جيش الاحتلال

أفرجت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأحد، عن المعتقل ناصر عورتاني (36 عاما) من مدينة نابلس، بعد أن أمضى 20 عاما في سجون الاحتلال. وكان الاحتلال اعتقل عورتاني عندما كان عمره (16 عاما)، كما اعتقلت والدته إخلاص أبو السعود عام 2004، أي في العام ذاته الذي اعتقل فيه نجلها، وأمضت في المعتقل 13 شهرا. وتمكن ناصر

أفادت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني بأن "قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر كلا من مستشفى الأمل ومستشفى ناصر في خان يونس، جنوب قطاع غزة، وسط قصف عنيف جدا وإطلاق نار كثيف". وقال الهلال الأحمر في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "طائرات الاحتلال المسيّرة تطالب جميع الموجودين في مستشفى الأمل بالخروج منه (عراة)"، وسط "إطلاق قنابل

أعلن جيش الاحتلال، اليوم الأحد، مقتل الرقيب ليئور رافيف، (21 عاما)، من الكتيبة (932) التابعة للواء (ناحال) (أحد ألوية ما تسمى ب "النخبة" بجيش الاحتلال)، خلال معركة مع المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة. والسبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل ضابط متأثرا بجروح أصيب بها الجمعة، في عملية إطلاق نار قرب مدينة رام الله، وسط الضفة

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن جيش الاحتلال أمر بتمديد خدمة الجنود النظاميين أربعة أشهر إضافية. وذكرت القناة /12/ العبرية أن "الجيش أصدر أوامر لآلاف الجنود النظاميين بالخدمة 4 أشهر إضافية للتعامل مع استمرار العدوان على قطاع غزة" وأوضحت القناة أن "الخطوة تحايل على عدم القدرة على تمديد الخدمة النظامية للجنود وسط جدل بشأن قانون التجنيد".

استشهد فلسطيني، صباح اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، بأنه تم إبلاغهم عن استشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مستوطنة "العازر"، (المقامة عنوة على أراضي المواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم)، وعدم السماح لطواقم الاسعاف من الاقتراب أو نقل جثمانه. بدورها، زعمت

استشهد شابان، الليلة، بعد قصف مسيرة إسرائيلية، موقعا في "حارة المنشية" بمخيم نور شمس بطولكرم (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر طبية، بأن الشهيدين هما نضال أبو عبيد وإياد نضال عزمي كانوح. وأضاف مراسلنا، بأن قوات الاحتلال حاصرت مخيم نور شمس، بعد اقتحامها مدينة طولكرم بعشرات الآليات والجرافات. وأفادت مصادر فلسطينية باندلاع مواجهات مسلحة في المخيم،

يتأهب جيش الاحتلال الإسرائيلي لـ"تسونامي" ملاحقات قانونية دولية لضباط وجنود بعد الحرب المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خاصة مع اتضاح حجم الدمار الهائل في القطاع، بحسب صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية. وقالت الصحيفة العبرية، اليوم الأربعاء، إنه "مع فتح قطاع غزة أمام الصحفيين الأجانب ومنظمات حقوق الإنسان، في اليوم التالي للقتال (بعد

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بسقوط صاروخ "كروز" أطلق من جهة البحر الأحمر في شمال إيلات فجر الإثنين؛ وهي المرة الأولى التي يعلن فيها عن حدث كهذا منذ بدء استهدافات الحوثيين للسفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر، ردا على العدوان على قطاع غزة. واعتبر الجيش في بيان له، أن "الصاروخ كان تحت مراقبة سلاح الجو، فيما

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل قائد الكتيبة 401 في معارك شمال قطاع غزة. وذكرت /هيئة البث الإسرائيلية/ أن الضابط القتيل "كان من ضمن غرفة القيادة الأمامية، واليد اليمنى لأحد قادة ألوية الهجوم الرئيسية شمال غزة". وكشفت جيش الاحتلال في بيان رسمي له أن الضابط القتيل هو سبستيان أيون، قائد الكتيبة 401، وأنه لقى

قالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 80 نازحا فلسطينيا من مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن فجر اليوم، أنه أطلق عدوانا جديدا استهدف مستشفى الشفاء في غزة بزعم "وجود مسؤولين في حركة حماس فيه". وقال المتحدث باسم الجيش دانييل هاغاري إن المعلومات الاستخبارية الواردة "تتطلب اتخاذ إجراءات

استشهد عدد من الفلسطينيين، وأُصيب آخرون اليوم الأحد، إثر قصف الاحتلال مناطق سكنية متفرقة شمال ووسط وجنوب قطاع غزة. وأكّدت مصادر طبية "انتشال 5 شهداء من مدينة حمد في خان يونس جنوب القطاع، بعد انسحاب جزئي لقوات الاحتلال، بالتزامن مع استهداف منطقة الزنة والقرارة شرقا". وقال شهود عيان، إن "فلسطينيا استشهد في قصف مدفعي شرق

ذكر "نادي الأسير الفلسطيني" (مستقل مقره رام الله)، أن "عدد شهداء الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال ارتفع بعد الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، إلى 14 شهيدا، جراء التعذيب، والتنكيل، والتجويع، بالإضافة للجرائم الطبية". ويصعد جيش الاحتلال من عدوانه وجرائمه بحق الأسرى بالضفة الغربية، والقدس المحتلة، بالإضافة لاقتحامه المدن والبلدات والقرى والمخيمات، إلى جانب استهدافه الفلسطينيين