برشلونة

نظم نشطاء داعمون لفلسطين، اليوم الاثنين وقفات احتجاجية أغلقوا خلالها مداخل بعض الموانئ حول العالم، بمناسبة "يوم الحصار الاقتصادي العالمي من أجل فلسطين". وتظاهر الناشطون في ميناء برشلونة بإقليم كتالونيا الإسباني، تنديدًا بالعلاقات الاقتصادية مع الاحتلال الإسرائيلي. كما حاول الناشطون إغلاق ميناءي بلفاست في أيرلندا الشمالية، وأثينا في اليونان، مطالبين بقطع العلاقات الاقتصادية مع الاحتلال،

أعلنت بلدية برشلونة الإسبانية، اليوم الجمعة، قطع كل علاقاتها المؤسساتية مع الاحتلال الإسرائيلي "احتجاجا على العدوان على غزة". وقالت البلدية إن قرارها مستمر "حتى يتم وقف إطلاق النار بغزة وضمان حقوق الشعب الفلسطيني". وبدأ صباح اليوم الجمعة سريان الهدنة المؤقتة في قطاع غزة، حيث دخلت نحو 100 شاحنة مساعدات عبر معبر رفح، وهو ما يمثل

 رحبت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، بقرار رئيسة بلدية برشلونة أدا كولاو، تجميد كافة العلاقات المؤسسية مع الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك إلغاء اتفاقية التوأمة بين المدينة وتل أبيب، رداً على ارتكابها جريمة الفصل العنصري (الأبرتهايد) بحق الفلسطينيين. ودعت خارجية السلطة في بيان صحفي، اليوم الخميس،  المدن الأخرى إلى اتخاذ خطوات مماثلة، لما "تمثله من

رحّبت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، اليوم الخميس، بقرار المجلس البلدي لمدينة برشلونة الإسبانيّة، بإلغاء اتفاقية التوأمة مع "تل أبيب" وتجميد العلاقات المؤسّسية مع دولة الاحتلال. وقالت الجبهة، في بيان تلقته "قدس برس"، إنّ "القرار عكس الارادة الشعبيّة الحقيقيّة الرافضة لممارسات الاحتلال وجرائمه المتصاعدة بحق شعبنا، ويمثل تصاعدًا في الأصوات المناهضة للاحتلال

أعلنت مدينة برشلونة الإسبانية عن تعليق علاقاتها المؤسسية مع "إسرائيل"، وخصوصا توأمتها مع مدينة "تل أبيب"، جراء الانتهاكات الممنهجة لحقوق الإنسان بحق الفلسطينيين، وفق ما أفادت رئيسة بلديتها اليسارية آدا كولاو. وفي رسالة موجهة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أوضحت كولاو أن "قرار تعليق التوأمة بين المدينتين، جاء إثر عريضة رفعتها عدة مجموعات مؤيدة