جثامين الشهداء

أكد نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) أن عدد الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال الإسرائيلي في مقابر الأرقام والثلاجات، بلغ (552) شهيداً،من بينهم 256 في "مقابر الأرقام"، و 296 منذ عودة سياسة الاحتجاز عام 2015. ونشر النادي تصريحا صحفيا، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، بمناسبة اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء، تضمن "ورقة حقائق" صادرة

قالت "الحملة الوطنية" لاسترداد جثامين الشهداء المحتجزة والكشف عن مصير المفقودين (غير حكومية)، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي "تواصل احتجاز جثامين 398 شهيداً، منهم 256 شهيداً في مقابر الأرقام، و 142 شهيدا منذ عودة سياسة الاحتجاز عام 2015". وأضافت الحملة أن "من بين الجثامين المحتجزة 14 طفلا شهيدا، و5 شهيدات". وأوضحت في بيان لها، اليوم الأحد،

 كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبري، أن وزير الأمن في حكومة الاحتلال يوآف غالانت، استخدم حق النقض ضد الترويج لمشروع قانون يمنع إعادة جثامين الشهداء الفلسطينيين إلى عائلاتهم. ووفق الصحيفة، سعى مشروع القانون إلى التحديد بأنه من يرتقي (من منفذي العمليات) بعد أو أثناء تنفيذ عملية، سيتم دفنه في مقبرة العدو في الداخل المحتل. ويترك القانون

قال الناطق الإعلامي لمؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى (حقوقية مستقلة)؛ تامر الزعانين، إن الاحتلال يواصل احتجاز جثمان الشهيد الشيخ خضر عدنان منذ 40 يوماً، بالإضافة لـ 12 شهيدًا أسيرًا في سجونه. وبين الزعانين في تصرح صحفي، اليوم السبت، أن ارتقاء الشيخ خضر عدنان كان بعد معركة إضراب مفتوح استمرت لمدة 86 يومًا؛ أثبتت أن

شارك عشرات الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، في وقفة دعم وإسناد للأسرى المعزولين والمرضى، وللمطالبة بتسليم جثامين الشهداء المحتجزة لدى سلطات الاحتلال. وحمل المشاركون في الوقفة، التي نظمت وسط محافظة نابلس شمال الضفة الغربية، لافتات مناهضة لسياسات الاحتلال بحق الأسرى، وصور الأسرى المحتجزة جثامينهم لدى سلطات الاحتلال، ورددوا الشعارات الرافضة للقمع والبطش الممنهج الذي يتعرض له الأسرى

ردّ وزير جيش الاحتلال الإسرائيليى يؤاف غالانت، اليوم الأحد، على منتقدي قرار تسليم جثامين الشهداء الفلسطينيين. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الأحد، أنّ غالانت رفض اليوم الانتقادات التي وجهت له ولرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو داخل الائتلاف الحكومي، بعد قرارهما تسليم جثامين فلسطينيين. وقال غالانت: "للأسف، لا تشكل الجثامين ورقة ضغط تؤثر على المنظمات، إلا

سلمت سلطات الاحتلال، اليوم الأحد، جثمان الشهيد شريف حسن وريدات (22 عاما) من بلدة الظاهرية بالخليل جنوبي الضفة الغربية. وقالت الهيئة العامة للشؤون المدنية (تابعة للسلطة)، في بيان: "تم استلام جثمان الشهيد شريف حسن وريدات من بلدة الظاهرية بمحافظة الخليل، اليوم الأحد، من قبل طواقم الهيئة وذوي الشهيد". وكان الشهيد وريدات، قد استشهد برصاص جيش

شيعت جماهير فلسطينية حاشدة اليوم السبت جثامين ثلاثة شهداء من مقاتلي مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة) بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد شهرين من استشهادهم. وأفرج الاحتلال أمس الجمعة عن جثامين الشهداء عدي عثمان الشامي وجهاد محمد الشامي ومحمد رائد الدبيك، الذين احتجز جثامينهم منذ استشهادهم في آذار/ مارس الماضي. وانطلق موكب التشييع من

أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، أنه سيتم الليلة استلام جثمان الشهيد عمار مفلح من قرية أوصرين جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وبينت الهيئة في بيان صحفي، أن طواقم الهيئة في نابلس والهلال الأحمر الفلسطيني وذوي الشهيد، سيتسلمون جثمان الشهيد مفلح. واستشهد مفلح في الثاني من شهر كانون الأول/ديسمبر الجاري،

قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الثلاثاء، المشاركين في "مسيرة الخلود" عند حاجز قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة، والتي انطلقت من أمام مدخل مخيم الأمعري في البيرة، (وسط الضفة الغربية) وتطالب باسترداد جثامين الشهداء المحتجزة لدى سلطات الاحتلال.   وأفادت مصادر صحفية بأن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والغاز صوب المشاركين في المسيرة. وشاركت في المسيرة،

شيع مئات الفلسطينيين، مساء الجمعة، جثمان الشهيدة مها كاظم الزعتري (24 عامًا) في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد سلمت جثمان الشهيدة الزعتري، بعد ظهر اليوم على حاجز ترقوميا العسكري غربي الخليل، بعد احتجازه في ثلاجاتها لقرابة تسعة أشهر. وانطلق موكب التشييع من المستشفى الأهلي بالمدينة نحو منزل عائلة الزعتري، التي