بتسلئيل سموتريتش

أثار الإعلان عن الخطة السرية لوزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، لتعزيز السيطرة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة وإجهاض أي محاولة لأن تكون جزءا من الدولة الفلسطينية، ردود أفعال من قبل المتابعين والمحللين، والذين اجمعوا على ان تلك الخطة، تعني فعليا الانتقال إلى مرحلة أشبه ما تكون بالسيطرة الكاملة على الضفة وتجريدها من أي

اقتحم آلاف المستوطنين بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، البلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة، وهاجموا عددا من المقدسيين والصحفيين، واعتدوا عليهم، ما أدى إلى إصابة عدد منهم. وشارك في ما تسمى "مسيرة الأعلام"، التي تتزامن مع الذكرى السنوية لاحتلال القدس عام 1967، وزراء في حكومة الاحتلال، على رأسهم ما يسمى "وزير الأمن القومي"

عارض وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، ووزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، نية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تجميد خطط "الإصلاح القضائي". وقال حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف الذي يقوده سموتريتش، اليوم الإثنين، في بيان، إنه "بعد الكثير من المداولات والمشاورات، موقفنا هو أنه لا ينبغي وقف التشريع بأي شكل من الأشكال". وذكر البيان أن "وقف

أدنت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، اليوم الإثنين، "التصريحات العنصرية" لوزير المالية في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموترتيش، بحق الفلسطينيين. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية، ردا على تصريحات لسموتريتش، خلال زيارة يجريها إلى العاصمة الفرنسية باريس، قال فيها إنه "لا يوجد شيء اسمه شعب فلسطيني". وذكرت الوزارة، أن تلك التصريحات بمثابة "دعوات إسرائيلية رسمية

قالت قناة /كان/ العبرية، اليوم الاثنين، إن الحكومة الفرنسية قررت مقاطعة وزير المالية بحكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريتش، خلال زيارته للبلاد الأسبوع المقبل. وبحسب القناة، فإن هذا الإجراء، جاء بعد خطوة مماثلة من الولايات المتحدة، على خلفية دعوته إلى محو بلدة حوارة الفلسطينية. وأمس، تظاهر المئات من مختلف شرائح الجالية اليهودية الأمركية والإسرائيلية ضد سموتريتش، أمام

دانت دول ومنظمات عربية وإسلامية، تصريحات وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف "بتسلئيل سموتريتش"، والتي دعا فيها لمحو بلدة حوارة في نابلس شمال الضفة. جاء ذلك في بيانات رسمية صادرة عن قطر والسعودية والإمارات والكويت ومصر والأردن وفلسطين، ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي. ويأتي رد الفعل العربي الواسع، بعد تصريح "سموتريتش" الأربعاء الماضي، والتي قال