تركيا

علمت "قدس برس" أن حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا، يتجهز لعقد مليونية "تجمع فلسطين الكبير"، يوم السبت 28 تشرين أول/اكتوبر الجاري. وسيحضر الفعالية، المقرر إقامتها في مطار "أتاتورك"، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وسيركز التجمع على "الوحشية الإسرائيلية ودعم قضية فلسطين الحرة" بحسب مصادر تركية تحدثت لمراسلنا. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أيضًا أن

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاحتلال الإسرائيلي إلى "وقف هجماته التي ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية، مطالبا المجتمع الدولي بالعمل من أجل وقف إطلاق نار إنساني في غزة". وقال أردوغان "نجدد مطالبتنا الحكومة الإسرائيلية بوقف عملياتها التي تصل حد التطهير العرقي". وأضاف "يجب إنقاذ المنطقة من الجنون الذي تدعمه دول غربية ووسائل إعلام". وأكد

قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي إخلاء أطقم سفاراتها في في البحرين والأردن والمغرب ومصر وتركيا، على خلفية تداعيات عملية "طوفان الأقصى"، والعدوان المستمر على قطاع غزة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه "تقرر إخلاء سفارات تل أبيب في البحرين، والأردن، والمغرب، ومصر، وتركيا، دون التطرق إلى الإمارات". وتزامن هذا الإعلان مع مظاهرات غاضبة في الدول

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مساء الأربعاء، الحداد الوطني في البلاد ثلاثة أيام احتراما لآلاف الشهداء في فلسطين. وعبر منصة "إكس" قال أردوغان: "نحن في تركيا نشعر في داخل قلوبنا بحجم الآلام الكبيرة التي يعيشها أشقاؤنا الفلسطينيون". وأضاف: "لذا تم إعلان الحداد الوطني في بلادنا لمدة 3 أيام، احتراما لآلاف شهدائنا ومعظمهم من الأطفال

أصدرت كل من قطر والسعودية والأردن وتركيا بيانات إدانة لمجزرة "مستشفى المعمداني" في غزة، والتي أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 500 فلسطيني اليوم الثلاثاء. ودعت روسيا والإمارات لاجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بعد مجزرة "مستشفى المعمداني" في غزة وأعلنت إيران ولبنان، يوم غد الأربعاء يوم حداد على أرواح شهداء مستشفى المعمداني التي نفذها

أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي، بقصف المستشفى الأهلي العربي المعمداني وسط غزة، مساء اليوم الثلاثاء. وقال أردوغان في بيان صحفي إن "قصف مستشفى فيه نساء وأطفال ومدنيون أبرياء، هو آخر الأمثلة للهجمات الإسرائيلية المجردة من أبسط القيم الإنسانية". ودعا "الإنسانية جمعاء إلى اتخاذ إجراءات لوقف هذه الوحشية غير المسبوقة في

دعت "شبيبة الأناضول" في تركيا (منظمة شبابية إسلامية) إلى مسيرة حاشدة اليوم السبت، من أمام جامع "الفاتح" في الوسط التاريخي لمدينة أسطنبول التركية، تضامنا مع فلسطين. وقالت الدعوة التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، إن "مسيرة الفتح تنطلق من جامع الفاتح بعد صلاة العشاء" اليوم. أعلن قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة

أكد رئيس حزب "الشعب الجمهوري" التركي (معارض)، كمال كيليتشدار أوغلو، وقوف حزبه إلى جانب الشعب الفلسطيني.   وقال كيليتشدار أوغلو في بيان مقتضب اليوم السبت، إنه "لا نرغب قطعا في الحرب، لكن يجب أن إرخاء السلام بجانب منح الشعب الفلسطيني حقوقه".   وأعلن قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس" محمد ضيف،

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التفجير الذي استهدف مقر المديرية العامة للأمن وسط العاصمة التركية أنقرة، وأسفر عن إصابة ضابطين من الشرطة التركية. وأكدت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "رفضها التام لهذه الأعمال الإجرامية التي تستهدف الاستقرار في تركيا، وتروّع المواطنين الآمنين، متمنية الشفاء العاجل للجرحى".  يذكر أن مسلحين (2) وصلا صباح

أعلنت منظمة "متحدون ضد التعصب الطائفي" (مقرها تركيا) عن عقد مؤتمرها الدولي الأول تحت شعار "أنا إنسان: من أجل بناء ثقافة للعيش المشترك" بالتعاون مع مركز "دراسات الإسلام والشؤون الدولية"، في جامعة صباح الدين زعيم في اسطنبول التركية. وأوضحت في بيان، أمس الأربعاء، أن المؤتمر، سيعقد في الـ18 من تشرين ثاني/ نوفمبر المقبل، على مدار

أعلن منتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال "تواصل" (هيئة إعلامية مستقلة مقرها إسطنبول)، عن مؤتمره الرابع (تواصل 4) تحت عنوان، "الرواية الفلسطينية والتحديات المعاصرة". وأكد "تواصل" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "موعد انعقاد المؤتمر الرابع سيكون يومي 18-19 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 ، في مدينة إسطنبول، شمال غرب تركيا". ويشارك في المؤتمر، بحسب

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في كلمته أمام المؤتمر الرابع عشر للسفراء الأتراك، اليوم الاثنين، بالمجمع الرئاسي بأنقرة، إن السبيل الوحيد للسلام الدائم في المنطقة هو "حل الدولتين" على أساس المعايير الدولية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشرقية.   وأكد فيدان أن تركيا ستستمر في الوقوف ضد أي خطوة تضر بهذه