انتهاكات الاحتلال

استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، على أرض في قرية عابود شمال غرب مدينة رام الله. وقال مدير عام التوثيق والنشر في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، (حكومية)، أمير داوود، في تصريحات صحفية، إن "سلطات الاحتلال استولت على أرض بمساحة 14 دونما من أراضي قرية عابود". وأشار داوود إلى أن القرار المعنون بـ"وضع اليد لأغراض عسكرية"

استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، على خمسة دونمات من أراضي قرية شوفة، جنوب شرق طولكرم (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، أن سلطات الاحتلال سلمت إخطارات بوضع اليد على نحو خمسة دونمات من أراضي القرية الواقعة على الطريق الممتدة من حاجز شوفة العسكري "البرج"، إلى الشمال باتجاه مستوطنة "أفني حيفتس"، المقامة على أراضي القرية.

هاجمت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مراكب الصيادين العاملة في بحر محافظة شمال قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن جنود بحرية الاحتلال، هاجموا بالرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، مراكب الصيادين في بحر بلدة بيت لاهيا ومنطقة الواحة، وأجبروهم على مغادرة البحر عنوة. يذكر أن بحرية الاحتلال تتعمد يومياً مهاجمة الصيادين في بحر غزة

طالب رئيس الحكومة في السلطة الفلسطينية محمد اشتية، الإدارة الأميركية بالضغط على الاحتلال لوقف كافة إجراءاته الأحادية تجاه الشعب الفلسطيني. وأكد اشتية خلال لقائه وفدا أمريكيا في مقر حكومة السلطة الفلسطينية في رام الله، اليوم الثلاثاء، على أن "الصراع على فلسطين مبنيٌ على قاعدة لعبة الصفر، أي أن كل متر من الأراضي تستولي عليها إسرائيل

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن) أن "المستوطنين اقتحموا الأقصى المبارك، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة شرقي المسجد". وواصلت شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول

هدمت جرافات الاحتلال، فجر اليوم الأربعاء، منزل الأسير يونس هيلان، في قرية حجة شرقي مدينة قلقيلية (شمال الضفة)، كما فجرت في بلدة حارس بسلفيت (شمال)، منزل الشهيد محمد صوف. وذكرت مصادر محلية، بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات، اقتحمت قرية حجة، وحاصرت منزل الأسير "هيلان"، ومنعت الاقتراب منه، ثم شرعت بهدمه. وينسب الاحتلال

قال الناطق باسم رئاسة السلطة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، اليوم الأربعاء، إن "الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تبحث عن سبل تفجير الأوضاع بالمنطقة"، محملاً إياها مسؤولية السياسات الخطيرة التي تقودها والتي "تهدف لتدمير أي جهد إقليمي أو دولي يبذل لتوفير الاستقرار ومنع تدهور الأوضاع". وأشار أبو ردنية، في بيان صحفي، إلى أن سلطات الاحتلال الاسرائيلي "تجر المنطقة

هاجم مستوطنون، اليوم الأربعاء، مركبات فلسطينية بالحجارة قرب بلدة بزاريا، شمال غرب نابلس (شمال الضفة الغربية). وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، في بيان مقتضب، إن "مستوطنين هاجموا مركبات المواطنين بالقرب من بلدة بزاريا، عند مدخل موقع مستوطنة (حومش) المخلاة، الأمر الذي أدى لتضرر زجاج بعضها". وحذّر "دغلس" من تصاعد هجمات المستوطنين؛ حيث

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية، بأن أفراد من شرطة الاحتلال، اعتدوا على مصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى، وقطعوا أسلاك الكهرباء عنه للمرة الثانية على التوالي، ومنعوا حراس الأقصى من الدخول إليه. وكثّف المستوطنون اقتحامهم للمسجد منذ الصباح على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوسا

نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، حواجز عسكرية على مداخل مدينة أريحا. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال نصبت حواجز عسكرية على المداخل الجنوبية والشمالية والشرقية للمدينة، وأوقفت مركبات المواطنين وفتشتها، ما أدى لأزمة مرورية خانقة. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه، تتخللها استفزازات واعتداءات على الفلسطينيين.

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، تشديد إجراءاتها على الحواجز العسكرية المنتشرة في محيط نابلس (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال تواصل إغلاق عدد من الحواجز المحيطة بالمدينة، وتفتيش المركبات، والتدقيق في بطاقات المواطنين. وأضافت أن حاجزي حوارة وزعترة، جنوب المدينة، شهدا في ثاني أيام عيد الفطر إغلاقات من بعض الجهات، فيما يشهد

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، في مخيم شعفاط، شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، ما أدى لاندلاع مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، اقتحامات شبه