المقاومة

تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، لقطات قديمة من حفل تكريم فناني المسلسل الفلسطيني "قبضة الأحرار" الذي أنتج في غزة عام 2022، بحضور رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في غزة يحيى السنوار. واعتبر عدد من النشطاء أن "هذا المسلسل هو أول إعلان غير مباشر عن عملية (طوفان الأقصى) التي انطلقت يوم الـ7

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الاثنين، عن مسؤول أجنبي مشارك في المفاوضات لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين: أن "فرصة تنفيذ صفقة أخرى في المستقبل القريب ضئيلة". وقال المصدر، وفقا لـ/هآرتس/، "اليوم.. لم يحدث الكثير في الاتصالات بين الطرفين، فالعمل متوقف، وعلى الرغم من أن الباب لم يغلق نهائيا، إلا أن الأجواء متشائمة". وقدر  أن "التصعيد" خلال

حررت المقاومة الفلسطينية أصغر أسير فلسطيني الطفل أحمد سلايمة (14 عامًا)، والذي وصل لمنزل عائلته في القدس المحتلة، بعد الإفراج عنه ضمن الدفعة الخامسة من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي. وقال والد الطفل سلايمة، في حديث لوسائل الإعلام خلال استقباله في منزله، إن طفله كان قد أمضى شهرين في الحبس المنزلي قبيل تسليم

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بان نحو ألف جندي أصيبوا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة . وأفادت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن الجيش رفض في البداية نشر بيانات عن عدد الجنود الجرحى وحالتهم، لكنه وافق على إعطاء المعلومات، والتي تفيد بأن 202 جنديًا أصيبوا بجروح خطيرة، ونحو 320 بجروح متوسطة وحوالي 470 بجروح طفيفة. وتابعت

نشرت سلطات الاحتلال أسماء 50 أسيرة فلسطينية قالت ان حكومة الاحتلال صادقت على الافراج عنهم اليوم وغدا في إطار الدفعتين الخامسة والسادسة من صفقة تبادل الاسرى مع المقاومة. ودخلت الهدنة المؤقتة في قطاع غزة يومها الخامس، اليوم الثلاثاء، فيما أضيفت 50 أسيرة فلسطينية إلى صفقة التبادل، في وقت تسلمت الحكومة الإسرائيلية قائمة الدفعة الخامسة من

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، عن 33 أسيراً، بينهم 3 سيدات و30 طفلا، عند سجن "عوفر" العسكري" المقام على أراضي المواطنين في بلدة بيتونيا غرب رام الله، ومن معتقل "المسكوبية" في القدس المحتلة، ضمن الدفعة الرابعة من "صفقة التبادل". وانطلقت حافلات الأسرى المحررين من سجن "عوفر" باتجاه في مركز رام الله الترويحي-الردانة، ضمن

قال موقع / واللا/ العبري: إن "حماس" اختارت بدقة مكان تسليم الدفعة الثالثة من الأسرى بالقرب من  "نصب المقاومة" في مدينة غزة. حيث يوجد تمثال ليد تحمل أقراص الجيش الإسرائيلي، في "إشارة إلى الجنديين هدار غولدين وأورون شاؤول، اللذين تجترهما حماس بغزة منذ عام 2014، وتم تسليط الكاميرا مرارا على النصب، وللتأكيد على أنها هي

ادعت وسائل إعلام عبرية، وجود مشاكل لم توضحها في  قائمة الأسرى الإسرائيليين المتوقع إطلاق سراحهم  اليوم الاثنين، مشيرة إلى أنه لم يتم إبلاغ أهاليهم حتى الآن. وكان الاحتلال تلقى الليلة الماضية، قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين الـ11 الذين من المقرر إطلاق سراحهم اليوم. وتقول التقارير إنه لم يتم إخطار العائلات بعد بما إذا كان أقرباءهم مدرجين

لم تجد الأسيرة المحررة سارة عبد الله من مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، كلمات تعبر فيها عن فرحتها بتحررها من سجون الاحتلال ، مساء اليوم الجمعة، إلا بشكر المقاومة الفلسطينية وحركة حماس، والترحم على شهداء قطاع غزة، وتوجيه التحية لها على صمودها الأسطوري أمام العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 49 يوما. وقالت الأسيرة المحررة عقب الافراج

شارك عشرات الألوف من الأردنيين عقب صلاة الجمعة اليوم في المسيرة الشعبية الحاشدة، التي دعت لها "الحركة الإسلامية"، و"الملتقى الوطني لدعم المقاومة"، وذلك نصرةً لغزة ورفضاً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، رافعين شعارات تطالب بضرورة رفع مستوى الحراك الرسمي لوقف هذا العدوان. وتأتي المسيرة الجماهيرية الحاشدة، ضمن سلسلة فعاليات "طوفان الأردن" تحت عنوان “المقاومة خيارنا”،

أكد الكاتب والمحلل السياسي سليمان بشارات أن أهمية اتفاق الهدنة بين المقاومة والاحتلال، يكمن في البعد السياسي من خلال رضوخ (إسرائيل) للتعامل مع حركة "حماس" كطرف، رغم أنها منذ اليوم الأول للعدوان أعلنت عن الهدف للحرب هو اجتثاث حماس والمقاومة، وعدم القبول بتوليها أي جوانب إدارية مستقبلية لقطاع غزة. وأضاف في حديث لـ"قدس برس": "اليوم

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل اثنين من جنوده وإصابة 4 آخرين مساء أمس الثلاثاء، في معارك عنيفة مع المقاومة الفلسطينية شمالي قطاع غزة. ونشر بيان للجيش الإسرائيلي اسمي القتيلين، كما أشار إلى أن المصابين جروحهم خطيرة، فمنهم اثنان أصيبا نتيجة سقوط صاروخ مضاد للدبابات، في حين أصيب الآخران في معارك شمالي قطاع غزة. وباعتراف جيش