المقاومة

هدد وزير إسرائيلي في حكومة بنيامين نتنياهو، بالعودة إلى اغتيال قادة ومسؤولين فلسطينيين في قطاع غزة. ونقلت القناة /ـ12/ العبرية عن وزير الطاقة الإسرائيلي يسرائيل كاتس قوله: "إذا استمر الوضع بمواصلة إطلاق الصواريخ، لا أحد محصن، وسنعود إلى سياسة الاغتيالات بما في ذلك قيادة حماس" بدورها نقلت القناة /14/ العبرية عن مصادر أمنية، ارتفاع مستوى

طالبت "الجبهة الشعبية" لتحرير فلسطين (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) بتصعيد المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنين. جاء ذلك في تصريح صحفي لنائب الأمين العام، جميل مزهر، اطلعت عليه "قدس برس" اليوم السبت، أكد فيه، أن التجربةُ أثبتت بأنّ خيار المقاومة، هو الكفيلُ والناجعُ لإلحاق الهزيمة بهذا الاحتلال، وإجباره على الرحيل عن الأرض الفلسطينية. وأشار مزهر

كشفت القناة /13/ العبرية، عن أن "التقديرات الأمنية تشير إلى أن إسرائيل، ستكون أمام واقع جديد لإدراك أعدائها نقاط الضعف لديها". وقالت: "سنكون أمام واقع جديد في ظل إدراك أعدائنا نقاط ضعفنا الحالية، لذلك سيستمرون في تحدي إسرائيل". وأضافت القناة: "تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتسم بالسوداوية، وتشير إلى بقاء احتمالات التصعيد خلال الأيام المتبقية من

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سيارة تابعة للمستوطنين تعرضت مساء اليوم الجمعة لعملية إطلاق نار دون وقوع إصابات. وأشارت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار على سيارة للمستوطنين، بينما كانت تسير على "شارع 443" الاستيطاني الذي يمر غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، ويصل بين المستوطنات والقدس وتل أبيب.   وأكدت أن

باركت الفصائل الفلسطينية، في بيانات منفصلة، عملية الدهس في تل أبيب مساء اليوم الخميس، والتي أسفرت عن مقتل مستوطن إسرائيلي، وإصابة ستة آخرين. وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيان، تلقته "قدس برس" إن "استمرار اعتداءات الاحتلال على شعبنا ومقدساتنا وفي مقدمتها المسجد الأقصى؛ ستزيد جذوة المقاومة اشتعالا داخل فلسطين وخارجها". وأبرقت "حماس" بالتحية لجميع

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" العدوان الإسرائيلي على لبنان باستهدافه محيط مدينة "صور" فجر اليوم. وقالت الحركة، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن العدوان "يعكس حالة التوحّش لدى قيادة الاحتلال الفاشي، وسياساته التي تهدّد الأمن والسلم في المنطقة، بانتهاكه سيادة الدول العربية الشقيقة، وحرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك". وحملت حماس "الكيان

أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، فجر اليوم الجمعة، عشرات الصواريخ اتجاه مستوطنات غلاف غزة، ردًا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمسجد الأقصى المبارك. وتزامن إطلاق الصواريخ، مع تنفيذ طائرات الاحتلال، سلسلة غارات جوية على أهداف مختلفة في معظم مناطق قطاع غزة. وطالت الغارات مواقع للمقاومة، وأراضٍ زراعية وفارغة، شمال ووسط وجنوب قطاع غزة،

قال مسؤول أمني "إسرائيلي" اليوم، الجمعة، إن إطلاق القذائف الصاروخية من قطاع غزة ولبنان باتجاه "إسرائيل" يثبت أن الردع الإسرائيلي تراجع. ونقل موقع /واللا"/ العبري عن المسؤول الأمني قوله إنه "لقد تلقينا تأكيدا تخوفنا السابق، أن الردع الإسرائيلي قد تراجع، وأن هناك مس بالسيادة"، معتبراً أن الدولة العبرية، "ستختار التوقيت لجباية ثمن مؤلم". وفي السياق، أشار

قصفت طائرات حربية إسرائيلية، مساء اليوم الخميس، مواقع للمقاومة الفلسطينية، وأراضي زراعية شمال وجنوب قطاع غزة. وقال "الجيش الإسرائيلي" في بيان مقتضب، ليل الخميس/ الجمعة: "بدأنا الهجوم على قطاع غزة". وذكر الناطق باسم "الجيش الإسرائيلي" في بيان صحفي، في ساعة مبكرة الجمعة، أن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية، هاجمت نفقاً يخرج من منطقة "بيت حانون" شمالي القطاع،

أكدت غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة في غزة، جاهزيتها للمواجهة والرد بكل قوة، على أي عدوان إسرائيلي، و"الدفاع عن شعبنا في كل أماكن تواجده". وطالبت في تصريح مقتضب، تلقته "قدس برس" مساء اليوم الخميس، الاحتلال إلى "وقف عدوانه الهمجي بحق المسجد الأقصى والمصلين والمعتكفين فيه، وأن يتوقف عن مهزلة تصدير أزماته الداخلية باتجاه شعبنا ومقدساتنا".

ذكرت مصادر عبرية، أن جندياً إسرائيلياً أصيب في عملية إطلاق نار، قرب مفرق "آدم" شمالي شرق القدس المحتلة. وأوضحت القناة /14/ العبرية، أنه تم نقل الجندي إلى مستشفى في القدس المحتلة، فيما تمكن منفذ الهجوم من الانسحاب من المكان. وأشارت إلى أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، وصلت إلى المكان، وبدأت عمليات تمشيط بحثا عن

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) 53 عملاً مقاوماً، ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنين، خلال 24 ساعة، من بينها ثلاث عمليات إطلاق نار، وتفجير ثلاث عبوات ناسفة. وقال "معطى" في تقريره اليومي، الخميس، تم إلقاء 10 زجاجات حارقة، إلى جانب إحراق نقطتين عسكريتين، وعملية تصدي للمستوطنين، وإحراق مركبة لهم، واندلاع المواجهات في 33 نقطة.