جنوب لبنان

أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني اللبناني، الأحد، أن فرق البحث والإنقاذ التابعة لها تمكنت بالتعاون مع الجيش اللبناني، من انتشال جثامين وأشلاء 11 شهيدا من بلدة "طير حرفا". وقالت المديرية، إن الفرق انتشلت أيضا جثمانين وأشلاء 5 شهداء من بلدة علما الشعب، في إطار جهودها المستمرة للبحث عن المفقودين بعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي الأخير على

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الجمعة، استشهاد خمسة أشخاص وإصابة أربعة آخرين جراء غارة لجيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة طيردبا في جنوبي لبنان. ونقلت وسائل إعلام لبنانية عن مصدر أمني لبناني قوله إن "الجيش الإسرائيلي نفذ عمليات تفجير في عيتا الشعب وتمشيط مكثف في أحياء ميس الجبل، وكذلك عمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة داخل بلدة بني حيان".

أعلن الجيش اللبناني، أنه بدأ الاثنين الانتشار في بلدة الناقورة ومحيطها بقضاء صور جنوبي لبنان، في أعقاب انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منها، في إطار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي. وقال الجيش اللبناني في بيان، إنه "بدأ نشر وحداته في البلدة ومحيطها بالقطاع الغربي من الحدود

ذكرت /القناة 13 الإسرائيلية/، الإثنين، أن "(إسرائيل) ترغب بالبقاء في بعض المواقع في جنوب لبنان، إلى أجل غير مسمى". وقالت القناة إن "القيادة السياسية الإسرائيلية أعلنت في اجتماع عقده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغبتها في الإبقاء على وجود إسرائيلي في مواقع بجنوب لبنان". وكان وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قال في تصريحات أمس الأحد،

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه من المتوقع أن تبلغ إسرائيل الولايات المتحدة بأنها لن تنسحب من لبنان بعد مهلة الـ60 يوما، المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله" اللبناني، والذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. وأكدت صحيفة /هآرتس/ العبرية نهاية شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي أن الجيش الإسرائيلي يخطط

أجرى رئيس لجنة المتابعة الدولية لوقف إطلاق النار في لبنان، الجنرال الأميركي غاسبر جيفيرز، اليوم الجمعة، جولة ميدانية في بلدة "الخيام" الحدودية، جنوبي لبنان، برفقة قائد اللواء السابع في الجيش اللبناني، العميد الركن طوني فارس، ووفد مرافق.   وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية) أن "الزيارة تأتي في إطار متابعة تنفيذ اتفاق وقف

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، ثلاث غارات على مناطق في جنوب لبنان، مواصلة خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار. وقالت وكالة الإعلام اللبنانية الرسمية، إن "الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارة على منطقة البريج عند الأطراف الشمالية لمنطقة إقليم التفاح بقضاء النبطية، وغارة ثانية استهدفت المنطقة الواقعة بين زحلتا وجباع في قضاء النبطية". كما نفذت طائرات

أعلن الجيش اللبناني، الثلاثاء، أن قواته بدأت الدخول إلى بلدة "شمع" في قضاء صور جنوبي البلاد، وهي ثاني بلدة ينسحب منها جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد "الخيام" في قضاء مرجعيون، تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار. وقال الجيش في بيان، إن وحداته "تمركزت حول بلدة شمع بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، وبدأت الدخول

أعلنت مديرة مكتب الإعلام لليونيفيل، كانديس أرديل، الأحد، إبلاغ جيش الاحتلال الإسرائيلي بعدم إمكانية ضمان سلامة عناصر حفظ السلام في محيط الطيبة جنوبي لبنان، وأن الدوريات تتجنب السير في تلك المنطقة. وأكدت أرديل، أن "سلامة جنود حفظ السلام تشكل أولوية قصوى". وقالت إنهم في اليونيفيل "لن يقوموا بأي شيء يعرضهم لأي خطر غير ضروري". وذكّرت

رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة"(الكتلة البرلمانية لحزب الله) علي فياض، أنّ "توغل قوات العدو الإسرائيلي في الأراضي اللبنانية وصولاً إلى وادي الحجير، يشكل تطوراً شديد الخطورة وتهديداً جدياً لإعلان الإجراءات التنفيذية للقرار 1701 وتقويضاً للصدقية الواهنة للجنة المشرفة على تنفيذه". واعتبر فياض، في تصريح له، اليوم الخميس، أن "هذا التطور الذي يظهر تعاطياً (إسرائيلياً) خارج

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن جيش الاحتلال يخطط لاحتمال البقاء في جنوبي لبنان بعد فترة الـ60 يوما المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. ونقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الخميس عن مصادر في الجيش، أنه يعتزم البقاء بعد انقضاء فترة الشهرين في 27 يناير/كانون الثاني المقبل،

استشهد لبناني وأصيب آخران، الأربعاء، إثر انفجار صاروخ من مخلفات عدوان الاحتلال الإسرائيلي على لبنان. وقال مصدر أمني لبناني، إن "جزءا من صاروخ من مخلفات العدوان الإسرائيلي على لبنان، انفجر في مخيم الرشيدية جنوب مدينة صور، ما أسفر عن استشهاد شخص". وأضاف المصدر أن "فرق الإسعاف هرعت إلى المكان، ونقلت المصابين إلى أحد مستشفيات صور