تبادل الأسرى

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" باسم نعيم، يوم الأربعاء، إن "رد حماس على مقترح الرئيس الأميركي جو بايدن بشأن قطاع غرة لم يكن منحصرا في القبول أو الرفض، لكنه يتعلق بمشروع متكامل من عدة عناصر تتضمن وقف إطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من غزة، وإعادة الإعمار، وعودة النازحين، وتبادل الأسرى، ونقاط

ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن عدة مظاهرات احتجاجية، انطلقت صباح اليوم الأربعاء، في العديد من المواقع داخل دولة الاحتلال، للمطالبة بـ"عقد صفقة تبادل أسرى فورا مع حركة حماس"، تحت شعار "لن ننتظر المزيد من الأخبار المروعة". وأوضحت أن "هذه المظاهرات جزء من مخطط لتنظيم احتجاجات في مختلف أنحاء الدولة العبرية، كجزء من (يوم الغضب)،

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، الاثنين، إن محاولات نتنياهو وحكومته للإفراج عن الأسرى بالقوة فشلت، ولا بديل عن صفقة حقيقية مع المقاومة. وأضاف الرشق في بيان تلقته "قدس برس"، أن "الاحتلال يريد اتفاقا مؤقتا للإفراج عن أسراه، ليستأنف بعدها الحرب والإبادة". وأوضح أن "الوقف الدائم لإطلاق النار هو الضمانة الوحيدة

اعتبر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنايامين نتنياهو، الاثنين، أنهم "لن ينجحوا في تحرير المختطفين، دون ضغط عسكري، ولهذا السبب لن يتوقفوا عن القتال في غزة". وقال نتنياهو في جلسة للكنيست: "نحن لا ندخّر جهدا في إعادتهم إلى وطنهم (...)، لقد جلبت لرئيسة الصليب الأحمر صندوق أدوية لتسليمها لـ(حماس)، لكنها رفضت". وقاطع بعض أفراد عائلات الرهائن

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إن "إسرائيل ترحب بالعودة إلى هدنة إنسانية في غزة وإطلاق الرهائن، والمشكلة في موقف حركة حماس"، بحسب زعمه. وأضاف بلينكن، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن، أنه "إذا سلمت حماس أسلحتها، فإن الأزمة في غزة ستنتهي فورا"، وفق زعمه. وشدد على واشنطن "ستساعد إسرائيل في التأكد بأن ما حصل

استبعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأربعاء، التوصل إلى اتفاق يتمثل بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، قبل أن يتم "القضاء على حركة (حماس)"، بحسب زعمه. وقال نتنياهو في بيان، إنه "يستبعد أي وقف لإطلاق النار في غزة، قبل تحقيق -كل الأهداف- التي وضعوها، وفي مقدمتها -القضاء- على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)". وأضاف أن

أبدى رئيس الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، الثلاثاء، استعداد "تل أبيب" لهدنة أخرى في قطاع غزة، "مقابل الإراج عن مزيد من المتجزين الإسرائيليين". وقال هرتسوغ أمام حشد من السفراء، إن "إسرائيل مستعدة لهدنة إنسانية أخرى في غزة، إلى جانب المزيد من المساعدات الإنسانية، من أجل إطلاق سراح الرهائن". وكانت وساطة قطرية بدعم أميركي، نجحت في التوصل

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، الاثنين، إنه "لا يمكن القول إننا وصلنا إلى مرحلة أصبحت فيها صفقة محتجزين أخرى وشيكة". وأضاف "كيربي" خلال مؤتمر صحفي، أن "أميركا لا تزال تؤمن بحل الدولتين، وهو الطريق الصحيح للمضي قدما بالنسبة لإسرائيل والفلسطينيين". وأردف "نتابع العمل على الوصول إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح أسرى

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أسامة حمدان، إن "اعتراف الاحتلال بعدد جنوده القتلى والجرحى لا يكشف الحقيقة المروعة، وإن خسائر العدو ستتعاظم في الأيام المقبلة". وأضاف في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم الثلاثاء، في بيروت، أن "تهديد الاحتلال الإسرائيلي باستئناف الحرب فارغ وهو للاستهلاك الداخلي، خاصة وأن أقدام جيشه لم تطأ 80% من

قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" خليل الحية، تمكنا من "الوصول للعدد المطلوب من المحتجزين لتمديد الهدنة يومين، ونأمل أن نتمكن من تمديد الهدنة مدة أطول". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة / الفضائية، اليوم الإثنين، أن "الآلية ستستمر خلال اليومين المقبلين بتسليم 10 من أسرى الاحتلال مقابل 30 فلسطينيا". وأكد سعي "حماس" إلى "الدخول

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها تسلمت قائمة الأسرى المقرر الإفراج عنهم اليوم من سجون الاحتلال، والتي تشمل 3 أسيرات. وتضم القائمة الأسيرتين، ياسمين تيسير عبد الرحمن شعبان، وعطاف يوسف محمد جرادات من جنين، شمال الضفة الغربية، والأسيرة نفوذ جاد عارف حماد من القدس المحتلة. كما شملت القائمة 30 طفلا أسيراً وهم: آدم عبودة حشن

أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بوقوع إصابتين إحداهما لصحفي خلال قمع الاحتلال للصحفيين وأهالي الأسرى في محيط "سجن عوفر"، في مدينة بيتونيا قرب مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، حيث يتجمع الأسرى الفلسطينيون قبل الإفراج عنهم، وذلك بإطار تبادل الدفعة الثالثة من الأسرى ين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي بوساطة قطرية، مصرية، أمريكية. ودخلت الهدنة