حبس منزلي

فرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الحبس المنزلي على الشاب المقدسي محمد الهشلمون لمدة أربعة أيام، وأبعدته عن المسجد الأقصى لمدة 18 يوما، مع كفالة مالية قدرها 500 شيقل (140 دولار)، كما منعته من استخدام الانترنت لمدة شهر. وذكرت مصادر محلية، أن سلطات الاحتلال أبلغت، أيضا، الأسير المقدسي المصاب رامي الفاخوري عزمها إصدار قرار بإبعاده عن القدس

حولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، شاباً من مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، إلى الاعتقال الإداري. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب مالك محيسن من منزله بالمخيم اليوم، وحولته إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر. يذكر أن محيسن أسير سابق، وكان تعرض للحبس المنزلي والإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك. وفي السياق؛ فرضت

قضت محكمة الاحتلال في "تل أبيب" بإطلاق سراح شاب إسرائيلي يبلغ (22 عاما) وإحالته إلى الحبس المنزلي، على خلفية ارتكابه جريمة قتل الشاب محمد زتونية (19 عاما) من مدينة يافا شمال فلسطين المحتلة، الأربعاء الماضي. ويأتي تسريح الإسرائيلي بالرغم من استئناف شرطة الاحتلال للمحكمة المركزية على قرار محكمة الصلح، باعتبار أن ادعاءات المشتبه "غير معقولة"

أجلّت محكمة صلح الاحتلال في مدينة القدس، اليوم الثلاثاء، جلسة محاكمة الصحفية المقدسية لمى غوشة إلى 20 كانون الأول/ديسمبر المقبل. وأوضح رئيس لجنة أهالي أسرى القدس، أمجد ابو عصب، في تصريحات صحفية، أن المحكمة الإسرائيلية أجلّت الجلسة، وأبقت على الشروط ذاتها الخاصة بالحبس المنزلي، ومنع الاتصال والتواصل. واعتقلت قوات الاحتلال غوشة في 4 أيلول/سبتمبر الماضي،