حصار

قال مواطنون فلسطينيون محاصرون في "بيت حانون" شمالي قطاع غزة، إنهم يتعرضون لقصف إسرائيلي عشوائي مستمر منذ ساعات دون توقف. وأشار المحاصرون في نداء لهم -اليوم الأحد- أنهم لا يستطيعون الخروج لكثافة القصف الإسرائيلي وعشوائيّته. وأكدوا أن "الكلاب الضالة تنهش جثامين الشهداء الملقاة في الشوارع". وأعربوا عن خشيتهم من الموت جوعا بسبب محدودية الطعام المتبقي

حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي من أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، محذرا من توقف توصيل المساعدات الضرورية بأنحاء غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية. وقال هادي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني

يعقد مجلس الأمن الدولي مساء اليوم الثلاثاء، جلسة طارئة لمناقشة المجاعة في شمال قطاع غزة، الذي يتعرض لحصار إسرائيلي مطبق للشهر الثاني على التوالي. وأشارت وسائل إعلامية إلى أن هذه الجلسة تأتي بناءً على طلب كل من: الجزائر، وغيانا، وسلوفينيا، وسويسرا، وعقب تقرير لجنة مراجعة المجاعة الدولية التابعة للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، الذي حذر

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، إن إسرائيل "استخدمت الجوع كسلاح"، حيث "يُحرم الناس في غزة من الأساسيات، بما في ذلك الطعام للبقاء على قيد الحياة". وأضاف لازاريني، في بيان: "للأسف، هذا ليس مفاجئا، من المرجح أن تحدث مجاعة في شمال غزة". وأوضح أنه من "المرجح حدوث مجاعة

أكد الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة أن أكثر من 100 ألف محاصر في شمالي قطاع غزة وسط انعدام تام للغذاء والدواء. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزّة، محمود بصل، في تصريحات إعلامية، اليوم السبت، بأنّ أكثر من 100 ألف موجودون في شمال القطاع المحاصر، 60% منهم من الأطفال والنساء. وبشأن الخدمات الطبية

قال المتحدث الرسمي باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، إن "أكثر من 100 ألف فلسطيني في مناطق جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا شمالي قطاع غزة، يتعرضون لحصار وقصف متواصل من قبل جيش الاحتلال". وأكد بصل في تصريح صحفي، اليوم الأحد، أن "الاحتلال يقتل كل من يحاول تقديم الخدمة إلى أهالي شمالي قطاع غزة"، مضيفًا:

أكدت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، استشهاد اثنين من المرضى داخل المستشفى الأندونيسي شمال قطاع غزة، نتيجة حصار المستشفى من قبل الاحتلال، وانقطاع التيار الكهربائي والإمدادات الطبية عنها. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "الاحتلال يفرض حصاراً شديداً على مشافي شمال غزة منذ منتصف الليلة الماضية، حيث تم قصف المستشفى الإندونيسي،

قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أنه ومنذ 30 أيلول/سبتمبر لم تدخل قطاع غزة شاحنة مساعدات واحدة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، الذي يستمر في قصف الملاجئ والمستشفيات والمدارس. وأضاف الصفدي، خلال جلسة بعنوان "الدبلوماسية العالمية ومستقبل فلسطين"، ضمن مؤتمر "مستقبل فلسطين"، الذي تنظمه تركيا، اليوم الثلاثاء، أن "إيجاد الاستقرار في المنطقة يتطلب

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارها لمدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي.  وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن قوات الاحتلال، تفرض حصارها على الخليل، وتغلق المداخل الرئيسية للمدن والبلدات والقرى في المحافظة بالبوابات الحديدية، وتمنع حركة عبور المركبات، وفي بعض الاحيان تقوم بفتح أحد المداخل لبعض الوقت وتعود لاغلاقه من جديد. وذكرت المصادر أن

حذرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة من توقف المولدات الكهربائية (خلال 10 أيام)، في كافة المرافق الصحية، نتيجة لعدم توفر الزيوت والفلاتر وقطع الغيار الخاصة بالمولدات، الأمر الذي يشكل خطورة كبيرة على حياة المرضى، في الأقسام الحساسة كالعمليات، وحضانات الأطفال.  وناشدت الوزارة "كافة المؤسسات المعنية والأممية والإنسانية بسرعة إدخال احتياج المولدات الكهربائية من الزيوت والفلاتر وقطع الغيار، في

حذر مستشفيا "الإندونيسي" و"كمال عدوان" شمالي قطاع غزة، اليوم الإثنين، من خروجهما عن الخدمة، خلال 48 ساعة، إذا لم يدخل الوقود اللازم لتشغيل أقسامهما، في ظل استمرار حصار الاحتلال الإسرائيلي وقصفه، ومنع دخول الوقود. وأفاد مدير المستشفى الإندونيسي، مروان السلطان، في تصريحات إعلامية، بأن قسم العناية المركزة وصل إلى طاقته القصوى ويمتلئ بالحالات الحرجة، إضافة

أعادت قوات الاحتلال اقتحام مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية، عقب انسحابها صباحا بعد حصار استمر أربعة أيام، وحاصرت المستشفى الحكومي. وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن جيش الاحتلال كان قد انسحب صباح اليوم الخميس، من مدينة طولكرم ومخيمها، بعد تدمير وتجريف واسع للبنية التحتية وتخريب ممتلكات المواطنين الفلسطينيين إلا أنه عاود اقتحامه من جديد. وقد استمرّ