حكومة الاحتلال

قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" عزت الرشق إن "حذف الإرهابي نتنياهو تغريدته على منصة "إكس" التي يكرّر فيها عدم تلّقيه تحذيرات من الاستخبارات أو من (الشاباك) بخصوص عملية طوفان الأقصى، بسبب ردود غاضبة من المُجرمَين "غانتس" و"لابيد"، يكشف مستوى الصدمة والصفعة القوّية التي تلقاها أركان قادة الكيان وحكومته الفاشية يوم 7 أكتوبر". وأشار الرشق

أظهر أحدث استطلاع للرأي العام الإسرائيلي حالة شديدة من السخط على حكومة الاحتلال والأجهزة الأمنية بعد الفشل الذريع في صد الهجوم الذي نفذه مقاتلون من "كتائب القسام " صبيحة السبت الماضي على المواقع العسكرية والمستوطنات في "غلاف غزة". وجاء في الاستطلاع الذي نشره موقع /والا/ العبري، أن 94% من الإسرائيليين يعتقدون أن الحكومة مسؤولة عن

تعقد حكومة الاحتلال برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ظهر يوم الأحد، جلسة مشاورات أمنية موسعة، لمناقشة آخر التطورات الأمنية، في ظل إنذارات بتنفيذ عمليات مقاومة، والأحداث التي جرت على الحدود مع قطاع غزة خلال الأيام الماضية. وذكرت القناة /13/ العبرية، أن نتنياهو دعا قادة الأمن إلى الاجتماع، ومنهم قائد الأركان هرتسي هليفي، ووزير الجيش يوآف

توجه وفد إسرائيلي برئاسة وزير الاتصالات، شلومو كرعي، إلى السعودية اليوم الأحد، للمشاركة في مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي، الذي يعقد في الرياض. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الوفد الإسرائيلي يضم مسؤولين في وزارة الاتصالات ورئيس لجنة الاقتصاد في برلمان الاحتلال (كنيست)، دافيد بيتان، ولا يضم أي مندوب عن سلطة البريد، والذين سيشاركون في المؤتمر عن

قرر مجلس حكومة الاحتلال الإسرائيلي المصغر "كابينت" اليوم الأحد، فرض الاعتقال الإداري بحق طالبي لجوء إريتريين مشتبهين بالمشاركة في المواجهات مع قوات الشرطة أمس في "تل أبيب". كما قررت بحث إلغاء تصاريح عمل من طالبي لجوء يتواجدون في دولة الاحتلال بشكل غير قانوني، في إشارة إلى تسللهم لإسرائيل. وقالت شرطة الاحتلال إنها تحتجز 50 معتقلا

أشاد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف القانوع بموقف المقررة الخاصة للأمم المتحدة في فلسطين المحتلة فرانشيسكا ألبانيز والتي أدانت فيها انتهاكات حكومة الاحتلال الجسيمة ضد أبناء شعبنا واستخدامها لجريمة "العقاب الجماعي" على نطاق واسع". ودعا القانوع، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، "المجتمع الدولي والمؤسسات الأممية ذات العلاقة إلى اتخاذ

كشفت وسائل إعلام عبرية، تفاصيل الخطوات التي تدرسها سلطات الاحتلال، لتقوية السلطة الفلسطينية ومنع انهيارها. وقالت صحيفة / يديعوت احرنوت/ العبرية الصادرة اليوم الأربعاء: إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تجمع على "ضرورة تقديم تسهيلات للسلطة الفلسطينية لأن هذا يصب في تهدئة التوتر القائم ويعيد الاستقرار والهدوء إلى المنطقة". وأوضحت أن مجمل التسهيلات للسلطة الفلسطينية التي تجمع

أكدت اللجنة المركزية لحركة "فتح"، أن "محاولات حكومة اليمين والمستوطنين المتطرفة لكسر إرادة صمود شعبنا وحسم الصراع بقوة المجازر والإرهاب وتدمير فكرة الدولة الفلسطينية، قد فشلت أمام عظمة نضال ومقاومة وكفاح شعبنا ومقاتلينا في ميادين المواجهة المشرّفة التي يسجلها شعبنا أمام كل عدوان". وأضافت الحركة، في بيان لها اليوم الخميس، "أن تناقضنا الوحيد سيظل مع

صادقت حكومة الاحتلال رسميا، اليوم الأحد، على إقامة مستوطنة جديدة في مدينة الجليل شمالي فلسطين في الأراضي المحتلة عام 48، ضمن مخططها لتكثيف المشاريع التهويدية والاستيطانية في الجليل والنقب. وقال رئيس كتلة "يهدوت هتوراة" وزير البناء والإسكان الإسرائيلي يتسحاق غودكنوبف، عقب جلسة الحكومة الأسبوعية، إنه "سيتم توطين 500 عائلة يهودية في المستوطنة الجديدة (رمات أربيل)".

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المستوطنين "بدأوا فعليا بتشكيل ميليشيات مسلحة في الضفة الغربية المحتلة، وأن الهجوم على قرى رام الله مؤخرا كان تعبيرا صريحا عن ذلك". وأفادت القناة /13/ العبرية، أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية و"الشاباك" (جهاز الأمن الداخلي للاحتلال) باتوا يخشون من تشكيل ميليشيا مسلحة للمستوطنين لتنفيذ جرائم بحق الفلسطينيين على ضوء الدعم الكبير والتغطية التي يتمتعون

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد أن حكومة الاحتلال بصدد شرعنة بؤرة استيطانية عشوائية قرب قرية "عيلبون" في الجليل شمالي فلسطين. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، إن وزير الإسكان الإسرائيلي يتسحاق غولدكنوبف، ووزير استيعاب الهجرة أوفير سوفير، ووزير النقب والجليل والمناعة القومية يتسحاق فاسرلاف، ووزيرة الاستيطان أوريت ستروك، قدموا الاقتراح لشرعنة هذه البؤرة الاستيطانية العشوائية، التي أطلِق

تظاهر آلاف المستوطنين، مساء اليوم السبت، ضد حكومة بنيامين نتنياهو، للأسبوع السادس والعشرين على التوالي. وأعلن منظمو الاحتجاجات عن تأسيس مجموعة أطلقوا عليها "قوة كابلان" (في إشارة إلى مكان الاحتجاج الرئيس في تل أبيب)، ستعمل على "تنفيذ سلسلة من الفعاليات الاحتجاجية قبل نهاية الدورة الصيفية لبرلمان الاحتلال (كنيست)، في 31 تموز/يوليو المقبل، من ضمنها إغلاق