بلدية غزة

قالت بلدية غزة، الأحد، إن "استمرار أزمة نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية، ويزيد من انتشار الأمراض والأوبئة فيها". وأضافت البلدية في بيان، أن "قوات الاحتلال دمرت نحو 126 آلية تشكل 80 بالمئة من آليات البلدية، ما فاقم الكارثة التي تعيشها المدينة في مختلف مناحي الحياة، لا سيما في مجالات الصحة والبيئة

أكدت بلدية غزة أن الاحتلال الإسرائيلي دمر خلال العدوان الحالي نحو 126 آلية بما يعادل 80 % من آليات البلدية من مختلف الأحجام، لاسيما آليات جمع النفايات ومعالجة الصرف الصحي وخدمات المياه والجرافات الثقيلة، إضافة لتدمير عشرات المولدات الكهربائية. وقالت البلدية في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن تدمير الاحتلال لآليات البلدية تسبب

حذرت بلدية غزة، الثلاثاء، من تداعيات أزمة نقص المياه بسبب توقف خط شركة مياه "ميكروت" الذي يغذي المدينة من الداخل الفلسطيني المحتل، منذ أكثر من أسبوعين. وقالت البلدية في بيان، إن "توقف خط (ميكروت) الذي كان يغذي مدينة غزة بـ23 ألف كوب من المياه يوميا، تسبب بأزمة حادة ونقص كبير، فتراجعت تغطية المياه من 40

حذرت بلدية غزة، الجمعة، من "خطورة استمرار الاحتلال الإسرائيلي منع طواقمها من الوصول إلى مكب النفايات الصلبة في منطقة جحر جنوب شرق المدينة". وقالت البلدية في بيان صحفي، إنه "يتراكم أكثر من 100 ألف طن من النفايات في شوارع المدينة منذ بدء العدوان الغاشم". وأضافت أن "الاحتلال يتعمد تدمير آليات جمع النفايات، مما تسبب بتكدس

تمكنت بلدية غزة، بدعم من سلطة المياه، الثلاثاء، من إجراء إصلاح أولي ومؤقت لمعالجة الأزمة الصحية والبيئة جزئيا، في محطة الصرف الصحي "7B" في حي الزيتون، التي نجمت عن استهداف وتدمير الاحتلال للمحطة قبل 4 أشهر، بحسب بيان للبلدية. وقالت البلدية في بيان لها، إن "أضرارا بالغة لحقت بمرافق المحطة نتيجة استهداف الاحتلال لها، سيما

نفذت سلطة المياه وبلدية غزة، الثلاثاء، أعمال إصلاح خط شركة المياه "الإسرائلية ميكروت"، المغذي للمدينة بنحو 25% من احتياجتها من المياه، والذي تضرر بفعل قصف الاحتلال للمنطقة الشرقية من حي الشجاعية شرق المدينة. وأكدت البلدية في بيان لها، أن "المرحلة الأولى لأعمال إصلاح المناطق المتضررة من الخط انتهت، ويجري انتظار البدء بعملية ضخ تجريبي للمياه

حذرت بلدية غزة، الأحد، من خطورة استمرار الاحتلال الإسرائيلي منع طواقمها من الوصول إلى مكب النفايات الرئيس في منطقة "جحر الديك" شرق المدينة، وانعكاسات ذلك الكارثية على الأوضاع الصحية والبيئة في المدينة. وقالت البلدية في بيان، إن الاحتلال منع وصول طواقمها للمكب منذ بدء العدوان في السابع من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ما تسبب بتراكم

جددت بلدية غزة تحذيراتها من خطورة انتشار واتساع الأمراض الجلدية؛ بسبب تزايد انتشار الحشرات الناجم عن العدوان وحرب الإبادة التي يرتكبها الاحتلال في القطاع، وتكدس النفايات في الشوارع وطفح الصرف الصحي في بركة تجميع مياه الأمطار في حي الشيخ رضوان. وأكدت البلدية في بيان صحفي اليوم الخميس، أن تكدس أكثر من 90 ألف طن من

 حذرت بلدية غزة من مخاطر انتشار أمراض خطيرة بفعل القوارض والحشرات الضارة التي انتشرت نتيجة تراكم كميات كبيرة من النفايات الصلبة في شوارع المدينة. وأوضحت البلدية، في بيان لها اليوم الجمعة، أن تراكم النفايات جاء بسبب نفاد الوقود ومنع الاحتلال طواقم البلدية من الوصول للمكب الرئيس شرق المدينة وتدمير آليات البلدية.   وقدّرت البلدية كميات

وجهت بلدية غزة، الجمعة، نداء استغاثة بشأن "ارتفاع درجة الخطورة لأعلى حد في بركة الشيخ رضوان"، في مدينة غزة. وقالت البلدية في بيان لها، إنه "بعد أسابيع من المناشدات حول خطر فيضان بركة الشيخ رضوان التي امتلأت بمياه الأمطار المختلطة بالصرف الصحي، فإن البلدية ترفع درجة الخطورة لأعلى مستوى حول فيضان البركة وغرق مئات المنازل

أكد رئيس بلدية غزة يحيى السراج إن "أزمة نفاد الوقود والعدوان الإسرائيلي المستمر، يشكلان تحديا أمام توفير الخدمات الأساسية للمواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة". وقال السراج في مؤتمر صحفي عقده اليوم الجمعة: إن "تكدس أكثر من 50 ألف طن من النفايات ينذر بانتشار الأمراض والأوبئة الخطيرة". وطالب "المجتمع الدولي بالتدخل العاجل وتوفير الوقود ومولدات الكهرباء

أعلنت بلدية غزة، اليوم الأربعاء بأن الاحتلال الإسرائيلي دمر مبنى الأرشيف المركزي، ما تسبب بتدمير وحريق كبير في المقر الرئيسي للبلدية، وإعدام آلاف الوثائق التاريخية التي يزيد عمرها على 100 عام. وأدانت البلدية تعمد الاحتلال قصف المبنى وإعدام الوثائق؛ بهدف إدخال المدينة في حالة من الفوضى، وتدمير كل ما يرمز إلى تاريخها وحضارتها، لاسيما أن