الهجوم على رفح

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأربعاء، إنها "دكت بقذائف الهاون تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تل زعرب غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة". بدورها أيضا قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" إن مجاهديها "دكوا بقذائف الهاون تجمعا لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محيط بوابة صلاح الدين جنوب مدينة رفح".

قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة اليوم الثلاثاء، إن "جيش الاحتلال قتل 72 نازحا خلال 48 ساعة بقصف خيامهم في مناطق زعم أنها آمنة". بدوره أفاد الدفاع المدني بغزة، أن "أغلب شهداء مجزرة (مواصي رفح)، جنوب قطاع غزة، أطفال ونساء". وقال الناطق باسم الدفاع المدني بقطاع غزة في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، إن "عدد الشهداء في

أفاد مراسل "قدس برس"، باستشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة آخرين، مساء اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح، جنوب قطاع غزة. وأضاف أن 3 من الشهداء ارتقوا بعد قصف قوات الاحتلال منزلا لعائلة أبو عزوم وسط مدينة رفح، فيما أصيب آخرون جراء غارة استهدفت منزلا لعائلة طباسي شمال رفح. ومنذ السادس من الشهر

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، إن "نحو 800 ألف شخص ،هم نصف سكان رفح، مضطرون للفرار بسبب العملية العسكرية (الإسرائيلية)". وأضاف في تصريح اليوم السبت، أن "الادعاء بأن المدنيين في غزة يمكنهم الانتقال إلى مناطق آمنة هو ادعاء كاذب". وأشار إلى "عدم وجود مناطق آمنة في غزة.. لا يوجد

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، إن "تصعيد الأعمال العدائية في رفح وقطاع غزة تسبب في تعميق معاناة مئات آلاف الأطفال". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "العملية العسكرية في رفح تسببت حتى الآن في نزوح أكثر من 448 ألف شخص إلى مناطق غير آمنة". وأشارت إلى أن "العمليات الإنسانية التي تمثل

قال وزير الخارجية المصري سامح شكري إن "بلاده ترفض سياسة الاحتلال في (لي الحقائق)". وأشار في تصريح اليوم الثلاثاء، إلى أن "(إسرائيل) هي المسؤولة والمتسببة عن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة". وأكّد أن "السيطرة (الإسرائيلية) على الجانب الفلسطيني من معبر رفح والعمليات العسكرية في محيطه هي السبب الرئيسي في عدم القدرة على إدخال المساعدات". وكان

قال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، إن "أوامر (إسرائيل) بإخلاء المدنيين الذين نزحوا قسرا إلى مدينة رفح جنوب قطاع غزة، غير مقبولة". وكتب ميشال على منصة التواصل الاجتماعي "اكس"، اليوم السبت، "ندعو الحكومة (الاسرائيلية) إلى احترام القانون الإنساني الدولي، ونطالبها بعدم تنفيذ عملية برية في رفح". وكانت قوات الاحتلال قد أعلنت الإثنين الماضي، "بدء عملية

منذ دخول دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي للشريط الجنوبي لقطاع غزة، وإعلان سيطرتها على معبر رفح، تحول قطاع غزة لمنطقة معزولة كليا عن العالم، بعد أن كان المعبر بمثابة المنفذ الوحيد لسكان القطاع نحو العالم الخارجي. أهمية معبر رفح معبر رفح هو واحد من 8 معابر تربط قطاع غزة مع العالم الخارجي، 7 منها خاضع لسيطرة

استشهد 15 فلسطينيا وأصيب آخرون، مساء اليوم السبت، في قصف لطائرات الاحتلال، شمال وجنوب رفح، جنوب قطاع غزة. كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب "أربع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 28 شهيدا و 69 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية". وأكدت أنه " لا يزال عددا من

حمّلت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الإدارة الأمريكية ورئيسها بايدن "المسؤولية كاملة عن تصاعد جرائم الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة، من أطفال ونساء وشيوخ، عبر مواصلتها توفير الغطاء للفاشية الصهيونية، للاستمرار في جرائمها". وقالت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إن "إعلان جيش الاحتلال الصهيوني، البدء في عملية عسكرية في جباليا، وإنذار المواطنين فيها

جدد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، تأكيده على أن هجوم جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح جنوب غزة "لن يكون نزهة".   وأشار الرشق، في تصريح صحفي على حسابه في منصة "تليجرام" اليوم الجمعة، إلى أنه لليوم الرابع على التوالي "يواصل الاحتلال الصهيوني الإرهابي قطع شريان الحياة الوحيد المتبقي لقطاع غزة...

نفت هيئة المعابر في قطاع غزة ما ذكرته وزارة الخارجية الأميركية حول "فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة". وأكدت الهيئة في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، أن "معابر القطاع لا زالت مغلقة وتحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي ولم يتم إدخال أي مساعدات منذ بدء الاجتياح البري لمحافظة رفح واحتلال معبر رفح الحدودي وإغلاق