بريطانيا

أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، الجمعة، أن الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا شنتا غارات جوية على مدينتي صنعاء وذمار ومحافظتي الحديدة والبيضاء. وقالت الجماعة إن "العدوان استهدف منطقة الصيانة بمديرية الثورة في صنعاء بأربع غارات، كما شن الطيران سبع غارات على مطار الحديدة الدولي ومنطقة الكثيب بمحافظة الحديدة". وأضافت أن "غارة أميركية بريطانية استهدفت كذلك

تظاهر العشرات في لندن اليوم السبت أمام السفارة المصرية تنديدا "باستمرار حبس آلاف المعتقلين السياسيين في مصر".  وطالب المتظاهرون "بالإفراج الفورى عن كل المعتقلين السياسيين وإلغاء الأحكام القضائية الجائرة". ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها، "لن ننسى المعتقلين" و "الحرية لكل سجين" مرديين هتافات " علي سور للسجن وعلي بكرة الثورة تشيل ما تخلي "، والحرية

قال مدير الاستخبارات البريطانية ريتشارد مور، إن "القدرات العسكرية لحماس تعرضت لـ(تدهور شديد)، لكن لم يتم القضاء عليها". وأضاف خلال مشاركته في مهرجان "فاينانشال تايمز ويك إند" في العاصمة لندن اليوم السبت، أن "حماس حركة وفكرة ولا يمكنك قتلها إلا بفكرة أفضل، والفلسطينيون يحتاجون بديلا أفضل"، حسب وصفه. وأشار إلى أن "وقف إطلاق النار يتعلق

هاجم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرار الحكومة البريطانية إلغاء نحو 30 ترخيصا لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل. وكتب نتنياهو على حسابه على منصة "إكس" الناطقة باللغة الإنجليزية، اليوم الثلاثاء: أن " إسرائيل ستنتصر في هذه الحرب سواء مع الأسلحة البريطانية أو بدونها. كما اعتبر أن القرار البريطاني الخاطئ سيشجع حركة حماس". وشدد نتنياهو على

أعلن وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، أن "لندن ستعلق 30 رخصة تصدير أسلحة لـ(إسرائيل) منها عتاد يستخدم في الحرب الحالية على قطاع غزة". وأوضح لامي في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن "التراخيص تشمل مكونات لطائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر ومسيّرات"، مشيرًا إلى أن "تعليق تراخيص صادرات أسلحة لـ(إسرائيل) لن يشمل مكونات طائرات إف-35". وأضاف أن "التقييم

أدانت المملكة المتحدة، الأربعاء، اقتحام الوزير في حكومة الاحتلال "الإسرائيلي" المتطرف ايتمار بن غفر المسجد الأقصى المبارك، واصفة الاقتحام بـ"الاستفزازي". وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في منشور على حسابه عبر منصة "إكس"، إن "المملكة المتحدة تدين بشدة الزيارة الاستفزازية المتعمدة التي قام بها الوزير بن غفير". وأضاف لامي أن "مثل هذه الإجراءات تقوّض دور

دعت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليوم الاثنين، إلى "وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات إلى سكان القطاع دون عوائق". وأكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتس، في بيان مشترك، أنه "لا يمكن أن يكون هناك مزيد من التأخير في الوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة".

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، تعليقاً على المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الفاشي بحقّ النازحين الأبرياء في مدرسة التابعين فجر هذا اليوم، تساوُقٌ شنيع مع رواية الاحتلال الكاذبة التي تدّعي استخدام المدارس ومراكز النزوح لأغراض عسكرية بهدف تبرير استهداف المدنيين". وأضافت في بيان تلقته "قدس

قالت الخارجية البريطانية إن "على الرعايا البريطانيين في لبنان المغادرة فورا". وأضافت في بيان اليوم السبت، أنه "تم توجيه قوات الحدود والمسؤولين القنصليين والعسكريين لدعم موظفي سفارتنا في بيروت". بدورها باشرت الجهات الحكوميّة في لبنان تحركاتها واجراءاتها على أكثر من مستوى، تحسّباً لاحتمال إندلاع حرب شاملة بين المقاومة في لبنان و الاحتلال الإسرائيلي، عقب عمليتيّ

شهدت العديد من المدن العالمية، تظاهرات حاشدة تنديدا باستمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ 295 يوما. وشارك الآلاف في تظاهرات نظمت في مدينة مانشستر البريطانية والعاصمة لندن، وآرهوس الدنماركية والعاصمة كوبنهاغن، وزيورخ السويسرية، وكيل الألمانية والعاصمة برلين، وآيندهوفن الهولندية، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

أدانت الحكومة البريطانية بشدة، الأربعاء، الغارات التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من المدارس و"المناطق الآمنة" في قطاع غزة. وقالت وزارة الخارجية البريطانية عبر حسابها على منصة "إكس"، إن "التقارير التي تصل عن سقوط قتلى في صفوف المدنيين في خان يونس ومختلف أنحاء غزة مروعة". وأكدت الوزارة أن حديث وزير الخارجية ديفيد لامي، كان واضحا

دعا رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الاثنين، إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، قائلا إن الوضع "لا يطاق". وقال ستارمر، خلال خطاب ألقاه أمام مجلس العموم البريطاني، إن "الحاجة الملحة إلى دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع"، مستدركا أن "الوضع في غزة لا يطاق". وأضاف أن "العالم لن يغض النظر بينما يواجه المدنيون الأبرياء،