جرحى

أعرب "حزب الله" و"حركة أمل" في لبنان، عن بالغ أسفهما للاقتتال الدائر منذ أيام في مخيم "عين الحلوة" (جنوب لبنان)، والذي أدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى وتدمير الممتلكات وتهجير جديد للاجئين الفلسطينيين. ودعا "حزب الله" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إلى "وقف إطلاق النار بشكل فوري والالتزام بكل مندرجات وآليات الحل

لا تزال الاشتباكات داخل مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، مستمرة، والتي كانت قد اشتدت طوال نهار اليوم الأحد على محاور عدة، ولا سيما أحياء البركسات، الطوارئ، جبل الحليب، حيث يشهد المخيم حالياً إطلاق نار وقذائف صاروخية بشكل مستمر، آخرها سقوط قذيفة على أحد المنازل في "حي حطين"، كما في الفيديو

نشرت محافظة القدس تقريرها لشهر آب/ أغسطس المنصرم، عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في محافظة القدس، لخّصت فيه مجمل الانتهاكات التي رُصدت في أحياء المحافظة وبلداتها. وجاء في التقرير أن "الاحتلال أعدم خلال الشهر الماضي، مقدسيين أحدهما طفل، فيما استُشهد مقدسي آخر متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال قبل عامين". كما رصد التقرير، "احتجاز الاحتلال جثمان الشهيد مهند

قالت لجنة "متضرري العدوان" على مخيم جنين، إن "كل أموال التبرعات لم تصل للمتضررين بعد أكثر من شهرين على العدوان الإسرائيلي على المخيم". وبينت اللجنة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أنه "ورغم اعتراف حكومة اشتية بأنها جمعت أكثر من 180 مليون دولار لصالح المخيم من عدة دول ومانحين وحملات تبرع أطلقت على مداد

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن خمسة جنود إسرائيليين أصيبوا بجروح مختلفة، نتيجة انقلاب آلية عسكرية شمال فلسطين المحتلة عام 48. وقالت القناة /السابعة/ العبرية: إن "جنديا أصيب بجروح متوسطة وأربعة جنود آخرين بجروح طفيفة نتيجة انقلاب مركبة عسكرية خلال دورية روتينية في شمال البلاد، اليوم الخميس". وأوضحت أنه تم إخلاء الجنود لتلقي العلاج في المستشفى وتم

يشهد مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، هدوءا حذرا، عقب توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار بعد 3 أيام من اشتباكات بين مسلحين من "الشباب المسلم" وآخرين من حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" التي خلفت 11 قتيلا و60 جريحا. وأعلنت فصائل فلسطينية وأحزاب لبنانية، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في المخيم،

كشفت مصادر طبية إسرائيلية في مستشفى "إيخيلوف" الإسرائيلي في "تل أبيب"، اليوم الأربعاء، أن حالة اثنين من المصابين في عملية الدهس والطعن بمدينة "تل أبيب" أمس، ما زالا بحالة خطيرة، ويعيشان تحت التخدير والتنفس الاصطناعي في قسم العناية المركزة.   وأشارت القناة /السابعة/ العبرية، إلى أن اثنين آخرين من المصابين يرقدان في أقسام جراحة المخ

أعلن  مستشفى "إيخيلوف" التابع للاحتلال في "تل أبيب"،  أن حالة اثنين من جرحى الهجوم  الذي نفذه شاب فلسطيني في شارع "ديزنغوف" وسط تل ابيب الليلة الماضية، لا تزال خطيرة للغاية. ووفق القناة /السابعة/ العبرية، أوضح المستشفى أن حالة أحد المصابين (32 عاما) في خطر، حيث أصيب برصاصة في الجزء العلوي من الجسم، ويرقد في وحدة

قال مسؤول منظمة "زاكا" اليهودية (تُعنى بضحايا الكوارث)، بنتزي أورينغ، إن "التفجيرين اللذين وقعا صباح الأربعاء في القدس، أعادانا 20 عامًا إلى الوراء". وأضاف أورينغ أن الزمن عاد إلى "الوقت الذي وقعت فيه سلسلة تفجيرات لحافلات إسرائيلية، أسفرت عن مقتل عشرات الإسرائيليين (خلال الانتفاضة الثانية)". من جهته، قال وزير أمن الاحتلال الداخلي، عومر بارليف، إن

أعلنت مصادر عبرية أن حالة مستوطنين أصيبا في عملية أرئيل أمس الثلاثاء "ما زالت خطيرة"، مشيرة إلى نقلهما لمستشفى "بيلينسون" في مستوطنة "بتاح تكفا" (ملبس الفلسطينية) وسط فلسطين المحتلة عام 48. ونقل موقع الأخبار العبري /0404/ عن مصادر في المستشفى قولها إن حالة مستوطن مصاب ثالث تتراوح بين المتوسطة والخطيرة، مضيفة أنه "يخضع للمراقبة". وقُتل