتفافية المؤدية للمستوطنات. وأشارت

أكد منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند "عدم شرعية وقانونية المستوطنات" معتبراً  أنها "تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة". جاء ذلك خلال الجلسة الشهرية لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع في "الشرق الأوسط" بما فيه القضية الفلسطينية، والتي خصصت اليوم الأربعاء، لعرض تقرير الأمين العام الـ27 حول تطبيق القرار

قالت وسائل إعلام عبرية، إن حكومة الاحتلال ستصادق الأحد المقبل على تغيير تعريف واقع المستوطنات المحاذية للحدود مع قطاع غزة ولبنان. وبحسب صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الأربعاء، فإنه "سيتم إزالة عشرات المستوطنات من تعريفها على أنها مستوطنات محاذية للسياج، والتي تحصل على مزايا لتشجيع الاستيطان فيها". ووفقًا للصحيفة، فإن الحكومة الإسرائيلية ستعرف المستوطنات المتاخمة

أفادت القناة /14/ العبرية، مساء اليوم الأحد، أن مسلحين، أطلقوا النار ، باتجاه مستوطنة "أفني حيفتس" جنوبي شرق طولكرم، شمالي الضفة الغربية. وذكرت القناة، أن مركبة مسرعة، يقودها مسلحون فلسطينيون، أطلقوا النار تجاه المستوطنة، دون وقوع إصابات، مشيرة إلى أن قوات "الجيش الإسرائيلي"، أجرت عمليات تمشيط بحثًا عن المنفذين. وقتل مستوطنان إسرائليان أمس السبت، في

رحب "البرلمان العربي" بقرار أستراليا اعتبار الأراضي الفلسطينية "محتلة" والمستوطنات الإسرائيلية "غير شرعية"، واعتبر "البرلمان العربي"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، القرار "تطورا مهما في الموقف الأسترالي الملتزم بالقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة، والداعم للجهود الدولية الرامية إلى إحياء عملية السلام، وفقا لمرجعيات السلام الدولية". ودعا، أستراليا إلى "تتويج هذا القرار بالاعتراف رسميا

نفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، تعهد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للرئيس الأميركي، جو بايدن بتجميد البناء في المستوطنات حتى نهاية العام. وذكرت القناة /12/ العبرية بأن نتنياهو قدم التزامات بـ"عدم شرعنة المزيد من البؤر الاستيطانية"، مشيرة إلى أنه تعهد خلال مكالمة هاتفية مع بايدن، مساء الإثنين، بـ"عدم بناء أو تخطيط لوحدات استيطانية جديدة