بايدن

أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، ضرورة "معالجة زيادة العنف ضد الفلسطينيين الأبرياء في الضفة الغربية" المحتلة، مجددا تأييده إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وقال بايدن في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إن "علينا أن نعالج زيادة العنف ضد الفلسطينيين الأبرياء في الضفة الغربية". وتابع "قررت بعد 50 عاما من الخدمة العامة أن

قال عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، إن العالم يعرف أن نتنياهو هو من أضاف شروطاً ومطالب جديدة، لوقف إطلاق النار بغزة، وليست حماس. وأضاف الرشق في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "اتهام جون كيربي لـ"حماس" بأنها غيّرت بعض شروطها بشأن وقف إطلاق النار لا أساس له من الصحة". وأشار إلى

طالب مدعون فلسطينيون وجماعات حقوقية، قضاة في محكمة الاستئناف الأمريكية التاسعة، بإعادة النظر في دعوى قضائية تتهم كبار المسؤولين في إدارة بايدن بالتواطؤ في الإبادة الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال الإسرائيلي قطاع في غزة، بعد ستة أسابيع من رفضها.  وتطلب عريضة المدعين -التي رفعها مركز الحقوق الدستورية (CCR) وشركة المحاماة Van Der Hout LLP- إعادة

طلب الرئيس الأمريكي جو بايدن انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من شريط يتراوح طوله بين كيلومتر واحد وكيلومترين، على طول الحدود، قرب ساحل رفح، وبجوار حي "تل السلطان"، غربي المدينة في إطار المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بغزة. ونقل موقع /أكسيوس/ الأمريكي عن مسؤولين إسرائيليين بأنّ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، "وافق على انسحاب إسرائيل

كشف موقع /أكسيوس/ الأميركي، الجمعة، عن "طلب الرئيس الأميركي جو بايدن، من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو سحب قواته من حدود غزة مع مصر، في إطار مرحلة أولية من اتفاق لوقف إطلاق النار للتمكن من مواصلة المحادثات". ونقل /أكسيوس/ عن ثلاثة مسؤولين "إسرائيليين" قولهم، إن "نتنياهو قبل جزئيا بطلب بايدن الذي ذكره في مكالمتهما الأربعاء،

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية عن مصدر سياسي تأكيده أن رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتانياهو لم يغير مواقفه بعد الاتصال الهاتفي مع الرئيس الاميركي جو بايدن الليلة الماضية. وكانت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ قد نقلت عن مسؤول عربي بدولة وسيطة، أن "لا جدوى من عقد اجتماع القاهرة إلا إذا ضغطت واشنطن على نتنياهو"، معتبرا أن

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير خارجيته انتوني بلينكن هي "ادعاءات مضلّلة، ولا تعكس حقيقة موقف الحركة الحريص على الوصول إلى وقفٍ للعدوان". وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، "تابعنا باستغرابٍ واستهجان شديدين، التصريحات الصادرة عن الرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي ادعى فيها أن الحركة

كشف مسؤولون أميركيون، الجمعة، عن طلب الرئيس الأميركي جو بادين من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، "التوقف عن تصعيد التوترات في الشرق الأوسط". ونقل موقع /أكسيوس/ الأميركي عن مسؤولين أميركيين قولهم، إن "بايدن أجرى مكالمة صعبة مع نتياهو، وطلب منه التوقف عن تصعيد التوترات في المنطقة". وبحسب المسؤولين، فإن بايدن طالب نتنياهو "بالتحرك فورا نحو

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن اغتيال إسماعيل هنية لا يساعد في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، مشيرا إلى "مكالمة صريحة للغاية" مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقال بايدن -في تصريحات نقلتها وسائل إعلام أمريكية- إن اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" لم يكن مفيدا لجهة التوصل إلى اتفاق

كشفت وسائل إعلام أمريكية عن إرسال تحالفُ يضم أكثر من 30 منظمة حقوقية وجماعات دينية رسالة تحث الرئيس الأمريكي جو بايدن على التحقيق في العديد من التقارير الإعلامية التي تفيد بأن حكومة الاحتلال الإسرائيلي أدارت حملة سرية للتأثير على المشرعين الأمريكيين لتبنّي سياسات مؤيدة للاحتلال. وذكر موقع /ذا انترسبت/ الأمريكي، أن الرسالة، التي تم توجيهها

وصل رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، الإثنين، فيما يتواصل العدوان على قطاع غزة منذ أكثر من تسعة أشهر. ويرى محللون أن "نتنياهو يحاول الاستفادة من الدعم الذي قد يحصل عليه من الحزب الجمهوري ومرشحهم الرئاسي دونالد ترمب، لمواجهة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والديمقراطيين، خاصةً في ظل التحديات التي

أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن عزمه على إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، وإنهاء الحرب. وقال بايدن في مؤتمر صحافي على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في واشنطن أنه مصمم على وقف الحرب في قطاع غزة، مضيفا أن “هناك فجوات لا تزال بحاجة إلى إغلاق”. وأوضح أن الاتجاه العام بشأن الاتفاق