برنامج الأغذية العالمي

قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الأربعاء، إنه تمكن من إيصال 9 آلاف طن فقط من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة منذ 19 أيار/مايو الماضي. وأشار البرنامج في منشور عبر منصة "إكس"، إلى أن هذه الكمية "تمثل أقل من احتياجات يوم واحد لكل فرد في القطاع المحاصر". وأوضح أنه مستعد لتوسيع نطاق عملياته الإنسانية

حذّر برنامج الأغذية العالمي من تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدا أن أكثر من 70 ألف طفل يعانون من مستويات حادة من سوء التغذية نتيجة استمرار العدوان والحصار. وأوضح البرنامج أن استمرار التصعيد في الصراع قد يؤدي إلى "توقف شبه كامل" لعمليات الإغاثة، مما يهدد حياة مئات الآلاف من المدنيين، خصوصا الأطفال الذين يعانون

قالت المديرة التنفيذية لبرنامج "الأغذية العالمي" (تابع للأمم المتحدة) سيندي هينسلي ماكين، إن البرنامج الأممي لم يشاهد أدلة على أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تقوم بسرقة المساعدات الإنسانية. وأضافت في مقابلة تلفزيونية اليوم الأحد، أنّ، "الناس يهرعون للشاحنات والأمر لا علاقة له بحماس ولا بالجريمة المنظمة". وأكّدت أن "نصف مليون شخص داخل غزة يعانون من

أعلن برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الجمعة، عدم حصوله حتى الآن على تصريح من "إسرائيل" لتوزيع المواد الغذائية مباشرة على العائلات في قطاع غزة. وقال البرنامج، إنه يعمل مع "عدد محدود من المخابز والشركاء لإنتاج وتوزيع الخبز في غزة، كحل وحيد ممكن حاليا". وأضاف أنه "يدرك مدى قسوة الوضع على الأسر في غزة خاصة

أكد برنامج الأغذية العالمي، الخميس، الحاجة إلى إدخال مزيد من المواد الغذائية الأساسية إلى قطاع غزة لدرء خطر المجاعة. واعتبر في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "دخول مساعدات محدودة أخيرا لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة". وقال  إن "بعض مخابز غزة عادت للإنتاج بعد تلقيها إمدادات محدودة من الدقيق، لكن ذلك

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الجمعة، إن مخزونه الغذائي في قطاع غزة نفد بسبب استمرار إغلاق المعابر المؤدية إلى القطاع من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف البرنامج في بيان، أنه "لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية إلى غزة منذ أكثر من سبعة أسابيع، إذ لا تزال جميع المعابر الحدودية الرئيسية مغلقة". وتابع:

قال برنامج الأغذية العالمي، الأحد، إن "العائلات في قطاع غزة لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية"، في ظل الحصار الخانق الذي يفرضه جيش الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ مطلع آذار/مارس الماضي. وحث البرنامج الأممي في منشور عبر حسابه في منصة "إكس"، جميع الأطراف على "إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين، وحماية العاملين في المجال الإنساني، والسماح

حذر "برنامج الأغذية العالمي" من أن الآلاف من سكان غزة يواجهون مجددا خطر الجوع الحاد وسوء التغذية مع تناقص مخزونات الغذاء في القطاع وإغلاق الحدود أمام المساعدات. وفي الوقت نفسه، "يعيق توسع النشاط العسكري في غزة بشدة عمليات المساعدة الغذائية ويعرض حياة العاملين في مجال الإغاثة للخطر". وذكر "برنامج الأغذية العالمي"، في بيان بشأن آخر

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الجمعة، إنه لم يتمكن من نقل أي إمدادات غذائية إلى قطاع غزة منذ الثاني من آذار/مارس الجاري نتيجة إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لجميع المعابر الحدودية أمام الإمدادات الإنسانية والتجارية. وأضاف البرنامج الأممي أن أسعار المواد الغذائية التجارية آخذة في الارتفاع منذ إغلاق المعابر، حيث زادت أسعار بعض المواد الأساسية

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الجمعة، إن "العاملين في غزة وصلوا إلى أكثر من 860 ألف رجل وامرأة وطفل وزودوهم بطرود غذائية ووجبات ساخنة وخبز ومساعدات نقدية". وأضاف البرنامج في تقرير للأمم المتحدة، أنه دخل إلى غزة أكثر من 19 ألف طن متري من أغذية برنامج الأغذية العالمي. وأوضح أنه وزع "حزم التغذية

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الاثنين، إن "قوات إسرائيلية فتحت النار على قافلة تابعة له في غزة أمس الأحد في واقعة وصفها بأنها مروّعة". وأضاف "الأغذية العالمي" في بيان، أن "القافلة المكونة من ثلاث مركبات كانت تقل ثمانية موظفين وتلقت 16 رصاصة بالقرب من حاجز وادي غزة دون وقوع إصابات". وأوضح أن "القافلة

قال برنامج الأغذية العالمي (تابع للأمم المتحدة)، الجمعة، إن "الجوع ينتشر في كل مكان في قطاع غزة". وأضاف البرنامج في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" أنه "لم يتمكن إلا من جلب حوالي ثلث المواد الغذائية التي يحتاجها لدعم الناس في القطاع". وكرر دعواته من أجل "الوصول الآمن والمستدام واستعادة القانون والنظام، مؤكدا الحاجة