حمص

شهدت سوريا مساء أمس الأربعاء عدوانًا جديدا من قبل الاحتلال الإسرائيلي، هو الأعنف منذ سقوط نظام الأسد، حيث استهدف الطيران الحربي الإسرائيلي مطار حماة العسكري ومطار التيفور في ريف حمص وسط سوريا، إضافة إلى مركز البحوث العلمية في دمشق، ما أسفر عن وقوع أضرار مادية كبيرة. كما تزامن هذا التصعيد الجوي مع توغل من قبل

أفادت وسائل إعلام سورية باستشهاد ثلاثة مدنيين بعدوان إسرائيلي استهدف شاحنة في بلدة القصير ‏بريف مدينة حمص. وأكدت ‏جريدة الوطن السورية اليوم الأحد ارتقاء ثلاثة شهداء مدنيين، إثر عدوان إسرائيلي استهدف شاحنة بريف مدينة حمص. وكان طيران الاحتلال الإسرائيلي قد شن عدوانا بعدد من الصواريخ على العاصمة السورية دمشق، الأربعاء الماضي ما أدى لاستشهاد شخصين،

أصيب ثلاثة مدنيين سوريين، جراء عدوان إسرائيلي جديد، استهدف نقاطاً في محيط مدينة حمص، وسط سوريا. وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية /سانا/، أنه "في حوالي الساعة الثانية عشرة و50 دقيقة من فجر اليوم، نفذ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ، مستهدفا بعض النقاط في محيط مدينة حمص، وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي للصواريخ وأسقطت

تصدت الدفاعات الجوية السورية ليل السبت/الأحد لعدوان إسرائيلي جديد على مدينة حمص، وسط البلاد. وأفادت وكالة الأنباء السورية /سانا/ أنّ الدفاعات الجوية، تصدت لأهداف معادية في سماء حمص، حيثُ سمع صوت انفجارات ضخمة في المكان، دون أن تشير إلى وقوع إصابات. بدورها، أشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان/ أن الهجوم على سوريا هو ثالث هجوم

قتل خمسة جنود سوريين، مساء اليوم الأحد، وأصيب ثلاثة آخرين في غارات شنتها الطائرات الإسرائيلية شرق سوريا، بحسب التلفزيون الرسمي للبلاد. وفي السياق ذاته، أكدت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) بأن الدفاعات الجوية التابعة للجيش، تصدت لأهداف معادية في ريف حمص، بالجنوب الشرقي للبلاد، وأسقطت عددا منها. ومن جهتها، قالت وسائل إعلام عبرية، إن طائرات