حكومة الاحتلال

دعا عضو الكنيست الإسرائيلي السابق (البرلمان) يائير غولان، (شغل منصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة في جيش الاحتلال)، إلى عصيان مدني ضد حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية، قائلاً: "انتهى عصر الاحتجاج، يجب أن يبدأ عهد العصيان المدني". وأضاف في تغريدة على حسابه في "تويتر"، اليوم الخميس،: "إذا  اقتصرنا في احتجاجاتنا على المسيرات، وإن كانت مثيرة للإعجاب،

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن حزب "يهدوت هتوراة" الحريدي، هدد بالانسحاب من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، وإسقاط الحكومة، على خلفية الخلافات حول الإصلاح القضائي.  وقال موقع /ساروجيم/ العبري، الناطق باسم القطاع الديني اليهودي: إن "مسؤولين كبار في الحزب نقلوا رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مفادها أنه إذا انسحب من أجزاء من الإصلاح القانوني، أو إذا

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، أن "مجزرة أريحا (شرق الضفة)، تعبر عن حقيقة الاحتلال الدموي، وحكومته الفاشية". وأشار قاسم في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أن "حكومة الاحتلال الجديدة اتخذت من استباحة الدم الفلسطيني عنوانا وشعارا لها، مما رفع عدد شهداء شعبنا الفلسطيني منذ بداية تسلمها لمهامها

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ماهر صلاح، أن "عملية بيت حنينا في القدس، رد طبيعي ومشروع على جرائم الاحتلال الصهيوني ضد أبناء شعبنا الفلسطيني عموما، ومجزرته الإرهابية في مخيم جنين (شمال الضفة)". وقال صلاح، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "العملية تؤكد أن لكل فعل رد فعل، وكل إرهاب

أعلنت قيادة السلطة الفلسطينية، اليوم الخميس، أن "التنسيق الأمني مع حكومة الاحتلال الإسرائيلي، لم يعد قائما اعتبارا من الآن". جاء ذلك في بيان صدر عن الاجتماع الطارئ الذي عقدته قيادة السلطة برئاسة محمود عباس، لبحث تداعيات المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح الخميس في جنين (شمال الضفة) وأدت إلى ارتقاء تسعة شهداء وجرح العشرات،

أقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، زعيم حزب "شاس" اليميني آريه درعي من منصبيه على رأس وزارتي الصحة والداخلية؛ تنفيذًا لقرار المحكمة العليا. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية إن "نتنياهو أقال درعي، عقب مشاركته في جلسة الحكومة اليوم، حول الإصلاحات في الأنظمة الصحية، حيث شكره نتنياهو على المصادقة على سلة الأدوية، قبل أن يُقيله".

قالت وسائل إعلام عبرية، إنه من المتوقع أن يقيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رئيس حزب "شاس" أرييه درعي من الحكومة، امتثالا لقرار محكمة العدل العليا. وأشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، إلى أن الخطوة منسقة مع درعي، فيما أكد مقربون منه أنه "لن يقال إلا بعد الاتفاق على مسار لإعادته إلى طاولة الحكومة". وأوضحت أن

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن حزب شاس الحريدي (أحد الأحزاب التي يتشكل منها الائتلاف الحكومي في إسرائيل)، يهدد بالانسحاب من الحكومة، في حال قررت المحكمة العليا الإسرائيلية، إلغاء تعيين رئيس الحزب، ووزير الداخلية أرييه درعي، يسبب وجود ملفات جنائية ضده. وقال ما يسمى وزير الشؤون الاجتماعية يعقوب ميرغي، من حزب شاس، إن الحزب وجّه صراحة

 قال المفتي العام لسلطنة عُمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي إن "توجه حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة إلى احتلال المسجد الأقصى المبارك، باستمرار عدوانها عليه، وانتهاكها لحرماته، ومضايقة عماره، إيذان منها بالحرب، وتجاهل لمشاعر الأمة المسلمة في مشارق الأرض ومغاربها". وأكد الخليلي في بيان صحفي، اليوم السبت، أنه "يتوجب على هذه الأمة أن تقف صفا واحدا

وقع ناشطون فلسطينيون وحقوقيون من أنصار القضية الفلسطينية في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الاثنين. على عريضة إلكترونية، تطالب بالضغط على أعضاء الكونغرس لوقف الدعم الأمريكي لحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة. وانتقد النشطاء والحقوقيون في العريضة ما أسموه "التواطؤ الأمركيي" في قضية التطهير العرقي، الذي تمارسه حكومة الاحتلال بحق أهالي مسافر يطا جنوب الخليل، وفق ما أوردت

اعتبر العديد من المتابعين للشأن الفلسطيني، أن قرار حكومة الاحتلال منع البناء في المناطق المصنفة (ج) بالضفة الغربية (تقع تحت سيطرة إسرائيلية كاملة) بمثابة إعلان صريح للبدء الفعلي بتطبيق خطة الضم، التي تسعى حكومة الاحتلال لتنفيذها في الضفة الغربية. ورأى غسان دغلس مسؤل ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية (تابع للسلطة الفلسطينية)، أن "الاحتلال بإصداره

حمّلت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء الأحد، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن أي تداعيات مترتبة على اقتحام "إيتمار بن غفير" للمسجد الأقصى. وقال المتحدث باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، في بيان، إن "إعلان المجرم بن غفير نيته اقتحام المسجد الأقصى يعكس غطرسة حكومة المستوطنين الفاشية ونواياها المبيّتة لتصاعد الاقتحامات والاعتداءات على المسجد الأقصى بهدف تقسيمه". وأضاف: